Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مرسي غادر قصر الرئاسة بعد اشتباك الشرطة مع محتجين

    مرسي غادر قصر الرئاسة بعد اشتباك الشرطة مع محتجين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 ديسمبر 2012 غير مصنف

    القاهرة (رويترز) – قال مصدران في قصر الرئاسة المصرية إن الرئيس محمد مرسي غادر القصر الذي يقع في شرق القاهرة يوم الثلاثاء بعد اشتباكات بين الشرطة وألوف المحتجين استخدمت فيها الشرطة الغاز المسيل للدموع أمام القصر.

    وقال شاهد عيان من رويترز إن المحتجين أزالوا الأسلاك الشائكة التي كانت تفصل بينهم وبين أسوار القصر وتظاهروا عندها.

    وشارك ألوف المتظاهرين في مسيرات إلى القصر يوم الثلاثاء احتجاجا على إعلان دستوري أصدره مرسي يوم 22 نوفمبر تشرين الثاني ومشروع دستور دعا الناخبين الى الاستفتاء عليه بعد 11 يوما ويقول معارضون إنه لا يضمن تداول السلطة.

    وأحاط المتظاهرون بالقصر من ثلاث جهات.

    وكانت جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة ونشطاء دعوا إلى مظاهرات ومسيرات حاشدة يوم الثلاثاء سموها “الإنذار الأخير” للرئيس المصري ليسحب الإعلان الدستوري ويلغي الاستفتاء على مشروع الدستور.

    واتسم مسار الانتقال السياسي في مصر منذ إسقاط الرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية مطلع العام الماضي بالاضطراب والتشوش.

    وقال شاهد العيان ان المتظاهرين حاولوا إزالة الأسلاك الشائكة قرب القصر الرئاسي وردت الشرطة بالغاز المسيل للدموع لكنهم تقدموا يأعداد كبيرة بعد انقشاع رائحة الغاز وانسحبت قوات الأمن أمامهم تاركة بعض عتادها.

    وهتف المتظاهرون عند أسوار القصر “ارحل” وهتافات مناهضة لجماعة الاخوان المسلمين من بينها “يسقط يسقط حكم المرشد”.

    وقال الشاهد إن ثلاثة متظاهرين أصيبوا بإغماء ونقلوا بدراجة بخارية بعيدا عن القصر.

    وفي مدينة المنيا جنوبي القاهرة أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع على متظاهرين أمام مقر جماعة الإخوان المسلمين في المدينة. وقال شهود عيان إن المتظاهرين رشقوا الشرطة وأعضاء في جماعة الإخوان بالحجارة.

    وقال نشطاء إن المتظاهرين توجهوا إلى مقر الجماعة لإطلاق سراح ثلاثة من زملائهم أشيع انهم احتجزوا في المقر.

    وكانت قوات الأمن احتشدت حول القصر الرئاسي بعدما قال النشطاء انهم سينظمون مسيرات إليه.

    وقال مصدر أمني ان بضع مئات من المحتجين تجمعوا ايضا قرب منزل مرسي في منطقة التجمع الخامس شرقي القاهرة مرددين هتافات مناهضة للاعلان الدستوري الذي أصدره ولجماعة الاخوان المسلمين لكن الشرطة أغلقت الطريق لمنعهم من الاقتراب من المنزل.

    ويتهم ليبراليون ويساريون ومسيحيون وغيرهم مرسي باغتصاب سلطات لفرض مشروع الدستور الذي صاغته جمعية تأسيسية يهيمن عليها الإسلاميون.

    واحتجبت يوم الثلاثاء اوسع الصحف المستقلة والحزبية انتشارا احتجاجا على “دكتاتورية” مرسي. ونظم مئات الصحفيين مسيرة من أمام مقر نقابتهم إلى ميدان التحرير حيث يعتصم نشطاء منذ إصدار الإعلان الدستوري.

    وقالت جبهة الإنقاذ الوطني إنها يمكن أن تدعو لعصيان مدني غير انه لا توجد حتى الآن سوى استجابة محدودة للدعوة.

    وقال الناشط عبد الرحمن منصور في ميدان التحرير “الرئاسة تعتقد أن المعارضة ضعيفة للغاية وبلا أنياب. اليوم نبين لهم إن المعارضة قوة يحسب حسابها.”

    وأضاف “على مرسي أن يخرج ليتحدث مع الناس ويسمع منهم.. مع المعارضة. المعارضة تقول لا للدستور ولا للاستبداد.”

    ويشعر الإسلاميون الذين تمكنوا من إبعاد الجيش عن دفة الحكم بأن الفرصة سنحت لهم ليصيغوا مستقبل مصر التي تمثل معاهدة السلام بينها وبين إسرائيل حجر الزاوية لسياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.

    ويثق الإخوان المسلمون وحلفاؤهم الذين نظموا مظاهرة حاشدة تأييدا لمرسي يوم السبت في القاهرة في توافر عدد كاف من رجال القضاء للإشراف على الاستفتاء الذي سيجرى يوم 15 ديسمبر كانون الأول برغم دعوة بعض القضاة إلى المقاطعة.

    وأغلقت بورصة القاهرة مرتفعة 3.5 في المئة مع استبشار المستثمرين بما اعتبروه بوادر عودة إلى الاستقرار في بلد تتسع فيه رقعة الانقسام منذ الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بمبارك في 11 فبراير شباط 2011.

    وقال محمد رضوان من شركة فاروس لتداول الوراق المالية إن موافقة مجلس القضاء الأعلى على الإشراف على الاستفتاء ولدت الثقة في أن التصويت سيجرى “برغم كل مظاهر الصخب والمظاهرات التي قد تحدث حتى ذلك الحين.”

    وقال رئيس الوزراء هشام قنديل في مقابلة مع تلفزيون (سي.إن.إن) “نأمل بالتأكيد أن تهدأ الأمور بعد انتهاء الاستفتاء.”

    وقال إن مشروع الدستور ليس بأي حال نصا مثاليا يوافق عليه الجميع لكن الأغلبية توافقت على المضي قدما بالاستفتاء.

    وتريد جماعة الإخوان المسلمين التي تتذوق الآن السلطة من خلال صندوق الاقتراع للمرة الأولى منذ إنشائها قبل 84 عاما أن تحمي مكاسبها وهي مستعدة فيما يبدو لتجاهل احتجاجات الشارع التي يقوم بها من تعتبرهم أقلية لا تمثل الشعب.

    والجماعة مصممة كذلك على منع القضاء الذي حل بالفعل مجلس الشعب الذي كان يهيمن عليه الإسلاميون من وضع مزيد من العقبات أمام مشروعها للتغيير.

    ويقول محمد البرادعي منسق جبهة الانقاذ الوطني المعارضة إن على مرسي إلغاء إعلانه الدستوري والتخلي عن خطط إجراء الاستفتاء والموافقة على تشكيل جمعية تأسيسية جديدة أوسع تمثيلا لوضع دستور ديمقراطي.

    واتهم مرسي والاخوان المسلمين في مقال رأي نشرته صحيفة فاينانشال تايمز بأنهم يعتقدون أن “بإمكانهم بجرة قلم إعادة (مصر) الى الغيبوبة”.

    وكتب البرادعي وهو المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية “إذا استمروا في محاولتهم فسيجازفون باندلاع العنف والفوضى التي ستدمر نسيج المجتمع المصري.”

    وبرغم الاتهامات بأنهم مناهضون للاسلاميين وتحركهم دوافع سياسية يقول القضاة إنهم يتبعون القانون في أحكامهم. ويقول خبراء إن بعض التغيرات السياسية التي أقرت في عجالة في العامين الأخيرين لا تقوم على أسس قانونية راسخة.

    وقال دبلوماسي غربي إن الاسلاميين يعولون على الرغبة الشعبية في العودة إلى الحياة العادية والاستقرار الاقتصادي.

    واضاف “جميع الرسائل من الإخوان المسلمين هي أن التصويت بنعم للدستور هو تصويت للاستقرار والتصويت بلا هو تصويت لعدم الاستقرار” مضيفا أن تكلفة هذه الاستراتيجية هي “انهيار إمكانية التوافق”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإتحاد الأوروبي خارج صناعة التاريخ!
    التالي تفضيلات إسرائيل من الغاز الطبيعي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.