Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حسب “الحياة”: منوشهر متقي “مقاوم” وسعيد جليلي “مفاوض”!

    حسب “الحياة”: منوشهر متقي “مقاوم” وسعيد جليلي “مفاوض”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 يناير 2009 غير مصنف

    عدد “الحياة” الصادر اليوم تضمّن مقارنة بين مهمة وزير خارجية إيران، منوشهر متقي، أثناء حرب تموز 2006، ومهمة سعيد جليلي الحالية في سوريا ولبنان- في مقال بتوقيع محمد شقير. حسب “الحياة”، فإن متّقي لعب دور “المناضل” في 2006، في حين لعب سعيد جليلي خلال اليومين الماضيين دور “المفاوض” و”المستمع”.

    المدهش في المقارنة (وهذا ليس تشكيكاً بمعلومات “الحياة”) أنها تتعارض مع سيرة سعيد جليلي. فهو أولاً من مواليد “مشهد”، وهي “قبلة” السيّد خامنئي والرئيس أحمدي نجاد (بالمقارنة مع شخصيات سياسية ودينية كثيرة “تحجّ” إلى “قم” أو النجف”)، وأحد مصادر التمويل الرئيسية لحزب الله. ولنفس السبب، فقد عُيّن مديراً لمكتب “المرشد” علي خامنئي في العام 2001. وبعد إنتخابات 2005 الرئاسية، أصبح “مستشاراً” للرئيس أحمدي نجاد، ويُقال أن نجاد كان ينوي إقتراحه وزيراً للخارجية بدلاً من منوشهر متقي، ولكنه عدل عن ذلك لأسباب غير معروفة. وفي أكتوبر 2007، تمّت إقالة رئيس مجلس الشورى الحالي، لاريجاني، من المناصب التي يحتلّها سعيد جليلي الآن (سكرتير مجلس الأمن القومي، والمفاوض الرئيسي في الملف النووي) بصورة مفاجئة وبعد خلاف مع أحمدي نجاد.

    لماذا تمّ إرسال سعيد جليلي إلى دمشق وبيروت؟ الأرجح أن المهمة تعني أن ملفّ غزة وتشعباته بات في يد المرشد خامنئي شخصياً، الذي صرّح قبل أيام أن أزمة غزة تدخل ضمن “الأمن القومي الإيراني”. أي أن السلطة الإيرانية ترغب في “ضبط” موضوع غزة وردود الفعل عليه ضمن حدود ترسمها هي بدقّة وتحول دون وقوع مفاجآت.

    حسب الحياة:

    مع انه لم تتسرب أية معلومات عن الخطوات التي ناقشها جليلي مع نصر الله، ومن قبله مع الرئيس السوري بشار الأسد، قالت مصادر مواكبة للقاءات التي عقدها الموفد الإيراني في بيروت والتي شملت ايضاً الرؤساء الثلاثة ان المهمة الطارئة لجليلي في بيروت ودمشق تمحورت حول تبادل الأفكار المؤدية الى وقف العدوان.

    وأكدت المصادر ان جليلي حضر الى بيروت هذه المرة كمفاوض لمعرفة آراء الأطراف المعنيين من التطورات وما لديهم من أفكار، مشيرة الى ان هذه الزيارة تختلف، لجهة المهمة، عن زيارة وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي للبنان إبان العدوان الإسرائيلي عليه في تموز (يوليو) 2006.

    وفي هذا السياق، أوضحت المصادر ان متقي حضر الى بيروت كـ «مقاوم» داعياً الى الصمود في وجه العدوان، ومؤكداً ان الانتصار سيكون حليفاً للمقاومة، لكنها استدركت بعدم جواز تفسير المقارنة بين مهمة جليلي اليوم وزيارة متقي في السابق وكأن الموفد الإيراني يدعو هذه المرة الى الاستسلام والرضوخ للشروط الإسرائيلية لوقف العدوان ورفض الحصار. وتابعت ان جليلي سأل الذين التقاهم عن ما لديهم من أفكار وخطوات عملية لوقف العدوان وإنهاء المأساة في غزة، من دون ان يبادر الى طرح أفكار معينة سوى تأكيده ان الفرصة مواتية لتحسين الشروط لإنهاء العدوان وأن المخاطر التي تواجه غزة، ما هي إلا مخاطر مشتركة تتطلب من المسلمين والعرب التصدي لها.

    وقالت ان جليلي تحدث عن حصول تغييرات في المنطقة مع حلول العام الجديد وأنها ستكون لمصلحة الدول العربية والإسلامية، كما شدد على ضرورة التحرك على مستوى القمتين العربية والإسلامية ودول عدم الانحياز، لافتاً الى ان ايران أبلغت موقفها الى مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية المنعقد أخيراً في المملكة العربية السعودية. وأوضحت المصادر ان جليلي لم يكن تصعيدياً في طرحه لوجهة النظر الإيرانية من العدوان على غزة وأنه حضر الى بيروت ودمشق ليرفع من وتيرة الضغط الديبلوماسي على إسرائيل من خلال مجلس الأمن بإصدار قرار لوقف إطلاق النار لا ينصاع للشروط الإسرائيلية – الأميركية، إضافة الى انه لم يعلق على ما سمعه من الرؤساء في شأن التعاون لضبط الوضع في الجنوب وتفويت الفرصة على إسرائيل التي تخطط للثأر من لبنان على هزيمتها في حرب تموز.

    نقلاً عن الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغزه: بين الكفاح المسلح والتعامل مع الواقع!
    التالي العقل والموروث الديني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.