وكالة الصحافة الفرنسية=
فر الاربعاء شخص مجهول الهوية الى الاراضي الاسرائيلية مع طفلين عبر الحدود اللبنانية الجنوبية، بحسب ما افاد شهود والوكالة الوطنية للاعلام.
وافاد شهود وكالة فرانس برس ان الرجل الذي بدا في الثلاثينات قام برمي طفلين احدهما لم يتجاوز السنتين على ما يبدو من فوق السياج الحدودي عند بوابة فاطمة في كفركلا قبل ان يقفز بدوره.
وقال احد الشهود لفرانس برس “رايت الرجل يلقي بطفليه وعلق احدهما في السياج واصيب بجروح، فسالته: ماذا تفعل؟ فقال: هذا لا يعنيك. وقفز بدوره”.
وذكرت الوكالة الوطنية للاعلام ان “قوة مدرعة اسرائيلية وصلت فور حصول عملية الفرار واصطحبت الرجل مع ولديه”.
وافاد مراسل وكالة فرانس برس في المكان ان عناصر من الجيش اللبناني وقوات الطوارىء الدولية “يونيفيل” حضرت الى بوابة فاطمة وباشرت التحقيق في الحادث.
وحصلت قبل اكثر من سنة بعض عمليات الفرار من لبنان الى اسرائيل، لكن اصحابها كانوا غالبا من المتعاملين مع الدولة العبرية وخشوا ان يفتضح امرهم في ظل حملة توقيفات تقوم بها القوى الامنية اللبنانية منذ سنتين وتشمل اشخاصا يشتبه بقيامهم بانشطة تجسس لصالح اسرائيل.
ولبنان واسرائيل في حالة حرب.
من هو اللبناني الذي فرّ إلى إسرائيل مع طفليه؟
http://youtu.be/p55FL5EBzKIفي هذا اليوتيوب تفسير ما حصل
من هو اللبناني الذي فرّ إلى إسرائيل مع طفليه؟
ولبنان واسرائيل في حالة حرب.
It is funny to end the article above, with the phrase, Lebanon and Israel at WAR. If we can recall that the LAST incident Lebanon attacked Israel when some of its Soldiers had been kidnapped, and Israel made the WAR, definitely not Lebanon. Then tell us when there was any other war, the rest of it just Collaborators and important people working for the Enemy if you wish to call it. This WAR concept is a SILLY JOKE, putting it in the Lebanese Idiots Brains.
stormable-democracyblows