Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كيف يمكن أن تتطور العلاقات الايرانية الامريكية بعد الانتخابات.

    كيف يمكن أن تتطور العلاقات الايرانية الامريكية بعد الانتخابات.

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 يونيو 2009 غير مصنف

    طهران (رويترز) – يختار الناخبون الايرانيون هذا الشهر ما بين الرئيس محمود أحمدي نجاد المنتقد اللاذع “للغطرسة” الامريكية وبين منافسيه الاكثر اعتدالا.

    وحتى لو خسر أحمدي نجاد الانتخابات فمن غير المرجح أن تتحسن فجأة العلاقات مع الولايات المتحدة بعد ثلاثة عقود من العداء المتبادل ويرجع ذلك في جزء منه لان الزعيم الاعلي اية الله علي خامنئي له القول الفصل في السياسة الخارجية والمسائل النووية.

    وفيما يلي بعض السيناريوهات بشأن كيف يمكن ان تتطور العلاقات الايرانية الامريكية بعد الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 يونيو حزيران..

    المفاوضات متعددة الاطراف..

    قالت الولايات المتحدة في ابريل نيسان انها ستنضم الى القوى الخمس – روسيا والصين وفرنسا والمانيا وبريطانيا – في المحادثات النووية مع ايران. واستبعد احمدي نجاد الاسبوع الماضي أي مفاوضات من هذا النوع ورفض اقتراحا غربيا لايران بتجميد توسيع أنشطتها النووية مقابل تجميد فرض أي عقوبات جديدة.

    وفي المقابل قال المرشح المعتدل مير حسين موسوي انه في حال فوزه ستستمر ايران في المحادثات مع القوى الكبرى لتؤكد لها ان انشطتها النووية سلمية لكن مع مواصلة هذه الانشطة. وتقول طهران انها تسعى لتوليد الكهرباء وليس لصنع قنابل.

    وتحاول الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن الى جانب المانيا اقناع ايران بوقف تخصيب اليورانيوم من خلال عرض مزايا وفرض عقوبات. ورفضت الجمهورية الاسلامية حزمة حوافز عرضت عليها في 2006 وما أضيف عليها العام الماضي قائلة انها تريد التفاوض على اتفاق أوسع للسلام والامن.

    محادثات أمريكية ايرانية..

    اقترح الرئيس الامريكي باراك أوباما اجراء محادثات مباشرة حول مجموعة من القضايا بينها النزاع النووي وطرح امكانية اقامة علاقات جديدة اذا ما “أرخت ايران قبضتها” وقال انه يرغب في ان يرى تقدما بنهاية العام.

    ولايزال هدف واشنطن بتجميد ايران لعمليات التخصيب قائما لكنها أسقطت ذلك كشرط مسبق للمحادثات التي يمكن أن تتطرق الى العلاقات الثنائية وافغانستان والعراق والصراع العربي الاسرائيلي فضلا عن النزاع النووي وقضايا أخرى.

    وعبر أوباما عن أمله في الشروع في المحادثات بعد الانتخابات الايرانية مباشرة. ويطالب كافة المرشحين الاربعة بتغييرات “عملية” في السياسة الامريكية قبل أي مفاوضات مباشرة.

    وتحدث كل من رئيس الوزراء السابق موسوي ورئيس البرلمان السابق مهدي كروبي المنافسين المعتدلين لاحمدي نجاد عن صفحة جديدة في العلاقات مع واشنطن. كما تبنى المرشح الرابع محسن رضائي القائد السابق للحرس الثوري نهجا أقل تصداما.

    ولكن لا يمكن أن يحدث أي شيء بدون موافقة خامنئي الذي شدد من لهجته المعادية للولايات المتحدة منذ تولي أوباما منصبه. ويقول محللون ان الامر قد يستغرق شهورا كى يتخذ خامنئي قرارا بشأن الاستجابة بغض النظر عن الفائز في الانتخابات الرئاسية. ومع ذلك فان فوز مرشح معتدل سيضعه تحت وطأة ضغوط كي يظهر بعض المرونة.

    وسيسدد فوز أحمدي نجاد بفترة ثانية ضربة للمحافظين المعتدلين والبراجماتيين والاصلاحيين الذين يشكلون جبهة ضده منذ تولى منصبه في 2005. ومن بينهم الرئيس السابق أكبر هاشمي رفسنجاني وخلفه الرئيس محمد خاتمي اللذان يتهمان أحمدي نجاد بزيادة عزلة ايران بسبب خطاباته الاستفزازية.

    عقوبات أشد..

    ومثل سلفه جورج بوش يعقد أوباما العزم على منع ايران من انتاج قنبلة نووية وبحث “سلسلة من الخطوات” بينها فرض عقوبات” كي تفهم ايران اننا جادون” ما لم يتحقق تقدم بحلول نهاية 2009.

    ورفعت عقوبات الامم المتحدة والولايات المتحدة الحالية تكاليف التجارة وأبعدت الكثير من الشركات الغربية عن ايران لكنها فشلت في تغير السياسة النووية لطهران.

    وقاومت روسيا والصين جهودا سابقة في مجلس الامن الدولي لاصدار عقوبات أكثر صرامة. ويبحث الكونجرس الامريكي مشروع قانون بفرض عقوبات على الشركات التي تمد ايران بالبنزين. وستكون مثل هذه العقوبات من بين أقوى اجراءات اقتصادية متاحة. وتستورد ايران ما يصل الى 40 بالمئة من البنزين اذ تفتقر مصافي النفط لديها الى القدرات الانتاجية لمواجهة احتياجات قطاع النقل الذي يحظي باعانات كبيرة.

    اجراء عسكري..

    بينما يحاول أوباما مد الجسور مع ايران تجنب بشكل عام تكرار خطاب بوش بان “جميع الخيارات مطروحة على الطاولة” الذي يعني هجوما أمريكيا على منشآت ايران النووية.

    لكنه لم يستبعد اللجوء لاجراء عسكري اذا فشلت الدبلوماسية.

    وأشارت تقارير الى ان ادارة أوباما حذرت مثلها في ذلك مثل ادارة بوش اسرائيل من مهاجمة ايران بشكل منفرد.

    وقال مسؤول في حزب ليكود الاسرائيلي ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أبلغ جلسة مغلقة للحزب يوم 25 مايو ايار قائلا “ان لم نقم بقيادة الدفاع ضد هذا التهديد فلن يفعل احد. الهدف الرئيسي هو التصدي للتهديد الايراني.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالانتخابات الإيرانية.. والخضوع للفقيه
    التالي في الانتخابات اللبنانية..بعض الاصوات تذهب لاعلى سعر

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.