أثار عرض مقاطع فيديو تُـظهر عناصر من الشبيحة او من القوى الامنية السورية وهي تقوم بتعذيب وإذلال المتظاهرين إستغراب الاوساط الإعلامية بشأن كيفية تسريب هذه المقاطع ومن هي الجهة التي تقوم بعملية التسريب، خصوصا أن بعضها يظهر وجود عدد محدد من العناصر في موقع التعذيب ما يسهل معرفة من قام بعملية التصوير ونشرها على شبكات التواصل الاجتماعي.
مصادر في المعارضة السورية قالت إن عناصر من القوى الامنية السورية او الشبيحة على حد سواء هم من يقومون بتصوير هذه المقاطع وبيعها لاحقا للمعارضة لقاء مبالغ تصل الى 300 دولار للمقطع الواحد.
فيديوات التعذيب: بعضها من “شبّيحة” يبيعون الفيلم بـ٣٠٠ دولار!
طيب ليش ما بتعرضوا الفيلم حتى تشوفوا الناس شو عم بيسير بسوريا