Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عائلته تسأل الحاكم: أين المعتقل في سجن صيدنايا نزار رستناوي؟

    عائلته تسأل الحاكم: أين المعتقل في سجن صيدنايا نزار رستناوي؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 ديسمبر 2009 غير مصنف

    التمرّد في سجن صيدنايا استمرّ لبضعة أشهر حسب المنظمات الحقوقية الدولية. حتى الآن لم يُعرَف ماذا حدث داخل السجن، وهل تمّت تصفية سجناء ودفنهم في أماكن مجهولة كما أكّدت الشائعات؟

    عائلة المهندس نزار رستناوي تسأل رئيس الجمهورية السورية: أين اختفى نزار رستناوي؟ كان يُفتَرّض أن يطلق سراحه في نيسان/أبريل الماضي، بعد انتهاء 4 سنوات في السجن؟ أين هو الآن؟ ولماذا انقطعت أخباره عن عائلته منذ 16 شهراً؟

    *

    رسالة من عائلة الناشط الحقوقي نزار رستناوي إلى السيد رئيس الجمهورية للمطالبة بالكشف عن مصيره

    إلى السيد رئيس الجمهورية/د.بشار الأسد الموقر

    مقدمته: عائلة المعتقل نزار رستناوي

    اعتقل نزار بتاريخ 18-4-2005 على خلفية نشاطه الحقوقي، وصدر بحقه حكم من محكمة أمن الدولة بالسجن أربع سنوات بتهمة “نشر الأنباء الكاذبة”.

    وقد أمضى فترة محكوميته في سجن صيدنايا العسكري، وكان من المفترض أن يفرج عنه في نيسان من هذا العام. ولكن حتى اللحظة، لم يفرج عنه، بل إننا لا نعلم عن مصيره شيئا؛ ولم نحظ بموافقة لزيارته في سجن صيدنايا ولم نحصل على جواب من فروع الأمن التي زرناها في محاولة لمعرفة مصيره.

    ونظرا لما حصل من أحداث مؤسفة في سجن صيدنايا العام الماضي، فإننا نعيش حالة قلق مزمن حول نزار؛ ولم يبق باب لم نطرقه للسؤال عنه، من المحكمة إلى الفرع الذي اعتقله إلى الشرطة العسكرية في القابون، ولكن بغير فائدة.

    السيد الرئيس

    لا يوجد ما يبرر إبقاء سجين في سجنه بعد انتهاء فترة محكوميته؛ ومن حقنا كعائلته، زوجته، أبنائه وبناته وأخوته، أن نطمئن على مصير نزار، بعد مضي أكثر من سنة وأربعة أشهر على انقطاع أخباره عنه – منذ وقوع أحداث صيدنايا.
    لذلك نتمنى عليكم سيادة الرئيس أن تعطوا توجيهاتكم لأصحاب العلاقة، للإفراج عن نزار أو على الأقل طمأنتنا عن مصيره في القريب العاجل.

    عائلة نزار رستناوي 2-11-2009

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحرب المآذن السويسرية على خطوط التماس..!!
    التالي هل نسيتم أجراس الكنائس؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.