Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إعتداء على النائب سعادة لأسباب “عقارية”: “بتموت هون فدا العماد عون”!

    إعتداء على النائب سعادة لأسباب “عقارية”: “بتموت هون فدا العماد عون”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 سبتمبر 2011 غير مصنف

    فجأة إندلع خلاف من اللامكان في فاريا في جرود كسروان على إنارة صليب مضاء منذ العام 1994، ومن دون أن يعرف أحدا كيف ولماذا، وهل إن الصليب، او الذي صلب عليه، يريد ان تراق الدماء من أجل حفنة من اللمبات؟!

    في التفاصيل أن وزير الطاقة والمياه جبران باسيل أراد إنارة الصليب في جرود فاريا، فقرر زرع أعمدة لنقل خطوط الكهرباء من نوع التوتر العالي في اراضي آل الخازن خلافا للقانون الذي ينص على ضرورة إجراء إستملاكات وتحديد الاماكن وخلافه.

    فجأة زُرع العامود، مع أن الصليب المراد إضاءته لا يحتاج الى خط التوتر العالي، ولما كانت هذه الأراضي تعود ملكيتها لآل الخازن أخوال النائب سامر سعادة، حاول الأخير الإستفسار عن العامود المزروع خلافا للقانون والغاية منه. ولما لم يلق الإجابة القانونية أرسل من يعمل على إزالة التعدي على الأملاك، وهنا بدأت قصة من نوع آخر، حيث ثارت حمية أتباع التيار العوني على الصليب وإنارته، فهاجموا من يعملون على إزالة التعديات وتعرضوا لهم بالضرب والسباب، فما كان من هؤلاء إلا أن إتصلوا بالنائب سعاده ليبلغوه بما يحصل.

    وعلى الفور إتصل النائب سعاده، بالقوى الأمنية طالبا الحماية وإزالة التعدي، وتوجه الى فاريا مع مرافقيه. وقبل وصوله الى الارض المعتدى عليها، فوجئ موكبه بسيارات تعترضه في منتصف الطريق، وحالت دون تمكنه من التقدم نحو الارض في حين قطعت سيارات أخرى على سعاد طريق التراجع وتمت محاصرته في الوسط داخل سيارته، وسط سيل من السباب والشتائم تعقبها “فدا العماد عون” و”فدا الوزير باسيل”، ويا بتمضي على التنازل عن الأرض يا “بتموت هون فدا العماد عون”،

    فتّش عن “الصهر”!


    وفي حين لم يتوقف سيل السباب والشتائم كانت جماعات أخرى تتمركز عند الصليب المراد إضاءته تطلق بين الحين والآخر رشقات من أسلحة حربية في الهواء ترهيبا، بالتزامن مع قيام العونيين من الذين يقطعون الطريق على النائب سعادة برشق سيارته بالحجارة وركلها بالأرجل.

    القوى الامنية التي تواجدت في المكان لم تستطع لا فتح الطريق ولا ردع العونيين من التعرض لنائب عن الامة. فكان العناصر العشرة الين تواجدوا حول موكب سعاده يعملون على إبعاد العونيين عن السيارات بعد أن ينفذوا مآربهم بالشتم والركل والتهديد، ولم تنفع المداخلات على إختلافها في فك الطوق عن موكب سعاده، إلا بعد أن بدأ الكتائبيون بالتجمع في مدينة البترون لمحاصرة منزل الوزير باسيل في البترون وكذلك في مدينة جبيل حيث كان باسيل متواجد،ا ما إضطره على مغادرة المدينة على عجل والإيعاز للعونيين بفك الحصار عن النائب سعاده، في حين عملت القوى الامنية في البترون على الحؤول دون تجمع أنصار سعاده من أبناء المنطقة.

    وفي المعلومات أن القضية لا تتعلق بـ”الصليب” المظلوم ولا بإنارته، بل بمسألة عقارية. حيث أشارت معلومات الى ان أحد القياديين الكبار في التيار العوني إشترى مساحات شاسعة من الاراضي في فاريا، ووضعها بإسم والدته للتعمية على ملكيته لها، وهو يريد فرزها عقاريا لبيعها، ولذلك فإنه يريد أن يحصل على تنازلات عن الاملاك الخاصة كي يستطيع شق الطرقات للوصول الى العقارات المشتراة.

    ولأن عواميد التوتر العالي تستملك الارض، كما ان خطوط التوتر العالي تستملك بدورها ما تحتها من أراضي، فكان لا بد من اللجوء الى الإحتيال على القانون بأسماء متعددة منها “إصلاح وتغيير” ومنها “إنارة صليب” لإثارة غيرة تافهة لدى المسيحيين من أجل الحصول على الإستملاك تحت مسمى وزارة الطاقة، ومن بعدها يصار الى شق الطرقات بموازاة أعمدة التوتر العالي وعلى طول خطوط النقل.

    ولأن الطريق يجب ان تمر في أراضي آل الخازن كان لا بد من تسييس مسألة خط التوتر العالي لإنارة الصليب للتعمية على المقصد الرئيسي من تركيب العامود المثير للجدل وهو إستملاك أراضي من دون إذن أصحابها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“عدلون” تلحق بالعديسة وربثلاثين ومحيبيب
    التالي “ويكيليكس”: إيران حاولت تجنيد حسن فحص قبل إبعاده من طهران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.