طالب النائب السابق ايلي الفرزلي ان يشرح رئيس الوزراء المكلف نجيب ميقاتي اسباب “استعمال خطوط للهاتف الدولي ايام قيام شركته في تجارة الخليوي في لبنان”.
وقال اثر لقائه رئيس “تكتل التغيير والاصلاح” العماد ميشال عون امس في منزله في الرابية، في حضور النائب السابق سليم عون “ان رئاسة الوزارة موضع تقدير ما دامت تتصرف وفقا لما نص عليه الدستور.
ولكن للكتل البرلمانية الحق في ان تمارس دورها في الكر والفر، الشرط والشرط المضاد وهذا حق مصون في الدستور. لا يستطيع احد ان يعتبره اعتداء على صلاحيات رئاسة مجلس الوزراء او انتقاصا منها”. وأضاف: “الشراكة الوطنية في البلد تتجسد في مجلس الوزراء وبما نص عليه الدستور، اي الطائف. وفخامة الرئيس الذي يرئس اذا حضر، اي ان حضوره هو الاستثناء فكيف يستطيع ان يكون حارس مرمى في الشراكة الوطنية في ظل احتمال غيابه ، بصرف النظر عن حقه في الحضور او عدمه”.
وتمنى الفرزلي على ميقاتي ان “يحدثنا عن استعمال خطوط للهاتف الدولي ايام قيام شركته في تجارة الخليوي في لبنان عام 1988 -1989-1990. اذ كان له وشركته دور في توزيع الخليوي في لبنان”. وطالبه بـ”ان يطل علينا ببيان رسمي ممهور بتوقيعه، ويحدثنا كيف كانت تستعمل خطوط الـ”تيلي اوريان” في لبنان وكيف استعملت الخطوط الخارجية ومن الذي استفاد منها، كي ابدأ عن طريق ميقاتي، بمحاسبة الفاسدين. ليس كل من لديه مال ومليارات، يعني ان النقاء والصفاء يلبسانه من رأسه حتى أخمص قدميه يجب يكون احد خارج نطاق المساءلة”.
النهار
الفرزلي هاجم ميقاتي: كيف استعملت الخطوط الدولية ايام شركته في تجارة الخليوي!
المشكله ليست بشركة هواتف حسب ادعاء فرزلى ولا بمصداقية الكلام اللذى قاله عن ميقاتى من ممكن اللذى قاله صحيح مئه بالمئه . انما المشكله بان فرزلى قال هذا الكلام بحضرة رئيس تكتل الاصلاح ميشال عون بما ينبأ انه يضغط على ميقاتى بواسطة فرزلى
الفرزلي هاجم ميقاتي: كيف استعملت الخطوط الدولية ايام شركته في تجارة الخليوي!
We understand, from what Mr Firzli, said from Aoun’s Fort, that, if Mikati does not give Aoun what he insists on, Mikati is, already on Aoun’s CORRUPTED LIST. We do not understand, how Mikati, could put together Corruption and Prime Minister to all Lebanese.
khalouda-democracy