Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سردشت عثمان كان علمانياً وفضح فساد حكومة بارزاني فاتّهموا “أنصار الإسلام” باغتياله!

    سردشت عثمان كان علمانياً وفضح فساد حكومة بارزاني فاتّهموا “أنصار الإسلام” باغتياله!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 سبتمبر 2010 غير مصنف

    الرأي العام الكردي سيحمّل حكومة كردستان مسؤولية اغتيال الصحفي الشاب سردشت عثمان (23 عاماً) الآن أكثر من أي وقت مضى. رواية إنتماء سردشت عثمان لـ”أنصار الإسلام” لا تقنع عائلة سردشت عثمان، ولا تقنع الرأي العام الكردي، ولا تقنع الأجهزة التافهة التي فبركتها! لم يكن ينقص الأجهزة الكردية سوى أن تتّهم.. العدو الصهيوني!

    في الشرق الأوسط، الكلّ يعرف الدافع، والكلّ يعرف القتلة، والعدالة دائماً مفقودة!

    في نظر الناس، سيظل سردشت عثمان، صاحب مقال “أنا أعشق بنت مسعود بارزاني“، شهيداً لحرية الصحافة الكردية. ومؤسف أن الأكراد الحاكمين يسيرون على خطى “إخوانهم العرب” في اغتيال الكلمة الحرّة!

    *

    البيان التالي من مرصد الحريات الصحفية في كردستان:

    السليمانية 16 أيلول 2010

    يعلن مركز ميترو، ممثل مرصد الحريات الصحفية في اقليم كردستان، ان نتائج اللجنة التحقيقية في ملف أغتيال الصحفي سردشت عثمان، غير مطمئنة، وان هذه النتائج تطرح أسئلة كثيرة بحاجة للاجابة عنها.. اضافة الا ان هذه النتائج التي تلمح الى احتمال ارتباط الصحفي الشاب المغدور بجماعة انصار الاسلام، هي موضع شك في مدى صدقيتها.

    الصحفي سردشت عثمان البالغ من العمر 23 عاماً، قتل بعد ان اختطف من امام مبنى تابع لجامعة صلاح الدين بمدينة اربيل يوم 4 مايو من العام الجاري، وعثر على جثته وهي تحمل آثار إطلاقات نارية في الرأس بعد يوم من إختطافه بمدينة الموصل ، وكان عثمان يعمل مترجما في عدد من الصحف في الاقليم .

    واعلنت اللجنة التحقيقية التي شكلتها حكومة الاقليم عن مسؤولية جماعة انصار الاسلام عن مقتل سردشت عثمان، لعدم تنفيذه لبعض المهام التي كلف بها من قبل هذه الجماعة، حسب ادعاء اللجنة التحقيقية.

    وقالت اللجنة، ان” هشام محمود اسماعيل، وعمره 28 عاما، كوردي القومية، ومن سكنة مدينة الموصل، ويعمل في الحي الصناعي في مدينة بيجي، له يد في مقتل سردشت عثمان”. وتم اعتقاله لاحقا، واعترف بصلته بهذه الجريمة.

    عائلة سردشت عثمان اعترضت على نتائج التحقيق ،وقالت اليوم في رسالة الكترونية وزعتها على وسائل الاعلام ، موقعة بأسم أخيه بكر عثمان،جاء فيها ” كل شخص عرف سردشت عن قرب، او كل من قرأ ما كتبه، او حتى من عرفه عن بعد، يمكن ان يدرك انه كان محبوبا في وسطه الاجتماعي، وانه كان انسانا مدنيا وعلمانيا. ولن يستطيعوا ان يلتقطوا حتى بالمنقاش، اي شيىء من حياته، يثبت ان هكذا شخص يمكن ان يؤمن بالافكار الارهابية، وان هذه التهمة بعيدة كل البعد عن الحقيقة.”

    وكان مركز ميترو قد قام بزيارة عائلة عثمان بعد مقتله ، واطلع على مقتنياته ومن ضمنها مكتبته الخاصة، التي توضح انه كان معجبا بفكر الكتاب العلمانيين مثل شيركو بيكس، ئورهان باموك، نيكوس كازانزاكيس، سوهرابي سبهري، بختيارعلي، كابريل كارسيا ماركيز، فاروق رفيق، ديستوفسكي، اليكسندر باريكو وغيرهم.

    ويعلن مركز ميترو ممثل مرصد الحريات الصحفية في اقليم كردستان، ان النتائج التي اعلنت عنها اللجنة التحقيقية غير مطمئنة، وبدلا من ان تعطي اجوبة على الاسئلة المطروحة، فأنها اضافت أسئلة اخرى، وان هذه النتائج التي تلمح الى ارتباط الصحفي الشاب بجماعة انصار الاسلام، هي موضع شك، ومنذ اليوم الاول للعثور على جثمان الشهيد، دعا المركز الى أجراء تحقيق شفاف في الحادث، ويكرر المركز مرة اخرى دعوته لاجراء التحقيق من جديد في هذه القضية.

    “أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟

    طلقات في الرأس وتبقى الكلمة حرة..

    رصاصات في الرأس لإستئصال الكلمات

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله وتغريب الطائفة الشيعية عن فضائها اللبناني والعربي 3
    التالي «حماس» وعملية السلام: المحادثات الجديدة تبرز التوترات الداخلية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • faisal alfair على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.