Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“صبرا وشاتيلا” مكرّرة في دمشق: قصف وقتل جماعي بـ”اليرموك” لا يوفّر عناصر أحمد جبريل

    “صبرا وشاتيلا” مكرّرة في دمشق: قصف وقتل جماعي بـ”اليرموك” لا يوفّر عناصر أحمد جبريل

    2
    بواسطة Sarah Akel on 27 يوليو 2012 غير مصنف

    البقاع – خاص بـ”الشفاف”

    تواصل وحدات من “الفرقة الرابعة” في جيش النظام السوري حربا تدميرية ممنهجة ضد اللاجئين الفلسطينين في مخيم اليرموك في العاصمة السورية.

    وشبه قيادي فلسطيني وصل الى البقاع عبر ممر غير شرعي حربَ النظام السوري وارتكاباته في “اليرموك” بسياسة “الارض المحروقة” للعدو الاسرائيلي في مخيم جنين في الاراضي الفلسطينية المحتلة.

    وأشار الى تعرض أحياء المخيم الى قصف مدفعي وصاروخي عنيف ومركّز أدى الى استشهاد العشرات وجرح المئات وتدمير أقسام واسعة من ابنيته السكنية ومرافقه العامة المتواضعة.

    اضاف: “شدة القصف دلت على مدى الحقد والذهنية الفاشية للنظام الدموي الذي توّج مجازره بحق الشعب الفلسطيني في “اليرموك” باستخدام المروحيات الهجومية التي اطلقت صواريخها الموجهة الى اهداف مدنية مخلّفة ورائها الكثير من الخسائر البشرية والمادية، ما اعاد الى ذاكرة اللاجئين الفلسطينين في سوريا صورة الاجتياحات الاسرائيلية لقطاع غزة والمخيمات الفلسطينية في الاراضي المحتلة ولبنان”.

    من “مخيم اليرموك” إلى.. “صيدا”؟

    وقال ان الفلسطينيين في سوريا، على اختلاف انتماءاتهم، لم يتدخلوا في الازمة المتفجرة في سوريا، ولم يشاركوا في اي عمل له طابع سياسي او عسكري، لقناعاتهم ان ما يجري يخص الشعب السوري صاحب القرار الاول والاخير. لكن ، تابع القيادي الفلسطيني، يبدو ان النظام الساقط والمجرم أراد من حربه النازية ضد المخيم ادخال عنصر جديد على ازمته المتصاعدة للمتاجرة به على المستويين الاقليمي والدولي، وإظهار نفسه في موضع المعتدى عليه ثانيا. ومن ثم، تأسيس أرضية مناسبة تمكنه من نقل الفوضى الى المخيمات الفلسطينية في لبنان عبر مجموعات سبق وصنعتها مخابراته العسكرية داخل النسيج الفلسطيني بالتعاون مع بعض حلفائه اللبنانيين خاصة في صيدا.

    وإذ رأى ان ان حرب النظام على “اليرموك” ليست تفصيلا صغيرا في التطورات المتسارعة في سوريا، فقد حذّر من التعاون الامني اللبناني -السوري في ملف اللاجئيين الفلسطينين. واشار الى قدرة العقل الامني اللبناني – السوري المشترك على اشعال فتنة فلسطينية – فلسطينية في في مخيمات البلدين، وذلك في موازاة ما يُخطط له لحظة بلوغة مرحلة ما يطلق عليها خطة “الانفجار الشامل”، أي اللحظة التي يتأكد فيها أنها ورقته الاخيرة التي يظن انها ستؤخر رحيله!

    ما نقله القيادي الفلسطيني تقاطع من الناحية الميدانية مع روايات فلسطينيين استطاعوا مغادرة “اليرموك” رغم الحصار الناري الى “البقاع” عبر “جديدة يابوس – المصنع”. وتحدث بعضهم الى وسائل الاعلام عن حرب ابادة حقيقية نفذتها الفرقة الرابعة بعد قصفها المدمر لاحياء المخيم.

    الإعدامات شملت حتى عناصر “القيادة العامة”!

    واشار هؤلاء الى اعتقالات لمجموعات منتقاة من داخل المخيم ينتمون الى تنظيمات فلسطينية مختلفة، وإلى إعدام العشرات من المواطنين كيفما اقتضى شبانا، نساء، مسنين، واطفال. وقال أن جنود الفرقة الرابعة سيطروا على المخيم المسالم بالكامل، وهم ما يزالون يعيثون فسادا دون تفرقة بين فصيل حليف لهم أو آخر يخالفهم الرأي! حتى ان العديد من عناصر “القيادة العامة” او اقربائهم قُتلوا برصاص الفرقة الرابعة! ونعتقد أن قيادات الفصيل المذكور على بينة من الحقائق المذكورة، لكنها تلتزم الصمت الاعمى غير المبرر، لا بل انها بصمتها تشارك نظام الاسد في نحر الشعب الفلسطيني.


    واستعاد بعض العابرين محاولة اقحام العامل الفلسطيني في سوريا في ازمة النظام عندما اغتالت مجموعات الامن السياسي الاسدي ثلاثة عشر عنصرا من جيش التحرير الفلسطيني
    ومن ثم حاولت الصاق جريمته بالجيش السوري الحر . الا ان وعي الفلسطينين كان في مستوى ما يخطط له، وتجاوز قطوعا خطراً، خاصة اذا ما علمنا ان تعداد الجيش المستهدَف يفوق الخمسة آلاف يدركون جيدا ان معركتهم ليست مع الشعب السوري.

    وابدى هؤلاء خشيتهم من الاوضاع المأساوية للمتبقين في المخيم بين الانقاض وتحت حصار الحديد والنار للفرقة الرابعة. وطالبوا المنظمات الدولية، ووكالة غوث اللاجئين والسلطة الفلسطينية التحرك لانقاذ ما يمكن انقاذه، والتدخل لدى الجانب اللبناني من اجل تسهيل مرور الهاربين من جحيم النظام السوري. لان الامن العام اللبناني عرقل ويعرقل عبورهم يوميا، ويقوم بإخضاعهم لتحقيقات لا علاقة لها بالواقع. وفي بعض الحالات، يعمل على ارجاع البعض الى فم الاسد! فضلا عن انه يتركهم لساعات طويلة تحت اشعة الشمس بين المعبرين الحدوديين رغم ما يرتبه ذلك من اخطار على حياتهم. واحيانا، يعمل على تسليم افراد او اشخاص من اللاجئين الى الامن السوري بحجج واهية، حجج لم ولن تمنع الفلسطيني في الشتات من “الطرق بشدة من قلب الخزان” والصراخ عاليا كي يسمع العالم اجمع عن “ابداعات” جزار سوريا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق٢ منهم أعضاء مجلس بلدية “بعلبك”: شبكة تجسّس جديدة في حزب الله!
    التالي سورية غير مصر
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    CHE
    CHE
    13 سنوات

    “صبرا وشاتيلا” مكرّرة في دمشق: قصف وقتل جماعي بـ”اليرموك” لا يوفّر عناصر أحمد جبريل
    لا مكان للمقارنة بين مجازر صبرا وشاتيلا وما يقوم به الجيش السوري على أرضه لحماية وطنه من سموم الخونة. مجزرة صبرا وشاتيلا ارتكبتها ميليشيات الكتائب بإشراف الجيش الصهيوني الغازي; بعد أن خان عرفات وانسحب تاركا شعبه فريسة سهلة للصهاينة. أما الجيش السوري فيقوم بتطهير المخيّم من رجس ناكري الجميل والخونة أتباع شاكر العبسي و”بن لادين” ممّن لا يحفظون عهداً ولا ذمّة – كما ُتملي عليهم أصولهم الكرديّة – لقد سالم الفلسطينيون قاتليهم الصهاينة, فلماذا لا يسالمون بشار الأسد؟ كلّ ما سلف مبني على افتراض صحّة الخبر!

    0
    نظام سوري ارهابي وبشار الاسد قاتل الاطفال ومدمر سوريا
    نظام سوري ارهابي وبشار الاسد قاتل الاطفال ومدمر سوريا
    13 سنوات

    “صبرا وشاتيلا” مكرّرة في دمشق: قصف وقتل جماعي بـ”اليرموك” لا يوفّر عناصر أحمد جبريل
    نظام سوري ارهابي وبشار الاسد قاتل الاطفال ومدمر سوريا .سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz