Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل بدأ القفز من مركب “الممانعة” الغارق؟

    هل بدأ القفز من مركب “الممانعة” الغارق؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 فبراير 2014 غير مصنف

    في حساب حصص الحقائب الوزارية ثمة قراءات عدة بين من نال مكاسب ومن تراجعت حصصه على ضفتي قوى 14 آذار وقوى 8 آذار. وداخل كل فريق أيضا تمتد قراءة الارباح والخسائر في الحصص. لكن هذه المرة تبدو الجلبة أقل على ضفة قوى 14 من 8.

    إعتراض جمهور 8 اذار لم يعد خافياً، والمواقف المنددة، من اللواء جميل السيد والوزير السابق وئام وهاب والمسؤول في الحزب العربي الديمقراطي رفعت عيد، تشير الى حجم الاستياء. ربما تعكس مواقفهم استياء النظام السوري بسبب ارتباط هؤلاء الثلاثة المعروف والصريح بالنظام.

    بين سورية وايران، كانت الكلمة الاخيرة لايران في هذا الشأن لا للنظام السوري. وهي، منذ ان تنازل حزب الله عن معادلة (996) لتشكيل الحكومة، بدأت توجه رسائل إيجابية، إحداها تسهيلها عملية التأليف، في مسعى إلى تحسين وضعية التفاوض مع الغرب، وسط اولوية القتال الإيراني في سورية لحماية النظام السوري. من هنا فإن حزب الله، في القراءة السياسية، أظهر جدية في تأليف حكومة تجمعه مع قوى 14 آذار وتيار المستقبل. وهو قدم تنازلات في الصيغة الحكومية لاسباب سياسية.


    وفي المقابل انهى تيار المستقبل عملية الربط بين مشاركته في اي حكومة مع حزب الله وبين خروج هذا الحزب من سورية
    . فاﻷخير يريد حكومة تجمعه الى خصومه الآذاريين، مع عدم استعداده للخروج من سورية، أملا في بعض الغطاء لوجوده هناك. فيما سيبتلى تيار المستقبل بمسؤولية امنية في مواجهة العمليات الانتحارية والتي فشل حزب الله بايقافها.

    وفي القراءة السياسية فإن عملية تأليف الحكومة، وما احاط بها من مفاوضات، اعادت الرئيس سعد الحريري بقوة إلى موقع “الرجل الاول” داخل الطائفة السنية، وطوت هذه الحكومة العملية الاقصائية التي قادها حزب الله عبر حكومة الرئيس نجيب ميقاتي قبل ثلاث سنوات. وأعادت قوى 14 آذار الى معادلة صناعة القرار الرسمي. وواكبت هذه العودة استمرار التصويب على دور حزب الله مع ممارسة سياسة انفتاح على بقية المكونات اللبنانية، ترجمها الحريري بتبنٍ واضح وعلني لوثيقة بكركي . تلك الوثيقة التي توازي في وقعها واهميتها بيان المطارنة الموارنة في العام 2000، التي اسست سياسيا لانهاء الوصاية السورية على لبنان. فالوثيقة الاخيرة تضمنت اشارات لا تخفى على القارىء لجهة ضرورة انهاء السلاح غير الشرعي والحد من التدخلات الخارجية وتثبيت مشروع الدولة مع الانتباه الى صمت حزب الله حتى الآن حيال هذه الوثيقة.

    إلى هذا التبني انفتح الرئيس الحريري على بناء علاقة مع العماد ميشال عون وتياره، كشفت الايام الاخيرة قبل تشكيل الحكومة مستوى متقدمٍ فيها. ولم يتوقف عند هذا الحد بل كانت رسائل الود المعلنة باتجاه الرئيس نبيه بري في خطابه اﻷخير صريحة في مدّ اليد، مع استمرار عملية الاشتباك مع حزب الله.أما على خط 8 آذار فالصورة تبدو في غير حال. إذ لا يمكن الحديث عن الارباح والمكاسب، من دون ان تطالعنا حال التصدع داخل هذه القوى. فهي فاوضت هذه القوى متفرقة في ملف الحكومة. لم تكن قوة واحدة. ظهر العماد عون غير مهتم بقضايا حزب الله الاستراتيجية. كان هاجسه العنوان المسيحي. فاوض كطرف مسيحي مستقل.

    فمع تصدع محور الممانعة في المنطقة بعد خروج حركة حماس منه، وغرق النظام السوري في ازماته الداخلية، ومع اتخاذ ايران خيار الحوار مع “الشيطان الاكبر”، لم يعد من المنطقي، ضمن نظام المصالح الاقليمي الذي يتبدل، الا يعيد التيار الوطني الحر حسابات نظام مصالحه. وهو نظام فرض عليه وسيفرض لاحقاً اكثر فتح قنوات في اكثر من اتجاه من دون ان يعني ذلك الخصومة مع حزب الله، بل اعادة الانفتاح على خيارات داخلية وخارجية، لم تكن مفتوحة في السابق كما هو اليوم.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسرعة الإنترنيت العربي: الأولى دولة الإمارات (النفطية) والأخيرة الجزائر (النفطية أيضاً)!
    التالي عن تكفير التكفيريين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.