كونيلي في الاحتفال بذكرى استقلال بلادها:
للمناسبة معنى جديد مع التغيرات في الشرق الاوسط
وطنية – 1/7/2011 أعلنت سفارة الولايات المتحدة الأميركية في بيروت ان “السفيرة مورا كونيلي استقبلت بحرارة ضيوف السفارة في الإحتفال الذي أقيم في 1 تموز 2011 في المارينا ضبية بمناسبة العيد ال235 لإستقلال الولايات المتحدة الأميركية. شمل الحضور مجموعة واسعة من المجتمع اللبناني من رسميين ورجال أعمال وقادة دينيين وضباط من الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي وشخصيات إعلامية وثقافية بالإضافة الى خريجي البرامج التي ترعاها الحكومة الأميركية”.
والقت كونيلي كلمة قالت فيها: “هذا العام، إن التغيرات الثورية التي انتشرت في أنحاء العالم العربي في فترة قصيرة جدا تعطي معنى جديدا لهذه الكلمات التي كتبت منذ زمن بعيد. بإمكان نص إعلان الإستقلال (الأميركي الذي نشر في 4 تموز 1776) أن يصف الحوافز التي دفعت الملايين من المواطنين العرب إلى أن يأخذوا، هذا العام، المستقبل السياسي لبلدانهم بأيديهم. في هذه السنة من التغيرات والوعود العظيمة في منطقة الشرق الأوسط، يأخذ الإحتفال بعيد استقلالنا معنى جديدا. الإستقلال هو أمر يجب أن يتم تجديده وتحديثه باستمرار لضمان أن أي حكومة يتم إنتخابها تمثل فعلا الإرادة المشروعة للشعب الذي تمثله. في النهاية، الشعب يعرف ماذا يريد. على الحكومة أن تستمع إليه”.
وختمت: “من ناحيتنا، سوف نسعى لمساعدة شعوب المنطقة حتى يتمكنوا يوما ما أن يصفوا حكوماتهم على حد تعبير الرئيس ابراهام لنكولن: حكومة الشعب، من الشعب، ومن أجل الشعب”.
السفيرة كونيلي: “إعلان الإستقلال” الأميركي يَصِف الحوافز التي دعت ملايين العرب للتحرك
INDEED. THAT’S EXACTLY WHAT OBAMA (via AMB. FORD & CLINTON’S IDLE/LAUGHABLE CHATTERS ) IS DOING IN SYRIA BY COVERING UP ASSADS GANG MASS CRIMES AGAINST CIVILIANS DISARMED RALLYING FOR THEIR VERY BASIC CIVIL RIGHTS & FREEDOMS. STANDING BY ONE OF THE LAST REMAINING “CONVENTIONAL” ARAB CRIMINAL DICTATORS, AND ACTING FOR HIS (BLOODY) REMAINING IN POWER AT ANY PRICE, IS OBVIOUSLY IN LINE WITH B. FRANKLIN & T. JEFFERSON SPIRIT.