Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وهاب يستكمل حملته وجعجع”: “لا يريدون استقالة رئيس الجمهورية بل الجمهورية ولا يستهدفون قوى الامن بل الامن”

    وهاب يستكمل حملته وجعجع”: “لا يريدون استقالة رئيس الجمهورية بل الجمهورية ولا يستهدفون قوى الامن بل الامن”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 مارس 2010 غير مصنف

    بدا المشهد السياسي اللبناني باهتا في ختام هذا الأسبوع، ومشدودا الى الاسبوع المقبل نظرا لما سيحمله من تطورات في موضوع درس مشروع قانون الانتخابات البلدية والتعيينات الادارية. فرئيس مجلس الوزراء سعد الحريري وبعد وداعه لرئيس الوزراء الأردني، توجه الى الرياض في خاصة.

    أما رئيس مجلس النواب نبيه بري فيغادر الى تركيا على رأس وفد برلماني، حيث من المقرر أن يلتقي رئيسي الجمهورية والحكومة، وسيتخلل النقاش عرض للوضع الخطير الذي تشهده الأراضي الفلسطينية المحتلة.

    لكن الأمر لم يخل من استكمال الوزير السابق وئام وهاب حملته على رئيس الجمهورية. فكرر في حديث تلفزيوني، دعوة الرئيس سليمان الى الاستقالة إذا كان لا يستطيع أن يُنّفذ ما وعد به، لكنه إستدرك موضحاً أنه مستعد لزيارة بعبدا في أي لحظة، ليقول للرئيس كل ملاحظاته واستغرب وهاب أن تكون الحياة السياسية في لبنان فارغة إلى درجة أن تخصص جلسة لمجلس الوزراء للردّ على الكلام الذي قاله، بدلاً من مناقشة ملفات مهمة يتخبط بها البلد.

    كما نفى أي صلة للقيادة السورية بالمواقف التي أعلنها بحق رئيس الجمهورية ميشال سليمان. واوضح وهاب انه قال رأيه، وهو ليس صوت سوريا ولا صوت حزب الله او المعارضة.

    رئيس الجمهورية ميشال سليمان خرج عن صمته ليرد على ما يتعرض له من حملات. فوصف في حديث الى صحيفة “اللواء”، الحملات التي تشن ضده بالتافهة والمغرضة .ورفض الخوض في متاهات السجالات الدائرة، وخلفيات الحملة التي تساق ضده، مشيرا الى أن اللبنانيين “يتابعون ما نقوم به يوميا من مهمات صعبة، ويدركون أهمية ما حققناه حتى الآن من إنجازات سياسية وإقتصادية وأمنية، ساهمت الى تعزيز حالة الإستقرار والإنتعاش التي يعيشها لبنان حاليا”.

    واوضح سليمان انه طلب من مجلس الوزراء في الجلسة الاخيرة عدم إصدار بيان حول هذه الحملة كي لا تعطى حجماً هي في الواقع لا تستحقه. وقال: “أنا في الاساس أحتكم الى هذا الشعب الطيّب الذي أولاني الثقة ومنحني كل الدعم والتأييد منذ كنت قائداً للجيش.”

    وفي ما يتعلق بالعلاقة مع دمشق، طمأن رئيس الجمهورية الجميع، ولاسيما اصحاب الحملات المعروفة، الى ان الاتصالات مستمرة بينه وبين الرئيس السوري بشار الاسد، لافتا الى ان التشاور يتم في القضايا التي تهم البلدين، وذلك من منطلق ايمانه باستراتيجية العلاقة مع “الشقيقة سوريا”، ومن باب الحرص على اقامة افضل العلاقات التي تخدم مصالح الشعبين .

    رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية وأمام حشود طالبية مِن دائرة الثانويات في مصلحة طلاب “القوات اللبنانية”، فنّد الحملات التي تستهدف رئاسة الجمهورية، بايضاحات ثلاث. وقال “لقد أسأتم فهمهم، فهم لا يريدون استقالة رئيس الجمهورية بل الجمهورية. لقد أسأتم فهمهم فهم لا يستهدفون قوى الامن الداخلي بل الأمن الداخلي . لقد أسأتم فهمهم فهم لا يريدون استهداف اميركا بل لبنان … وأضاف جعجع: “يريدون استقالة الجمهورية، الحرية، الديموقراطية، النظام، التعددية والاستقرار كما يريدون أيضا العودة الى العبودية… ولكن لا يا أخوان، لقد ولى زمن العبودية والتاريخ لم يعد يوما الى الوراء ولن يعود”. وختم بالقول”نقف اليوم جميعا صفا واحدا دفاعا عن المؤسسات الدستورية ولبنان”.

    وفي موازاة ذلك، وردا على كلام وهاب حول ما وصفه بحملة الدكتور سمير جعجع على الرئيس السابق اميل لحود وتحريض الناس على التوجه الى قصر بعبدا لإخراجه من القصر، أصدرت الدائرة الاعلامية في القوات اللبنانية بيانا أوضحت فيه: “ان موقف الدكتور جعجع في حينه كان تماشيا مع ما عبرّت عنه أكثرية واضحة من الشعب اللبناني قبل وخلال تظاهرة 14 آذار وبعدها مطالبة بإستقالة الرئيس اميل لحود الممدّد له قسرا وبشكل مخالف لأحكام الدستور. الأمر الذي لا ينطبق على وضع الرئيس ميشال سليمان الذي وصل الى سدّة الرئاسة الاولى بناء لإجماع ديمقراطي فعلي داخل المجلس النيابي وفي وقت لا توجد فيه أي رغبة شعبية للمسّ بموقعه، وخير دليل على ذلك سلسلة ردود الفعل التي توالت في الأيام الأخيرة دعما له لمجرّد التهجم والاساءة اليه. أما في ما يتعلق بسائر الاتهامات التي كالها بيان الوزير السابق وهاّب على جاري عادته، فهي غير جديرة بالتوقف عندها لأنها ليست سوى تكرار ممّل لسيناريوهات لفّقت في زمن الوصاية على لبنان تبريرا لحلّ حزب القوات اللبنانية واعتقال رئيسه”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتقدُّم عمل المحكمة الدولية يشيع جو عدم إستقرار في لبنان
    التالي سمير فرنجية “استغرب” إعلان وئام وهاب استدعاء عناصر من “حزب الله” الى التحقيق الدولي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.