Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نشطاء سعوديون يخططون لاحتجاجات في 11 و20 مارس

    نشطاء سعوديون يخططون لاحتجاجات في 11 و20 مارس

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 فبراير 2011 غير مصنف

    جدة (السعودية) (رويترز) – يقول نشطاء مؤيدون للديمقراطية في السعودية ان الحكومة تراقب عن كثب وسائل التواصل الاجتماعي الالكترونية لتقضي في المهد على أي احتجاجات ربما تستلهم الانتفاضات التي اجتاحت البلدان العربية وأطاحت برئيسي مصر وتونس.

    وأنشأ نشطاء صفحات على موقع (فيسبوك) للتواصل الاجتماعي تدعو لتنظيم احتجاجات يومي 11 و 20 مارس اذار وانضم للصفحات ما يزيد على 17 ألف شخص لكن الشرطة نجحت في وأد محاولتين للتظاهر في مدينة جدة الساحلية الشهر الماضي مما يسلط الضوء على الصعوبات التي تواجه مثل هذه التعبئة في المملكة المحافظة.

    وقال شهود عيان انه في احدى الحالات احتجزت الشرطة بين 30 و 50 شخصا عندما تجمهروا في الشارع. وفي حالة أخرى كثفت قوات الامن من وجودها في موقع لاحتجاج تمت الدعوة له على الفيسبوك مما أخاف المحتجين وأبعدهم.

    وقال المدون السعودي أحمد العمران “هم يراقبون ما يقوله الناس على الفيسبوك وتويتر عن قرب.. يبدو أنهم منزعجون حيث أنهم محاصرون بالاضطرابات ويريدون ألا تنتقل العدوى.”

    وتحظر السعودية وهي أكبر بلدان العالم انتاجا للنفط الاحتجاجات والاحزاب السياسية. وفي عام 2004 فضت قوات امن سعودية كانت تحمل الهراوات والدروع احتجاجات في الرياض وفي جدة دعت اليها جماعة سعودية معارضة مقرها لندن.

    وأمر العاهل السعودي الملك عبد الله في الاسبوع الماضي بزيادة رواتب المواطنين السعوديين علاوة على مزايا اخرى بمناسبة عودته من رحلة علاجية بالخارج استمرت ثلاثة شهور.

    والعطايا التي تبلغ قيمتها 37 مليار دولار هي محاولة فيما يبدو لعزل المملكة عن موجة الاحتجاجات التي تجتاح الدول العربية لكن النشطين يريدون ما هو أكثر من المال.

    وليس هناك مؤشر على أن المملكة ستجري انتخابات لمجلس الشورى ذي الوظيفة الاستشارية والذي يضاهي البرلمان أو اجراء جولة جديدة من انتخابات المجالس البلدية.

    وقالت مي يماني المحللة السعودية في لندن “هم يراقبون الانترنت والفيسبوك ومواقع أخرى منذ وقت لكن الامر تطلب قدرا أكبر من الانتباه الان…السعوديون لا يختلفون عن اخوانهم أو أخواتهم في المنطقة – هم متعلمون ومترابطون وغاضبون”.

    ومن الصعب تقدير عدد السعودين المستعدين للمشاركة في الاحتجاجات.

    هناك ثلاثة تجمعات سكانية رئيسية في المملكة ذات المساحة الكبيرة يمكن ان تشهد احتجاجات.. الرياض ويزيد سكانها على أربعة ملايين نسمة.. وجدة ويتجاوز عدد سكانها مليوني نسمة.. والتجمعات الشيعية في المنطقة الشرقية.

    كما يراقب الشيعة الذي يشكون منذ وقت طويل من وضعهم كمواطنين من الدرجة الثانية الاحتجاجات في البحرين التي يطالب فيها الشيعة باصلاحات ديمقراطية.

    ويعتقد أن زهاء 60 في المئة من أبناء السعودية دون سن الثلاثين ونشأ معظمهم في عصر ثورة المعلومات الذي زاد من الوعي بالحقوق بين المحتجين العرب في أماكن اخرى وساعدهم على تنظيم صفوفهم.

    وعادة ما يقول رجال الدين وهم اصحاب صلاحيات واسعة في المجتمع السعودي ان مساءلة حكام المملكة امر محرم.

    وقال مفتي المملكة الشيخ عبد العزيز ال الشيخ على موقعه على الانترنت يوم الاثنين انه يعارض مشاركة النساء في الحياة السياسية.

    وقال انه يجب اعادة النظر في هذه المطالب. وتساءل ان كانت هذه المطالب ستخدم الاسلام وستوحد الامة الاسلامية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمراد وهبه: مولد الديمقراطية الإلكترونية
    التالي من يكون بطريرك الموارنة الجديد؟: الأبرز يوسف بشارة وبولس مطر

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.