Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط إذا صوّت: الإنسحاب من “المحكمة” وجميل السيّد وزيراً للداخلية !

    جنبلاط إذا صوّت: الإنسحاب من “المحكمة” وجميل السيّد وزيراً للداخلية !

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 يناير 2011 غير مصنف

    يعيش اللبنانيون اليوم على وقع الاثارة التي سيحملها المؤتمر الصحفي لرئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط عند الرابعة والنصف من بعد ظهر اليوم.

    جنبلاط، وكما يجمع المراقبون في بيروت ليس في وضع يحسد عليه. فهو يرجح كفة الميزان بشأن تكليف رئيس جديد للحكومة، في ظل تمترس طرفي المعادلة قوى 14 آذار وقوى 8 آذار كل وراء مواقفه. وهذا ما تجلى في رد رئيس الحكومة سعد الحريري على محاولات حزب الله والعماد عون عزله بالاصرار على ترشحه لمنصب رئيس الوزراء محتكما الى الدستور اللبناني ومندرجاته.

    جنبلاط كان اعلن عدم الخروج على الثوابت الوطنية والتوازنات الطائفية والسياسية والميثاقية التي تحكم البلاد، في تسمية رئيس الحكومة المقبل. وهذا يعني، وفق الحسابات اللبنانية، إعادة تكليف الرئيس الحريري تشكيل الحكومة، الامر الذي فتح ابواب جهنم على اللقاء الديمقراطي. فتحركت ماكينات الضغط الحزب الهية والسورية، ما أعاد خلط الاوراق وفتح باب الاجتهادات وإعادة إحتساب اصوات النواب، على قاعدة ما إذا كان جنبلاط سيستسلم للضغوط ويجير أصوات اللقاء الديمقراطي او بعضا راجحا منها لصالح المعارضة أم أنه سيبقى متمسكا بالثوابت الميثاقية كما كان أعلن.

    وفي ضوء موقف جنبلاط ستتضح صورة المرحلة المقبلة: الحريري رئيسا مكلفا ام عمر كرامي؟

    مصادر لبنانية اعتبرت ان وجود كرامي في رئاسة الحكومة ليس امرا طبيعيا لا في سياق التوازنات النيابية ولا السياسية. فهو ليس حتى نائبا في المجلس، وليس لديه كتلة نيابية تحمي قراراته. لذلك سيكون رهينة في ايدي حزب الله وميشال عون، ويستطيع جماعة 8 آذار إقالته ساعة يشاؤون.

    وتضيف المصادر ان رئيس حكومة أعزل سيكون لقمة سائغة في يد 8 آذار التي اوضحت مراميها من سعيها المحموم لاستلام السلطة، والمتمثل بأجندتين إثنتين:

    الاولى، وهي الاجندة سورية- حزب الهية، والمتمثلة بإلغاء بروتوكلات الحكومة اللبنانية مع المحكمة ذات الطابع الدولي، فضلا عن وقف دفع حصة الحكومة اللبنانية في تمويل المحكمة والطلب الى القضاة اللبنانيين العودة الى لبنان. وهذا برأي الحزب كفيل بتقويض صدقية المحكمة الدولية وإلغاء المفاعيل المحلية لأي قرار اتهامي يصدر عنها.

    الاجندة الثانية، عونية بامتياز، وتتمثل بموقف عون وكتلته من ما وصفه عون مؤخرا بـ”السنية السياسية”، مشيرا الى انه ليس بقادر على التعاطي معها ويفضل التعاطي مع الشيعة. كما ترجم عون مؤخرا موقفه الدفين من الرئيس الشهيد رفيق الحريري وخطته الاقتصادية ومشروعه للنهوض بالبلاد، بإتهام المرحلة السابقة بالفساد وبإعلان رغبته في محاكمة تلك الحقبة، مستخدما أدواته من صهره الوزير جبران باسيل والوزير شربل نحاس وفادي عبود وسواهم.

    ويشير المراقبون الى ان الاجندة العونية ستتضمن حملة تطهير عرقي في الادارة العامة تشمل جميع الذين عملوا مع مشروع الحريري الاقتصادي منذ التسعينات، فضلا عن ملء الشواغر في الادارة العامة في جميع المؤسسات الامنية منها والديبلوماسية من لون واحد.

    وفي سياق متصل يشير المراقبون الى ان الإنقلاب في حال حصوله سيتضمن ايضا تعيين اللواء جميل السيد وزيرا للداخلية، وهذا ما يخشاه الكثير من اللبنانيين. إذ أن السيناريو المرتقب الذي يتداوله اقطاب المعارضة يتضمن في اول خطوة إعتقال “المطلوبين” للقضاء السوري، وتسليمهم لعدالة دمشق، فضلا عن تنفيذ أجندة لائحة الوزير وئام وهاب الذي تحدث عن اربعين الى خمسين شخصية سيتم القاء القبض عليهم و”وضعهم في صناديق السيارات”، حسب تعبير وهاب.

    والى ما سبق سيتم الامساك بلبنان أمنيا على الطريقة السورية بدعم واضح من أمن حزب الله ومخابرات الجيش، ما سيضفي شرعية شكلية على الخطوات التي ستقوم بها حكومة كرامي الإنقلابية فيما لو قيض لكرامي تأليف وتشكيل حكومة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققيادة الجيش والشرطة تخلّت عن بن علي وانتقام القذّافي همّ التونسيين الأكبر
    التالي فيديو نصرالله: لبنان لن يكون جمهورية إسلامية بل جزءاً من جمهورية إمام الزمان!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.