Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حكاية 3 نسوة في مطار شارل ديجول

    حكاية 3 نسوة في مطار شارل ديجول

    2
    بواسطة Sarah Akel on 14 يونيو 2012 غير مصنف


    أثارت قضية المنقّبات السعوديات الثلاث اللواتي تم إرجاعهن من مطار باريس لغطاً. وقد لفت نظرنا التعليق التالي في جريدة “عكاظ” السعودية، وهو يتفهّم الموقف الفرنسي من القضية. ولكن، ثمة سؤالاً، لم يطرحه أحد من المعلّقين، ويتعلّق بمبدأ “المعاملة بالمِثل”. فلم يطرح أحد من المعلّقين السؤال التالي: هل تستطيع الفرنسية التي ترغب في زيارة الرياض أن تمارس “تقاليدها في اللباس” كما تشاء عند دخول المملكة، أم أنها “ملزمة” بـ”مراعاة” القوانين أو التقاليد السعودية؟

    وفي نهاية المطاف، إذا كنت تريد أن تقوم بـ”سياحة” في بلد ما، ولا ترغب في أن تتعاطى مع أهله، أو أن تتعلّم شيئاً من لغتهم، ومن فنونهم وآدابهم وعلومهم وأخلاقهم، ومن نمط حياتهم، وإذا كنت تعتبرهم “كفاراً” لا تجوز مخالطتهم، وإذا… وإذا… فلماذا لا تكتفي بشراء “فيديو” عن ذلك البلد وتتفرّج عليه وأنت جالس في صالون بيتك؟

    الشفاف

    *

    حكاية 3 نسوة في مطار شارل ديجول

    •• إذا كان من حق النسوة السعوديات الثلاث، اللواتي رفضت السلطات الفرنسية دخولهن إلى أراضيها وأعادتهن على نفس الطائرة التي حملتهن من الدوحة إلى باريس، أن يرفضن كشف النقاب عن وجوههن، فإن من حق فرنسا أن تطبق قوانينها التي تعمل بها في التعرف على هوية من يريد الدخول إلى أراضيها، وليس لأحد أن يلومها إن رفضت السماح بدخول من يحول حجابهن دون التأكد من أنهن صاحبات جواز السفر الذي يحمل صورهن، كما ليس من حق أحد أن يطالب فرنسا بتوظيف شرطة نسائية في الجوازات يتم تخصيصهن للتعرف على ثلاث نسوة رفضن الكشف عن وجوههن وتخصيص غرفة في مطارات فرنسا تكون مهيأة لمثل هؤلاء النسوة اللواتي يرفضن الكشف عن وجوههن في «مطار» عام.

    •• عادت النسوة الثلاث من حيث أتين دون أن يموت الذئب أو تنفق الغنم، كما يقول العرب، فكما أصررن على عدم الكشف عن وجوههن أصرت السلطات الفرنسية على عدم دخولهن إلى أراضيها، غير أنهن تركن، دون شك، تساؤلا معلقا على ردهات الممرات في مطار شارل ديجول، فهؤلاء النسوة اللواتي رفضن الكشف عن وجوههن هن من يحملن جوازات سفر تحمل صورهن سافرات الوجوه، ليس ذلك فحسب بل إن حصولهن على تأشيرة دخول إلى فرنسا اقتضى أن يتضمن طلبهن الحصول على التأشيرة صورا لهن وهن سافرات كذلك، فكيف جاز لهن أن يسفرن مرتين، واحدة للحصول على الجواز، والأخرى للحصول على التأشيرة، ثم يأبين أن يكشفن عن وجوههن أمام موظف الجوازات لكي يقارن الصورتين اللتين يحملهما جواز كل واحدة منهن بوجه من تقدم له جوازها في المطار؟

    •• علقن على ممرات مطار شارل ديجول ذلك السؤال وعدن ليعلقن في رؤوسنا سؤالا آخر يتمثل في عدم أخذهن بقول من لا يرى حرجا في كشف المرأة عن وجهها عند الضرورة على أقل تقدير، وإذا لم يكن قد رأين ضرورة تحملهن على ذلك، فما هي تلك الضرورة التي حملتهن على الذهاب إلى فرنسا وفي بلادنا ومرابعها متسع لهن ولأمثالهن، فلا يقعن في حرج إعادتهن من حيث جئن، مسجلات على أنفسهن مخالفات يعدها القانون الفرنسي من الدرجة الثانية؟

    •• ورغم ذلك كله إلا أن هناك من سوف يستثمر هذه الحادثة لكي يشيد بتمسك أولئك النسوة بأهداب الفضيلة دون أن يلحظ أنهن ضيقن واسعا وسجلن على أنفسهن ما لم يكن بحاجة إلى تسجيله عليهن، واخترن بلاد «الكفار» منتجعا لهن ولهن في بلادنا ما يغنيهن عن ذلك كله.

    suraihi@gmail.com

    كاتب سعودي

    نقلاً عن “عكاظ”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمع حمد قلم.. !
    التالي روسيا أقامت محطة تنصّت جديدة في “كّسّب” قرب الحدود التركية
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    13 سنوات

    حكاية 3 نسوة في مطار شارل ديجول أنا أحاول الوصول الى الحقيقة .حقيقة ما جرى بالفعل أنت تعلم ان مصدر المعلومات جهة واحدة فقط ، الفرنسية ، إتصلت بصديقي على العميم الذي تبنى وجهة نظر ليس الدكتور السريحي فقط ، بل كاتبة الرد على تعليقي الأول، والتي لا يعرفها. كذلك الصديق علي حمدان المقيم حاليا في استراليا ، تبنى نفس وجهة النظر لعلي العميم. و لكنني مع صديقي علي ، أثرت ُ عشرات الاسئلة : من هن هؤلاء النسوة ؟ هل كان ازواجهم معهم ؟ اين رأيهم الذي لم يظهر؟ السعوديين يحتاجون الى تأشيرة لزيارة فرنسا و على التأشيرة صورة… قراءة المزيد ..

    0
    أسيل البكر الرياض
    أسيل البكر الرياض
    13 سنوات

    حكاية 3 نسوة في مطار شارل ديجول هذا ما علقت به في موقعكم على الخبر الذي اوردتموه ، وهنا لا يسعني إلا أن أثني على ما قاله الدكتور السريحي ، وهناك من صار يزايد ويدعم تلكم النسوة في تصرفهن الذي لا من تفسير له سوى خالف تعرف ، وإلا كيف سلمن صورهن لموظف الجوازات السعودي ليضعها على الجواز ؟ وكيف أعطين صورهن للسفارة الفرنسية عند طلب الغيزا . تصرف لا مبرر له سوى حب الشهرة ، فهناك سيدات ملتزمات دينيا يرفضن استصدار جواز حتى لا يضطررن لكشف وجوههن من اجل الصورة . هؤلاء محل احترامنا لأنهن ملتزمات دينيا ، أما… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz