تعليقاً على خطاب رئيس الجمهورية حول المعادلات الخشبية أصدر حزب الله البيان التالي:
“مع احترامنا الأكيد لمقام رئاسة الجمهورية وما يمثل فإن الخطاب الذي سمعناه بالأمس يجعلنا نعتقد بأن قصر بعبدا بات يحتاج في ما تبقى من العهد الحالي إلى عناية خاصة لأن ساكنه أصبح لا يميز بين الذهب والخشب”.
انتهى بيان “حزب الخشب”!
وكنا نحسب أن “صدّام حسين” مات واندثر، ولكنه حي “يُرزَق” في “جحور” الضاحية!
ما هي “العناية الخاصة” التي يهدّد بها حزبُ الإغتيالات؟
“سيارة مفخّخة” أم “صواريخ مجهولة الهوية” ضد قصر بعبدا؟
أما كان أجدر بالساكن في “جحره” بالضاحية أن يردّ على “الصفعة” الإسرائيلية قبل أيام بدلاً من تهديد “بيت خالته”؟
أما عن لغة الرئيس سليمان “الخشبية”، فمشكلتها أنها أصابت “كبد الحقيقة”!
بعد هزيمة 1967، روّج البعث السوري كذبةَ أن هدف “العدو الإسرائيلي” كان “إسقاط الأنظمة العربية”. وطالما أن “الأنظمة” لم تسقط، فقد “انهزم” العدو، حتى لو…. احتل الجولان وسيناء والضفّة الغربية!
بعد سقوط نظام الأسد، وسوريا، في قبضة إيران، سيصبح معيار مقاومة “العدو الإسرائيلي” هو إبقاء بشّار الأسد في قصره إلى أجل ليس معلوماً..
أما إسرائيل فتستطيع أن تنتطر. “هذا ليس وقتها”!
“المقاومة الذهبية” مستمرة، حتى توقيع إتفاق جنيف المقبل بين أوباما وملات طهران!
مسلسل “القَرَف” إلى متى؟
الشفاف
من “جحره” يهدّد: “ساكن قصر بعبدا أصبح لا يميز بين الذهب والخشب”! 50 عاما عجافا لنظام سوري ارهابي فاسد يقتل فقط شعبه بالبراميل واليكمياوي. المسيح عله السلام طلب من أحد تلاميذه إغمادَ سيفه موضحًا: “من يأخذ السيفَ بالسيف يَهلَك.” او قال المسيح عليه السلام لبطرس: ضع سيفك في غمده لأن من قَتَلَ بالسيف بالسيف يُقتل. .”اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا(كل من يشرع في القتل او الاعتقال او مساعدة الظالم او المستبد ومنهم ملالي ايران الارهابيين او حسن نصر الشيطان او حالش او داعش او القاعدة او شيوخ السلطان والطواغيت او الخوارج والمافيا الروسية) من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا… قراءة المزيد ..
من “جحره” يهدّد: “ساكن قصر بعبدا أصبح لا يميز بين الذهب والخشب”! 50 عاما عجافا لنظام سوري ارهابي فاسد يقتل فقط شعبه بالبراميل واليكمياوي. المسيح عله السلام طلب من أحد تلاميذه إغمادَ سيفه موضحًا: “من يأخذ السيفَ بالسيف يَهلَك.” او قال المسيح عليه السلام لبطرس: ضع سيفك في غمده لأن من قَتَلَ بالسيف بالسيف يُقتل. .”اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا(كل من يشرع في القتل او الاعتقال او مساعدة الظالم او المستبد ومنهم ملالي ايران الارهابيين او حسن نصر الشيطان او حالش او داعش او القاعدة او شيوخ السلطان والطواغيت او الخوارج والمافيا الروسية) من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا… قراءة المزيد ..
من “جحره” يهدّد: “ساكن قصر بعبدا أصبح لا يميز بين الذهب والخشب”! شكرا للمحرر فعلا ما قل ودل وكلمة في الصميم, في وقت صار الكل يهرب من قول الحقيقة و”يكوع” عنها حتى من أقطاب 14 آذار ومن الذين اغتال حالش (الأسم الجديد لحزب الله على وزن داعش وكون التنظيمين ينفذان السياسة نفسها ويقومان على ايديلوجية دينية مريضة ومتحجرة) أبائهم وابنائهم, ونستثني من ذلك رجل واحد أثبت طوال عقود أنه رجل فعلي ونعني به الدكتور سمير جعجع. لم يتوانى الحكيم ولو لحظة عن قول الحقيقة مهما كان ثمنها غاليا ومهما كام ممكن أن تسبب محاولات اغتيال لقائلها (نتمنى أن تفشل كلها).… قراءة المزيد ..
من “جحره” يهدّد: “ساكن قصر بعبدا أصبح لا يميز بين الذهب والخشب”! لقد اصاب الرئيس فعلاً. لأن لبنان لم يتعوّد على سماع الحقيقة القاتلة, كما دوّت بكلمة سليمان. المقصود بكلمته الخروج بالتي هي احسن لمصلحة هذا البلد المهمّش كما تركه رئيسه الاسبق المقاوم. وهكذا كان الرد بالتهديد والوعيد. باعتبار انهم يقطعون عليه التمديد, الذي يرفضه اصلاً. الدولة والجيش الوطني فقط, هي المقاومة الحقيقية التي تمثّل كل شرائح الشعب اللبناني, وليس ثلثي الشيعة فقط. اصلاً تحرير لبنان من ماذا. مزارع شبعا, تلال كفرشوبا, انها ارض سورية, وتقع تحت قرار 245 من الأمم المتحدة. النظام السوري المقاوم لم يعترف للإسلامي المقاوم بملكية… قراءة المزيد ..