Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التيار “الأمني” الحر…

    التيار “الأمني” الحر…

    1
    بواسطة Sarah Akel on 28 ديسمبر 2010 غير مصنف

    مفاجأة الأعياد من العيار “الأمني” الثقيل هذه المرة في “التيار الوطني الحر”، فـ “التيار” صار لديه جهاز أمني يعمل على الأرض ويراقب الناس ويوزع الصفات على من يريد، كأنما كتب على اللبنانيين أن يعودوا إلى صور وأشكال نسوها من زمن الحرب، حيث كان لكل حزب أو تنظيم جهاز “أمني” يراقب الناس ويحسب أنفاسهم ويسجل عليهم المآخذ. وفي المقابل يقوم رئيس “التيار” ورئيس “تكتل الإصلاح والتغيير” النائب ميشال عون بمهاجمة فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي متهماً إياه بالجهاز اللاشرعي والعصابة، وغيرها من الصفات والنعوت والتي يحاول فيها منع قيام جهاز تابع للدولة اللبنانية من متابعة مهماته في محاربة التجسس والجريمة.

    حيث كان الجنرال دأب منذ فترة على وصف “فرع المعلومات” بالعصابة المسلحة، والمخالف لكل القوانين، واعتبر أن “من يحمي هذا الفرع هو رئيس العصابة”. وقال يومها إن “الدولة في لبنان سقطت منذ زمن “لأن فيها فرع المعلومات، واعتبر أنه كبر بشكل عشوائي وأصبح عدده يفوق الألفين ومهماته كل شيء بحجم السي أي اي و الموساد والشاباك والكي جي بي”، وتساءل “عن المسؤول عنه ولمن يرسل تقاريره ومن يراقبه ومن يعرف موازنته؟”.

    هجوم عنيف على الدولة كأنما عمل المؤسسات صار محرّماً بعرف الجنرال، فيما العودة إلى التشبه بالحرب صار يظهر عبر تشكيلات تتشابه مع أنظمة الحرب، وفي الوقت نفسه يعمل لإنهاء مؤسسات الدولة، عبر الدعوة لحل جهاز أمني رسمي أو عبر تعطيل مجلس الوزراء ومنعه من إصدار المراسيم والقوانين التي تهم الناس وحياتهم.

    إذاً وفي تفاصيل “الجهاز الأمني” التابع “للعونيين” هو قيام قيادة “التيار الوطني الحر” بتسليم منسقين في هيئات المناطق لديهم صفة “رئيس جهاز الأمن”، وعمل هذا “الرئيس” هو متابعة القضايا الأمنية المتعلقة بـ “التيار”، وكذلك العمل لحماية “التيار” من الاختراقات، إضافة إلى متابعة “القضايا الحساسة والأمنية” التي تقع ضمن منطقة سيطرة “المسؤول” الأمني.
    مصدر متابع لوضع “التيار” لفت إلى أن أيضاً من مهمات “الأمنيين” في “التيار” متابعة المهمات السياسية مع القوى الموجودة على الأرض، ومتابعة الاتصالات السياسية، وتبليغ عناصر “التيار” بمهماتهم، إضافة إلى توجيه الحلقات التثقيفية والسياسية التي قد يقيمها أعضاء “التيار”، كما الإشراف على حفلات السهر التي يقيمها “العونيون” في مناطقهم، بكل تفاصيلها من موقع الحفلة إلى الأسعار وصولاً إلى ترتيب الخطباء ومتابعة الظروف الأمنية المحيطة والحراسة.

    أما علاقة هؤلاء “الأمنيون”، أي رؤساء أجهزة الأمن في المناطق مع القيادة “العونية” فهي تتم عبر اجتماعات أسبوعية أو نصف شهرية مع الجنرال عون في الرابية حيث يبلَغون بكل تفاصيل الوضع السياسي والأمني، ويرسمون الخطط لمتابعة عمل “الخلايا” طوال الفترة بين اجتماعين. وفي الوقت نفسه يقومون بنقل أوضاع المناطق وظروفها وحالتها “الأمنية” إلى الاجتماع الرئيسي عبر تقارير تفصيلية مكتوبة تظهر ما تمت مراقبته من عمل أحزاب الأكثرية وكذلك الظروف المحيطة بكل قطع السلاح التي وزعت قبل حوالي العام على عدد من “التياريين” في الهيئات تحت مسمى “مواكبة النواب والوزراء” خلال زياراتهم لهذه المناطق.

    نستطيع اليوم أن نسأل الجنرال نفس الأسئلة التي سألها قبل فترة عن “فرع المعلومات” ولكن هذه المرة نسألها عن “فرعه الأمني” الذي لا ينتبه إلى محاسبته، نرسل الأسئلة مع بطاقة المعايدة المرفقة، لنقول للبنانيين كل عام وأنتم بخير من دون “أجهزة” غير شرعية.

    نقلاً عن “المستقبل”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصحافي أميركي: الجنرال الإيراني “أصغري” مات في سجن إسرائيلي
    التالي مكتب رامسفيلد لـ «الراي»: اختلاق ما نُشر عن دفع 200 مليون دولار للسيستاني
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    التيار “الأمني” الحر…
    محمد مأمون الحمصي كندا — rabeadmc@hotmail.com

    بدمائهم الطاهرة النبيلة رحم الله الشهيد سمير القصير وعملاق النهار جبران تويني وسائر شهداء لبنان . وسيعود الإستقلال أيها الأبطال محمد مأمون الحمصي

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz