Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»75 مفقوداً على متن الرحلة 409 والبحث مستمرّ…

    75 مفقوداً على متن الرحلة 409 والبحث مستمرّ…

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 فبراير 2010 غير مصنف

    “الشفاف”، خاص

    تدخل كارثة الطائرة المنكوبة أسبوعها الثاني ولا شيء يلفظه البحر، سوى نتف من الهيكل وجثة واحدة للمواطن البير عسال. كما أنه بات السؤال بشأن ما إذا كانت الاحوال الجوية الرديئة هي السبب الفعلي في سقوط طائرة البوينغ 737- 800 الاثيوبية التي غاصت في البحر فجر 25 كانون الثاني بعد أقل من خمس دقائق من اقلاعها من مطار بيروت.

    وما طالعنا به أركان الدولة اللبنانية منذ الصباح الباكر لسقوطها مؤكدين أن السبب ليس عملا تخريبيا مستبقين التحقيق، يبدو أنه كان يهدف الى طمأنة المواطنين كي لا تعم الشائعات البلاد ولتبقى الدولة مسيطرة على الوضع لاتمام أعمال الانقاذ والقيام بالتحقيقات اللازمة.

    وبما انه لم يتم وحتى الساعة لم يتم العثور على الصندوق الاسود، وكلما ازداد التأخر في الاعلان عن معلومات جدية تكون الحادثة معرضة لمزيد من التأويل في ظلّ توافر معلومات عن عدم تعاطي محترف ومسؤول على المستوى التقني مع تفاصيل الحادث. والثغرات التي رافقت الرتيبات التي تولاها المعنيون على مختلف الاصعدة.

    ففي المعلومات لم يتم اجراء فحوص الDNA الجنائي أي الحمض النووي الجنائي لمعرفة اذا ما كانت الجثث قد تعرضت لمواد كيمائية ناتجة عن انفجار، ولمعرفة المواد التي نتجت عن هذا الانفجار، فالمواد الكيمائية الناتجة عن انفجار في محركات الطائرة هي غير المواد التي قد تنتج عن عبوة قد تكون على متن الطائرة. وتم الاكتفاء بفحوص الDNA الحمض النووي الذي يثبت هوية الضحايا فقط، وفي هذه الحالة لم يتم التوصل الى معرفة ما يمكن أن تكون تعرضت له الجثث.

    ثانياً لم يتم تشريح الجثث من قبل الطبيب الشرعي، والجثة الاولى التي تعود الى حسين تاج الدين سلمت الى ذويها بسرعة قياسية ولم يتم تشريحها وهذا ما دفع بالاطباء الشرعيين الى طرح جملة من التساؤلات. وفي الايام التي تلت، تم تسليم الجثث التي عثر عليها من دون تشريح أيضاً، وهنا يجمع الاطباء الشرعيون على ضرورة تشريح الجثث في هكذا حوادث للاسباب التالية:

    1- لمعرفة اذا كانت الطائرة قد وقعت نتيجة خطأ الرّبان الذي يقود الطائرة، فهل تعرض لأزمة قلبية أو كان ثملاً وحالته الصحية لا تسمح له بقيادة الطائرة؟ فتشريح جثة الطيار أساسية هنا.

    2- تشريح الجثث يسمح للطب الشرعي أن يحدد سبب الوفاة. فاذا كان انفجار الطائرة ناتج عن تفجير أو عمل اجرامي تكون الجثث بحالة تسمح بمعرفة وضعيتها، فالتشريح ضروري في هذه الحالة لاحتمال وجود شظايا داخل الجثة. كما ان التشريح ضروري لمعرفة اذا ما كانت الضحية قد لقيت حتفها غرقاً أي بعد وقوع الطائرة أم اختناقاً بالدخان جراء حريق في الطائرة وذلك يعرف من خلال التشريح وتفحص الرئتين.

    انفجار مواد على متن الطائرة أم استهداف بصاروخ؟

    الى ذلك، تزداد احتمالات وقوع عمل اجرامي على متن الطائرة، واعتبر خبير عسكري طلب عدم الكشف عن اسمه في حديث للشفاف أنه يمكن الاستنتاج من خلال المعطيات المتوافرة أن هناك انفجارا ما وقع على متن الطائرة وليس انفجاراً للمحركات كما يشاع.

    فمعظم الجثث التي تم العثور عليها في اليوم الاول كانت من ركاب الدرجة الاولى “BUISNESS CLASS” ، في حين لم يتم العثور على من بقي داخل هيكل الطائرة الذي قيل إنه بقي متماسكاً لحظة وقوع الطائرة والذي يحتوي على معظم الركاب الذين لم يتم انتشالهم بعد لأنهم عالقون داخل الطائرة على عمق لم يتم الكشف عنه او معرفته في المكان الذي يحتمل ان ان يكون ما تبقى من الطائرة قد استقر فيه.

    ويضيف الخبير العسكري أن الطائرة انشقت في مقدمتها ولفظت من كان في المقدمة، علماً أن المحركات تقع في وسط الطائرة. مشيرا الى أن ما يعزز احتمال وقوع أمر مريب في مقدمة الطائرة هو أن ضابط الامن الاثيوبي الذي عثر على جثته كان قراب مسدسه (بيت المسدس) لا يزال معلقاً على خاصرته من دون المسدس، وذلك يدفع للاعتقاد أن المسدس لم يكن في القراب لحظة وقوع الحادث.

    وقال الخبير العسكري ان الاحتمال الثاني المنفصل عن احتمال الانفجار فهو امكان تعرض الطائرة لصاروخ حراري يكون قد أصابها.

    فعند اقلاع الطائرة من مطار بيروت تأخذ مساراً جنوبياً في البداية، وحين تصل الى فوق منطقة الناعمة- الدامور، تنحرف وتبدأ بالاستدارة لتأخذ مسار الطيران المدني اللبناني باتجاه الشمال. وعندما تكون الطائرة في هذه الوضعية تعمل محركاتها بطاقاتها القصوى، وعند الاستدارة يصبح انبعاثها الحراري قوياً جداً، وفي هذه الحالة يمكن لأي صاروخ حراري ينطلق من مسافة قريبة أن يصيبها، لأن الانبعاث الحراري من محركاتها يصبح تلقائياً جالبا للصاروخ الحراري.

    وهنا يمكن اعطاء احد الامثلة عن عمل الصاروخ الحراري:

    اثناء الغزو الاميركي للعراق، قتل صحافي لبناني يعمل مع احدى المحطات الفضائية عندما اصابه صاروخ حراري وهو على احد الاسطح في بغداد. وقال التقرير حينذاك أن الصحافي كان يحتمي بمولّد كهربائي موضوع على السطح، وحين انطلق الصاروخ الحراري أصاب المولد، مع ان شهودا عيان أفادوا أن الصاروخ أطلق في غير اتجاه، لكن الصاروخ التقط مصدر الحرارة الاقرب.

    وفي حادثة مشابهة وفي المكان نفسه وقبل بداية العام 1982 دخل الطيران الاسرائيلي في هذا المسار وكان يقوم بغارات جوية على منطقة الدامور التي كانت آنذاك قاعدة فلسطينية. وفي احدى المرات دخلت طائرة سويسرية عن طريق الخطأ هذا المسار وتم اسقاطها بنيران الجبهة الشعبية- القيادة العامة بقيادة أحمد جبريل. مع العلم القاعدة العسكرية التابعة لأحمد جبريل في منطقة الناعمة تعتبر المستودع الاكبر للصواريخ في لبنان.

    – الصاروخ الذي يمكن ان يصيب هذه الطائرة هو صاروخ أنبوبي يحمل على الكتف اسمه STRELLA 2-M، ويشار له بالرمز العربي “سام 7″، ولهذا الصاروخ مؤشر الكتروني لالتقاط الحرارة. وبمثل هذا الصاروخ تم اسقاط طائرة الطيار الاسرائيلي رون أراد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمير حسين موسوي: حصان طروادة في ساحة الحرية بطهران
    التالي بيروت تتضامن مع طهران: بيان تضامن المثقفين اللبنانيين مع شعب إيران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.