Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»من يحكم مصر: “الرئيس” مرسي أم “نائب المرشد” خيرت الشاطر”؟

    من يحكم مصر: “الرئيس” مرسي أم “نائب المرشد” خيرت الشاطر”؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 سبتمبر 2012 غير مصنف


    أكدت مصادر مطلعة داخل جماعة الإخوان أن خلافا يدور الآن بين جبهتي د. محمد مرسي رئيس الجمهورية والتي تضم د.سعد الكتاتني ورشاد بيومي، وجبهة خيرت الشاطر والتي تضم محمود عزت ومحمود غزلان.

    جاء الخلاف بين مرسي والشاطر لمطالبة الأخير لمرسي بتنفيذ الاستحقاقات التي قطعها علي نفسه اثناء حملته الانتخابية لبعض القوي السياسية التي ساندته وأيدته في الانتخابات.

    ونقل موقع “مصراوي” عن المصادر أن هناك تسجيلا لمكالمة هاتفية أجراها الشاطر بأحد أعضاء جبهته واحتد فيها على د. مرسي، وتجاوز في حقه ومما زاد الأمر سوءًا أن هذه المكالمة قد وصلت الي د. مرسي واستمع اليها مما جعل الأمور تسير من سيئ إلي أسوأ.

    وقد عرض “علي مصطفى” في “الإخبارية للنيل” جوانب الخلاف المختلفة بين مرسي والشاطر:

    كشفت مصادر اخوانية رفيعة المستوي عن تصاعد التوتر بدرجة غير مسبوقة بين الرئيس محمد مرسي والمهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام للاخوان المسلمين علي اثر تباين الرؤي بينهما علي مجمل القضايا المثارة ومحاولة الشاطر فرض وجهة نظر في عدة ملفات بشكل ازعج الرئيس مرسي الذي تبني خطوات في اطار التصدي لهذا التوجه بشكل كرس القطيعة بين الطرفين.

    وافادت مصادر ان الخلافات بدأت بين الشاطر ومرسي منذ مباشرة الاخيرة سلطاته وابدائه حرصا علي التمتع بنوع من الاستقلالية الابتعاد بشكل محسوب عنجماعةالاخوان المسلمين وحناجها السياسي حزب الحرية والعدالة في ظل ما يفرضه عليه المنصب الرئاسي من تداعيات باعتباره رئيسا لكل المصريين

    الشاطر رفض تكليف الفريق السيسي بصلاحبات الرئيس أثناء غيابه

    وبدأت الخلافات بين الطرفين قبيل سفر الرئيس محمد مرسي الي الصين وايران وقيامه بتفويض صلاحياته خلال غيابه في الخارج للفريق اول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع والانتاج الحربي وهو ما رفضه الشاطر بشدة حيث كان يفضل اسناد الرئيس صلاحيته للدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء باعتباره الاقرب للجماعة من السيسي رغم وجود حالة ود بين الفريق وشخصيات بارزة في الاخوان

    واستمرت الخلافات بين الرئيس مرسي والمهندس خيرت الشاطر حول قرض صندوق النقد الدولي حيث اقر الرئيس مرسي حصول مصر علي قرض يزيد علي 4.8مليار دولا ر دون احاطة مكتب ارشاد جماعة الاخوان او الهيئة العليا لحزب الحرية رغم ان مرسي يعلم مسبقا عن وجود تحفظات علي حصول مصر علي هذا القرض منذ وجود الجنزوري في رئاسة الجمهورية مما اشعل الخلافات بين الطرفين لدرجة انللشاطرنقل لمقربين استياءه الشديد من نزوع مرسي لنوع من الاستقلال في مرحلة جدا

    الساحة الفلسطنية وسيناء للمخابرات

    وامتدت الخلافات بين الطرفين الي عدة ملفات من بينها سبل التعاطي مع قضية المصالحة الفلسطينية حيث يفضل الرئيس مرسي تبني نهج معتدل يتيح التقريب بين فتح وحماس وانفاذ المصالحة بين الطرفين وتطبيع الاوضاع في الساحة الفلسطينية لاسيما ان هذا الملف تديره اجهزة المخابرات ويعاني تعقيدا يمنع انحياز مصر لأي من اطراف النزاع

    ولم تقتصر الخلافات بين الرئيس والمهندس خيرت الشاطر عن هذا الحد حيث تدخل الرئيس مرسي لفرملة توجه داخل جماعة الاخوان وحزب الحرية والعدالة لإقامة منطقة حرة علي الشريط الحدودي بين مصر وقطاع غزة وفتح معبر رفح بشكل دائم وهو ما تحفظ عليه الرئيس مرسي الذي احال الملف برمته للمخابرات العامة لبيان الرأي

    الخلافات اشتعلت كذلك الي سبل التعاطي مع الاحزاب والقوي السياسية حيث يتبني الشاطر نهجا فوقيا في التعامل مع القوي السياسية وحتي الاسلامية منها لدرجة ان الاتصالات قطعت بين الاخوان المسلمين وكل من حزب النور والجماعة الاسلامية منذ اعلان النتيجة حتي عاودت شخصيات اخوانية فتح هذه القنوات في ظل تكتل القوي الليبرالية ضد الاسلاميين وهو النهج الذي كان يفضله مرسي وسعيه لفتح النوافذ مع القوي السياسية جميعها

    وقد ادت هذه الخلافات الي دخول المرشد العام للاخوان المسلمين علي خط الازمة لاحتواء التوتر بين الرئيس مرسي والشاطر غير ان تمسك الطرفين بوجهة نظرهما افشل مهمة بديع الذي لم يجد امامه بدا من رفع الامر للتنظيم الدولي للاخوان لبحث تداعيات هذا الخلاف علي مصلحة الجماعة والحزب وهو الملف الذي تم اسناده الي قيادي بارز في التنظيم الدولي للعمل علي تسويته

    يأتي هذا في الوقت الذي تحفظ فيه المهندس علي عبدالفتاح القيادي الاخواني على هذه الانباء بل انه اشار لوجود توافق تام بين مؤسسة الرئاسة وحزب الحرية والعدالة والاخوان المسلمين مع الرئيس مرسي حيث تدعم الجماعة مشروع الرئيس مرسي للمائة يوم ولم تألوا جهدا في انجاح هذا التوجه

    واشار الي حرص الاخوان علي انجاح تجربة الدكتور مرسي باعتبار ان هذا النجاح هو نجاح للوطن والجماعة والحزب علي حد سواء مشددا علي ان كل ما يتردد في هذا الشان غير دقيق بل قد تطلقه قوي معادية للاخوان لا ترغب في النجاح من اجل النجاح ولكن ان يأتي نجاحها علي حساب الاخيرين

    من جهته اعتبر الدكتور ضياء رشوان مدير مركزالدراسات السياسية والاستراتيجية بالاهرام اثارة مثل هذا الامر اهانة للمقام الرئاسي، متسائلا ما هو الدور الرسمي او الحزبي للمهندس خيرت الشاطر في الحياة السياسية في مصر حتي يتسني له ممارسة هذا الدور التدخل في شئون الحكم الا اذا كنا في وضع تحكم فيه الجماعة الدولة وليس العكس

    وتابع لسنا في احد جمهوريات الموز حتي يتدخل احد في شئون رئيس الجمهورية الذي يستطيع استخدام صلاحيته في وقف هذا العبث بشكل فوري ولكنني، والكلام ما زال لرشوان، لا اشعر ان الرئيس مرسي جاد في وقف تدخل شخصيات اخوانية وكوادر من الحرية والعدالة في شئون الدولة او حتي تبني موقف رافض لذلك.

    وتساءل الا يملك الرئيس مرسي الصلاحيات الكاملة لايقاف اي شخص مهما كان ثقله مؤكدا ان لا احد في مصر يستطيع منازعة الرئيس صلاحيته الا اذا كان هذا بموافقة او عدم ممانعة من الرئيس نفسه معتبرا هذا الامر اهانة للثورة وللديمقراطية ولملايين الناخبين الذين دعموا مرسي في اول انتخابات رئاسية حرة ومباشرة في تاريخ مصر

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن صيدا العاقلة دومًا
    التالي لبنانيو “الغضب” المبتسمون!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter