Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عن “ارتجال” الأنظمة العربية والصعود الإيراني

    عن “ارتجال” الأنظمة العربية والصعود الإيراني

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مارس 2011 غير مصنف

    قيل الكثير عمّا يحصل في البلاد العربية. حركات التحرر تجتاح المنطقة برمّتها إذ لا مكان آمناً من غضب الشعوب المقموعة منذ زمن. قيل أكثر عن ان ما يحصل اليوم هو انتفاضة على سياسة أنظمة تستوحي حكمها وتحكّمها من “اللامنطق”، وتُنصّب نفسها وليّة على كل الناس.

    هذا عربياً، ولكن، إقليمياً وتحديداً في إيران، الواقع هو نفسه، لكن هذا النظام يستطيع فرض نفسه كقوّة مؤثّرة، بعكس كل ما يحيطه من أنظمة، التي على ما يبدو تعاني من عقمٍ موصوف في بلورة سياسة تتخطى حدود الحكم، إلى مساحة أكبر تكون فيها قادرة على لعب دورٍ أساسي ونوعيّ في هذا المشرق.

    بمعزلٍ عمّا حصل في تونس، على اهميّته، وما كان في مصر على دلالاته، فإن الأكثر خطورة من كل هذا، هو هذه الأنظمة المتشابهة من المحيط إلى الخليج، والتي ساهمت وتساهم على “ارتجالها السياسي” في جعل قوى مشابهة لها، ذات قدرة على تصدّر الساحة “المشرقية”، وما يحصل مع إيران خير دليل على ذلك.

    ففي البحرين مثلاً (بعيداً عمّا آلت إليه الأمور بعد دخول قوات الجزيرة إليها)، هذه الدولة التي فيها من الخيرات ما يكفي دولاً، يحاول رئيس حكومتها فرض سلطته على شعبه، من خلال التضييق على الحريات العامة، والتنكيل الجسدي وغير الجسدي بفئات واسعة فيها، تُشكل أكثرية عددية، لا تستطيع عدادات التجنيس أن تتخطاها.

    هذا التفكير الأرعن، هو مثال بسيط عمّا يحصل في أرجاء المنطقة. دوماً هناك أقليّة عليها أن تدفع الثمن. في غالب الأحيان تقوم الأكثريات الطائفية باستيراد مفاهيم سيئة لكيفية الحكم. النتيجة واحدة، دولة أكثريّة لهذه الأقلية تجذب الأنظار، وتدخل على خط وهن الأنظمة المترهلة، لتبني لها أينما وجدت أقليّة، فكراً متطرفاً تتحالف معه، ويعتبرها القوّة المناهضة لقمعه، مع إدراكه أنها لا تختلف مع هذا النظام بشيء.

    تذهب الأقليّات عادة إلى المكان الذي يضمن لها وجودها. فالجغرافيا السياسية بالنسبة لها هي الأهم، وبالتالي تستطيع إيران أن تستفيد مما هو موجود في البحرين لتقلب المعادلة، وتستطيع أيضاً أن تلعب على وتر “فشل” استراتيجي لحاكم اليمن، فتُرسل إلى بني جلدتها من اليمن إلى المملكة العربية السعودية، رسائل صغيرة، بحجم تغيير كل ما هو قائم، لأنها بتفكيرها، هي القوّة العظمى.

    وتستطيع إيران أيضاً، أن تدخل إلى العراق من أوسع الأبواب، فما كان أيّام صدام حسين هو مشابه بطريقة أو بأخرى لما هو في غالبية من بلدان الجزيرة العربية، وإن كان الأخير يميل بطبعه إلى الإجرام الجسدي وليس فقط المعنوي.

    هذا يعني، أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تستطيع الوصول إلى مرحلة تستفيد من خلالها من عدوّها المزعوم، الولايات المتحدة الأميركية، فتتحالف معها ضمناً ليسقط نظام البعث في بلاد ما بين النهرين، ولتعود بعدها على أكتاف “القوى الإمبريالية” وبحجة محاربتها، فيكون لها كلمة الفصل في كل ما يتعلق بالعراق.

    أمثلة بسيطة وقليلة، تعبّر عن واقع الحال، حين تتحوّل الأقليات المغلوب على أمرها إلى أدوات تُستخدم في معركة نفوذ تصل حدود العالم بأسره.

    كل هذا والأنظمة العربية لم تكتشف أن كل ما عليها القيام به، لا يتعدى الإعتراف بالآخر ثقافياً وسياسياً واجتماعياً واقتصادياً كما هو حاصل بالحد الأدنى منه في الكويت، على سبيل المثال.

    عندها، أي عند خروج هذه الأنظمة من سباتها الوجودي ونظرياتها المتآمرة على نفسها وعلى شعبها، بوسع المرء وكل حكام العرب أن يناصروا الثورة الخضراء في بلاد الملالي، ويُعلنون على الملأ، أن الديكتاتوريات، لا مكان لها في شرق جديد على أيدي أبنائه.

    ayman.sharrouf@gmail.com

    كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتهديدات نصرالله تفتح الباب لدعاوى مضادّة عن حرب تموز و7 أيار ومقتل الطيار اللبناني!
    التالي “حزّورة:””أكبر من آصف شوكت ولكنهم ليسوا آصف!”: ضباط أمن كبار هدّدوا قناة “أورينت”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.