Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأمانة العامة لـ14 آذار: سلاح حزب الله ما زال مسألة خلافية بين اللبنانيين

    الأمانة العامة لـ14 آذار: سلاح حزب الله ما زال مسألة خلافية بين اللبنانيين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 أبريل 2010 غير مصنف

    بيان الأمانة العامة
    لقوى الرابع عشر من آذار
    14 نيسان 2010

    عقدت الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار إجتماعها الدوري وأصدرت البيان التالي:

    مرّت هذا الأسبوع الذكرى الخامسة والثلاثون للحرب المشؤومة التي اندلعت في 13 نيسان 1975، والتي جعلت اللبنانيين يُقتلون ويَقتُلون ويتقاتلون، حيناً لحسابات فئوية وحزبية ضيقة، وفي أكثر الأحيان لحساب الخارج، وفي جميع الأحوال على حساب الوطن. إن الدرس الكبير الذي استخلصه معظم اللبنانيين من تلك التجربة الأليمة، وجسّدوه في اتفاق الطائف، ثم في انتفاضة 14 آذار السلمية الديموقراطية، هو أن العنف الأهلي لا تبرّره أيةُ قضية، ولو كانت عادلة في نظر أصحابها، وأن التسوية التي تحفظ الجميع هي الكلمةُ السّوَاء فيما بينهم، وأن “لبنان أولاً” في وجه التدخلات الخارجية و “الدولة أولاً” في وجه التجاوزات الداخلية ينبغي أن يكونا شعار اللبنانيين على اختلاف مشاربهم.

    وإذ تحيّي الأمانة العامة تعبيرات المجتمع المدني التي جرت في هذه المناسبة تحت عنوان “السلام للبنان”، فإنها تدعو إلى نبذ كل أشكال العنف المعنوي والرمزي التي ما زال يلجأ البعض إليها خدمةً لأغراض سياسية.

    هذا وتوقفت الأمانة العامة أمام القضايا التالية:

    1. إجتماع هيئة الحوار الوطني المقرَّر غداً: في هذا الصدد تؤكّد الأمانة العامة أن سلاح حزب الله ما زال مسألة خلافية بين اللبنانيين، كما تدعو المتحاورين إلى مناقشة رؤية قوى 14 آذار لحماية لبنان ذات النقاط السبع تحت عنوان “حماية لبنان مسؤولية وطنية وعربية ودولية”.

    2. الحركة المطلبية بخصوص القضايا الإجتماعية والمعيشية: تؤيّد قوى 14 آذار جميع مطالب الناس المحقّة، وتدعو الحكومة إلى تجاوبٍ مسؤول، بما يساهم في الحفاظ على الإستقرار العام. إلى ذلك فإنها تدعو المواطنين، أصحاب الشأن، إلى الحذر من استخدامهم مطيّةً لتحقيق أغراض سياسية وأمنية كما حدث سابقاً.

    3. الحوادث الأمنية المتنقّلة: هذه الحوادث على إختلاف أنواعها وكثرتها في الآونة الأخيرة، من الضاحية إلى البقاع خصوصاً ما جرى في معسكر القيادة العامة وغير ذلك شكلت مصدر قلق كبير للمواطنين، خصوصاً في ظل الإستغلال السياسي والتحريض الإعلامي وضعف مبادرة الدولة. إن السلطات القضائية والأمنية الشرعية هي وحدها المخولة وضعَ حدٍّ لهذه الإنتهاكات، قياماً بواجبها وتوضيحاً للأمور أمام الرأي العام وقطعاً لأسباب البلبلة.

    4. الإنتخابات البلدية: أما وقد سار هذا الأمر في الإتجاه المنطقي الصحيح، وهو إجراء الإنتخابات في موعدها القانوني من دون الرضوخ لمناورات التأجيل، فإن قوى 14 آذار تدعو اللبنانيين إلى الإقبال على هذا الإستحقاق الحيوي بروح المسؤولية والتنافس الديموقراطي لخدمة الشأن المحلّي.

    5. أخيراً تنوّه الأمانة العامة بمشروع القانون المتعلق بالعنف الأُسري والقرار القضائي بخفض مدة عقوبة سجينٍ توافرت فيه الشروط القانونية المنصوص عليها في هذا المجال، لما لهذين الإجراءين من دلالة على شجاعة السلطة القضائية في مواكبة الإتجاه العالمي لصون حقوق الإنسان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعارضة إيران تنتقد حزب الله: خطر على الديمقراطية وليس خيانة إبداء الرأي في سلاحه!
    التالي رسالة 14 (عدد 13): دينامية عمل سياسي عنوانه الحريات حماية للبنان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.