بعد توقيف النائب والوزير السابق ميشال سماحة بتهمة التخطيط لتفجيرات إرهابية في لبنان بدأت تتكشف تباعا بعضا من معالم شخصية سماحة المثيرة للجدل، وكيف استطاع رجل عمل على تسويق نفسه محللا استراتيجيا وخبيرا في الشؤون العربية والدولية وضيفا على شاشات التلفزة على اختلافها، وهو بهذه الخفة والركاكة كما بينت محاضر التحقيق معه.
روايات بعضها موغل في القدم، قبل أن “يُبصِر النور على طريق دمشق”، تم كشفها عن سماحة، تلقي مزيدا من الضوء على جوانب في شخصيته لم يتم التعرف اليها.
الرواية الاولى حصلت عام 1982، وأثناء التحضير لانتخاب بشير الجميل رئيسا للجمهورية، حيث طلب لقاء شخصية مسيحية كانت تقيم في ما كان يسمى “المنطقة الغربية” من بيروت، وحصل اللقاء في منطقة المتحف لاستحالة وصول الجميل الى المنطقة الغربية والشخصية المسيحية الى المنطقة الشرقية.
اللقاء حصل في 13 نيسان 1982، وجمع الجميل وسماحة والشخصية المسيحية إضافة الى المضيف، وهو مسؤول امني لبناني، وبعد اكتمال عقد المجتمعين، بادر سماحة الشخصية المسيحية قائلا، “عندما يصبح الجيش الاسرائيلي في بيروت، ماذا ستقعلون؟”، كان هذا قبل ثلاثة أشهر من الاجتياح الاسرائيلي، فانتفض الجميل، وبادر الى تأنيب سماحة، قائلا له لم نأت الى هنا للتهديد ولا للوعيد، إن الذي نجتمع معه من اكثر الشخصيات الوطنية التي أحترمها… ”
فسكت سماحة لانه لم يفهم حقيقة اللقاء وما الذي كان الجميل يريده منه، فبدا غبيا يزايد على “معلمه” حينها وتهيأ له ان الجميل يريد إبلاغ رسالة تهديد الى المنطقة الغربية بواسطة الشخصية المسيحية.
الرواية الثانية، وتسبق الاولى، ترويها شخصية كتائبية عن نقل محاضر إجتماعات المكتب السياسي الكتائبي الى الاجهزة الامنية اللبنانية (في عهد “زاهي البستاني”)، قبل ان تصل الى القيادات الحزبية التي كانت تتخلف عن اجتماعات المكتب السياسي لاسباب او لاخرى. وتضيف ان “سماحة” حين كان مسؤولا عن خلية الطلاب الكتائب، كان يحضر اجتماعات المكتب السياسي، بعد ان نجح كريم بقرادوني، في فرض حضور مسؤول الطلاب اجتماعات المكتب السياسي وأنه هو “الجرذ” (حسب التعابير المخابراتية) الذي كان ينقل محاضر الاجتماعات اول باول.
في حياته “الأُخرى”: سماحة هدّد بإسرائيل ومرّر محاضر الكتائب للأمن العام!الأحداث الأليمة في سوريا أكتب هذه الأسطر ولا أكاد أصدق مايجري؟ سوريا الميتة تبعث من الرقاد. أربعة عقود مرت وكأنها أربعة قرون مظلمة، تحولت فيها سوريا إلى مزرعة لعصابة مافيوية عائلية. الجدل الإنساني عجيب. شراهة الإنسان وبغيه وطغيانه ليس لها حدود. سقوط الإنسان ليس له حدود. وبالمقابل فإن ارتفاعه ليس له حدود كأنه مخطط اللانهايتين بتعبير باسكال. وصل عدد القتلى أو لنقل تجاوز العشرين ألفا. كان نصيب شهر رمضان 1433هـ خمسة آلاف قتيل. كان عدد القتلى اليومي بالعشرات والآن تجاوز المئات. صوت العقل والسلام توقف وتبخر وليس ثمة إلا لغة… قراءة المزيد ..
في حياته “الأُخرى”: سماحة هدّد بإسرائيل ومرّر محاضر الكتائب للأمن العام!ان خطاب رئيس الشبيحة الارهابي بشار الاسد السفاح يدل على ان بشار ونظامه ليس فقط خطر على الشعب السوري وانما على الانسانية بانه سيستمر في استخدام القوة لتركيع الشعب او تدميره اي ان الشعب السوري يجب ان يقتل او يستعبد. وان المقابلة هي رد على قدري جميل وكل من يريد ان يتطاول على الديكتاتور بشار الاسد السفاح بان يفكر في البحث عن تنحيته عن السلطة وان الحوار هو كسب من اجل مزيد من الوقت واللف والدوران ولتدمير سوريا واعتبر المعارضة كلها انتهازية وفقط تبحث عن السلطة حتى الذين اجتمعوا في… قراءة المزيد ..
في حياته “الأُخرى”: سماحة هدّد بإسرائيل ومرّر محاضر الكتائب للأمن العام!
That Rat was transformed to Lion, and added to the Jungle Animal Family in Damascus. He was FED for thirty five years, to come back ROARING with One Ton of ready made Explosives to ROCK the Lebanese Lives into Death. Is this one the last, No there should be more Lions to Roar to terrorize the Lebanese. WATCH OUT People.
khaled-democracytheway