Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القصف طال الفرقة ٤ والحرس الجمهوري؟: الحزب ينفي تعرّض صواريخه للقصف

    القصف طال الفرقة ٤ والحرس الجمهوري؟: الحزب ينفي تعرّض صواريخه للقصف

    1
    بواسطة Sarah Akel on 6 مايو 2013 غير مصنف

    قد يكون طبيعياً أن ينفي حزب الله تعرّض شحنات صواريخه الواردة من إيران للقصف، وإلا فإن عليه أن يشرح لجمهوره لماذا تلقى الصفعة بدون رد فعل! من جهتها، مصادر النظام السوري “مطمئنة” إلى أن إسرائيل لا تنوي تغيير ميزان القوى العسكري بين النظام والمعارضة وإلا “لكانت قامت بتدمير اسطول الطيران الحربي السوري»”!


    في هذه الأثناء، أشارت مصادر في باريس إلى أن خسائر الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري السوري تترواح بين ٥٠٠ و٢٠٠٠ بين قتيل وجريح.

    كما ألمحت “الجيروزاليم بوست” إلى أن الطيران الإسرائيلي “جرّب في دمشق الذخائر الخاصة التي زوّدته به الولايات المتحدة لاختراق وتدمير المرافق المطمورة تحت الأرض، أي بعض مرافق البرنامج النووي الإيراني.

    *

    مصادر «حزب الله» نفت لـ «الراي» تعرّض شحناته لأي قصف: الغارة استهدفت الحرس الجمهوري في قاسيون

    الرأي

    نفى مصدر قيادي بارز في «حزب الله» تعرّض أيّ شحنات او أسلحة متطورة تابعة للحزب للقصف خلال الغارة الاسرائيلية على سورية.

    وأوضح المصدر لـ «الراي» ان «الطيران المعادي استهدف مراكز للفرقة الرابعة والحرس الجمهوري في جبل قاسيون»، كاشفاً ان «الهدف كان أمكنة تموْضع المدفعية المسانِدة لتقدّم القوات العسكرية في داريا، وفي الغوطتين الشرقية والغربية، في تطور تزامن مع هجوم للمعارضة على دمشق وبدا مسانِداً لها».

    وتحدث المصدر عن «سقوط أكثر من 150 قتيلاً وجريحاً من جراء الضربة الاسرائيلية التي تمت بتنسيق اسرائيلي – عربي – أميركي»، مشيراً الى «ان هذا الامر يعني تدخلاً غربياً مباشراً وغير مباشر في المعركة الدائرة في سورية».

    أما المصادر القريبة من الرئيس السوري بشار الاسد فكشفت لـ «الراي» أن الاسد «أبلغ الى الروس انه يريد جواباً في 24 ساعة على رسالة بعث بها الى الاميركيين عبر موسكو، وفحواها انه في حال عاودت اسرائيل عدوانها فسيكون الامر بمثابة إعلان حرب، وتالياً لن يكون هناك إنذار او دراسة لردّ الفعل»، مشيرة الى «ان الاوامر أُعطيت لنشر بطاريات صواريخ روسية حديثة جو – أرض وأرض – أرض، وان ردّها سيكون فورياً ومن دون العودة الى القيادة».

    ولاحظ خبراء في الشؤون الاستراتيجية ان ضرب اسرائيل لمراكز المدفعية التابعة للنظام لا يعدو كونه محاولة لـ«حفظ التوازن» بين نظام الاسد ومعارضيه. وقال هؤلاء لـ«الراي» انه «لو أرادت اسرائيل الإخلال بالتوازن لمصلحة المعارضة وضمان تفوّقها لكانت قامت بتدمير اسطول الطيران الحربي السوري».

    ولفت الخبراء الى ان تدمير اسرائيل لمراكز مدفعية تابعة للفرقة الرابعة والحرس الجمهوري قد يؤدي الى فرْملة الانجازات التي يحققها جيش النظام في غير مكان، لكنه لن يسهّل، في الوقت عينه، على المعارضة دخول دمشق والسيطرة عليها لأن أقصر الطرق الى هذا الامر هو تدمير سلاح الجو السوري وشلّ حركته.

    الرأي الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخطوط أوباما الحمر
    التالي ويكيليكس: “الإخوان المسلمون” الأقوى في الكويت وتأثيرهم طاغٍ على نظام التعليم
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    حزب الله الطائفي اللبناني الفارسي الحاقد على الانسانية
    حزب الله الطائفي اللبناني الفارسي الحاقد على الانسانية
    12 سنوات

    القصف طال الفرقة ٤ والحرس الجمهوري؟: الحزب ينفي تعرّض صواريخه للقصف حزب الله اللبناني مع مايو 2013 م ظهر واضحاً مع خطاب حسن نصر الله من لبنان أن الحزب قرر أن يلقي كل أوراقه في المقامرة السورية ويساند الطاغية في دمشق بدوافع لا توصف بأنها نصر للعدل أو الشعوب. أذكر جيداً حين تكلمت منذ الأيام الأولى لسطوع نجم الحزب عام 2006 في صراعه مع بني صهيون، وكان كلامي يومها نشازاً، ويمكن مراجعة مقالتي التي نشرت يومها في جريدة الشرق الأوسط حين قارنت بين الشقي المكسيكي بانشوفيا وحسن نصر الله، ثم أردفتها بمقالة ثانية في التفريق بين السياسي والفيلسوف على صورة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz