Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صبحي الطفيلي: مقولة حلف الاقليات تدغدغ رؤوس البعض خصوصا من الشيعة هذه الايام

    صبحي الطفيلي: مقولة حلف الاقليات تدغدغ رؤوس البعض خصوصا من الشيعة هذه الايام

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 ديسمبر 2011 غير مصنف

    يروي الامين العام السابق لحزب الله الشيخ صبحي الطفيلي انه عندما كان على رأس قيادته (بين العامين 1983 و1992)، وفي العام 1985 تحديدا، كانت مدينة طرابلس تتعرض لحصار سوري، وشهدت معارك عنيفة بين الجيش السوري وحركة التوحيد الاسلامي التي كانت القوة الابرز في ذلك الحين في المدينة. تلك المعارك أحدثت دمارا كبيرا وادت الى سقوط مئات القتلى من عسكريين ومدنيين، يتابع الشيخ طفيلي، الذي كان مع قيادات في حزب الله يسعون الى وقف هذه المجزرة. وبعد اتصالات قام بها شخصيا مع مسؤولين سوريين في دمشق، قرر ان يتجه الى طرابلس شخصيا ويخرج زعيم حركة التوحيد آنذاك الراحل الشيخ سعيد شعبان من المدينة كخطوة تستهدف وقف النزف والقتال. ورغم اعتراض الضابط السوري يومها غازي كنعان، الذي حاول منعه من القيام بهذه الخطوة، الا انه ابلغه انه سيدخل الى المدينة وسيخرج الشيخ شعبان مهما كلف الامر: “وقمت بهذه الخطوة ودخلت المدينة التي كانت في ذلك اليوم شوارعها ممتلئة بالجثث، واخرجنا الشيخ شعبان وعملنا على اعادة الوصل بين القيادة السورية والشيخ شعبان لانهاء الازمة. ونجحنا في هذا المسعى الايجابي وساهمت هذه الخطوة بوقف حمام الدم وهو ما حفظه لنا ابناء المدينة ولم تتأثرعلاقتنا بالقيادة السورية”.

    وعلى هذا الصعيد ايضا يستذكر الشيخ الطفيلي حرب المخيمات في تلك الفترة، يقول: “تعرض حزب الله إلى ضغوط هائلة للانخراط في هذه الحرب، ولكنه بقي على موقف الادانة لهذه الحرب القذرة، رغم انه لم ينج من بعض آثارها في نهاية المطاف، إلا أنّه حافظ نسبيا على موقعه في وجدان الشعب الفلسطيني ونجح في تحصين نفسه الى حد كبير على رغم بعض الاخطاء التي كانت بتوريط خارجي وليست نابعة من قرار حزبي”.

    بين هاتين الحكايتين يقول الشيخ الطفيلي بأسف إنّنا إزاء ما يجري في لبنان اليوم وفي سوريا “نشهد اندفاعا غير مفهوم وغير مسبوق وغير مبرر الى فخ الفتنة المذهبية بين السنة والشيعة”، مشيرا بوضوح الى ان قيادة حزب الله منخرطة في هذا المضمار، ونابذة لدورها المفترض ان تقوم به في هذه المرحلة المفصلية على مستوى الوحدة الاسلامية، وهو دور لا يجعلها بالضرورة في موقع الانقلاب على علاقتها مع النظام السوري، بل في موقع عدم التفريط بتاريخ حزب الله الذي كان له مكانة مقدرة لدى السنّة عموما والشعب السوري على وجه الخصوص. وهو دور مساعد للنظام السوري في ان يجد مخرجا للازمة ويتيح الانتقال بسورية الى مرحلة تطور دورها بما ينسجم مع ارادة شعبها وتطلعاته الوطنية والفلسطينية والاسلامية.

    هاجس الفتنة يؤرّق الشيخ طفيلي الى حد قوله انها تبدو امام عينيه، ويتحسس كوارثها في هذا الضخ المذهبي الهائل على كل المستويات، الى حد أنّ الكثيرين ممن يفترض بهم تقويضها يسيرون اليها بوعي خطير. ويعتبر ان مقولة حلف الاقليات تدغدغ رؤوس البعض، خصوصا من الشيعة هذه الايام، وان تورطوا بها: “فهم يدركون قبل غيرهم انها موصلة للشيعة الى احضان اسرئيل“، معتبرا ان المراقب لما جرى منذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري الى اليوم يلحظ في المفاصل الرئيسة دفعا لمشروع حلف الاقليات الى الواجهة، وتأمين شروط قيامه بعزم اقليمي ودولي وبتنفيذ واستجابة محلية لبنانية، حزب الله ليس خارجها.

    لذا يبدي الشيخ قناعة راسخة لديه مفادها أن رابطة عقد هذا الحلف المتنامي بين الاقليات هي اسرائيل وليس احدا غيرها. ويتابع ان فتناً شهدها جنوب لبنان كان بعض الفلسطينيين طرفا فيها عشية اجتياح اسرائيل لبنان في العام 1982، وهي فتن لا تقاس في خطورتها بما تحمله الفتنة السنية – الشيعية اليوم، وقد دفعت الكثيرين من الجنوبيين وغيرهم آنذاك الى الترحيب بالدبابات الاسرائيلية، واستقبلت الكثير من القرى جنود العدو بالورود والارز نتيجة لها. ويختم: “لا اعتقد ان مقدمات هذا لا تتحقق عندنا اليوم، ولا اتهم بعض المسؤولين عن هذا المسار بالغباء”!!

    alyalamine@gmail.com

    * كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق25 قتيلاً في سوريا بينهم 6 في حماه مع وصول المراقبين العرب
    التالي مسؤول أميركي: الأسد رفض طلباً روسياً بالتنحي نقله إليه السفير عظمة الله كولمحمدوف

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.