Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بالتأكيد هناك حرب.. وحرب قذرة

    بالتأكيد هناك حرب.. وحرب قذرة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 أغسطس 2013 غير مصنف

    هذا ما قدماه لنا البعثي الاول في سوريا والبعثي الاول في العراق.

    مذبحة لم تجد لها ادانة في بيان كتلة حزب الله… ولا ذُكرت

    كتبت احدى الزميلات على صفحة الفايسبوك: ليس هناك حرب قذرة وحرب غير قذرة، كل الحروب قذرة. كتبت عبارتها هذه قبل ارتكاب مجزرة الغوطة امس الاربعاء. تلك التي ادت الى مقتل اكثر من الف وثلاثماية سوري واصابة الآلاف بين مختنق ومتسمم بالغازات الكيماوية.

    المجتمع الدولي وقف متفرجاً. العالم ينظر الى هذه المجزرة من زاوية واحدة فقط: هل تؤثر على مصالحنا؟ هل يمكن ان تتسبب بآثار سلبية علينا؟

    ليس المهم أنّ هناك من تجرأ وقرر ابادة مدنيين سوريين. المهم امننا نحن وحياتنا نحن، اما القوانيين الدولية، وحقوق الانسان، فهذه لا يمكن ان تتقدم على مصالح الدول، مهما انتهكت.

    عذرا ايتها الزميلة: هذه من معالم الحرب القذرة. لنكن صرحاء: كان العدو ارحم على المواطنين السوريين، بل كان ارحم في حروبه العدوانية كلها، التي بدأها في فلسطين وتلتها حروب على ما يسمى دول الطوق.

    فقد خاض العدو وخضنا ضده حروبا متعددة. لكنها، امام ما يقوم به النظام السوري من ابتداع وسائل الاجرام والتدمير والقتل وصولا الى استخدم السلاح الكيماوي، هي الحرب القذرة بعينها.

    هكذا فعلها امين عام حزب البعث العراقي صدام حسين في حلبجة منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، ويفعلها اليوم امين عام حزب البعث السوري بشار الاسد في ريف دمشق.

    اسلحة كيماوية لم يستخدمها الرجلان ضد الخارج. لا استخدمها صدام حسين في حربه على ايران، وبالتأكيد لم يستخدمها ضد اسرائيل، بل استخدمها ضد فئة من شعبه. اما الاسد فحدث ولا حرج، كان يتلقى الصفعة تلو الاخرى من اسرائيل ثم يحتفظ بحق الرد. لم يطلق صاروخا على اسرائيل. فهما نموذجان لقائدي الحرب القذرة ضد الشعب.

    هذا ما قدماه لنا البعثي الاول في سوريا والبعثي الاول في العراق.

    بالتأكيد لا يعني عرض هذه المفارقة القاتلة ان كاتب هذه السطور يوافق على استخدام هذا السلاح المحرم دوليا ضد العدو الاسرائيلي او أيّ عدوّ آخر: هذا السلاح مرفوض استخدامه ضد اي انسان بالمطلق.

    والحرب القذرة لها عناصرها ومتمماتها: الصمت واماتة الحسّ الانساني، ومحاولات التبرير للقاتل واخفاء الحقائق.. ببساطة فإنّ المشاركة بالجريمة تكون بواسطة حماية المجرم. هذا ما حصل مع نظام صدام حسين الذي ظلّ العالمان الغربي والعربي ساكتين عن جريمته. وهذا ما يبدو انه يتكرر اليوم مع نظام الاسد. فالسياسات الغربية اليوم تنصت الى ما تقوله اسرائيل، التي هي وحدها تقرر ان كانت هذه الجريمة تتطلب رداً دوليا على مستوى الجريمة أم لا.

    في لبنان قوى ٨ آذار عموما لم تهزها الجريمة: صمت مريب لا بل مريع حيال هذه المجزرة. وبعد مرور ٢٤ ساعة على المذبحة التي ذهب ضحيتها الآلاف، لا تجد الادانة ولا التعزية بالضحايا المدنيين مكانا لها في بيان كتلة الوفاء للمقاومة، كتلة “حزب الله”. ولا حتى استنكارا لاستخدام الاسلحة الكيماوية.

    عندما يصل الامر الى هذا الحد من التغطية على الجريمة حينها يمكن وصف هذه الحرب بأنّها حرب قذرة.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الفيغارو”: عملية إسقاط الأسد بدأت..!
    التالي ١٤ آذار حذّرت قهوجي: “عرسال” بعد “القصير”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • faisal alfair على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.