Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا

    من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا

    1
    بواسطة Sarah Akel on 26 ديسمبر 2007 غير مصنف

    عقب انعقاد مجلس إعلان دمشق في بداية الشهر الجاري تعرض العشرات من أعضائه للاستدعاءات الأمنية واستمرار اعتقال عدد منهم، ومن بينهم رئيس المجلس السيدة فداء الحوراني. وكانت ردة فعلنا الأولى تجاه الحملة الأمنية هو إدانتها والعمل على الإفراج عن المعتقلين، وهو أمر بديهي أن يكون كذلك ومن المعيب التباهي به لأنه بكل بساطة واجب علينا، بل هو أدنى الواجبات، وخاصة لمن يتكلم بالديمقراطية مقتنعاً بها.

    من جديد، يتعرض تحالف سياسي معارض في سورية إلى حملة اعتقالات… وهذا بحد ذاته ليس حدثاً استثنائياً في بلاد تعيش منذ أكثر من أربعة عقود في ظل حالة الطوارئ والأحكام العرفية، إنما حملة القمع هذه والهجمة الأمنية تمس تحالفاً سياسياً يحاول الحراك منذ تأسيسه قبل نحو عامين وإن بمنظوره الخاص للديمقراطية. وبالرغم من أنني لست عضوا في إعلان دمشق ـ بل وأختلف جوهريا مع وثائقه وبرنامجه وآليات تشكيله ومن ثم عمله ـ كما وأعتقد أن السجال الفكري والاستراتيجي معه ضروري لمصلحة النضال الديمقراطي في سوريا، وقد كتبنا في هذا الخصوص وسنكتب عنه لاحقا..

    إلا أن القضية هنا هي قضية وطنية أساسها الحرية للسوريين، أثارتها قضية القهر والقمع الذي يتعرض له أعضاء تحالف إعلان دمشق. مرة أخرى، وبالرغم من مساحة الخلاف العميقة التي تفصلنا عن هذا التحالف، إلا أن ما حصل يتطلب موقفا واضحا وصريحاَ هو الدفاع الحازم عن الحرية في مواجهة القمع.

    وهنا لابد لي من التذكير بأن موقفي لا ينطلق من كوني مؤمن بالديمقراطية ولا من الإرث الذي أحمله من العمل الديمقراطي وحقوق الإنسان أو لمجرد أنني معني بالشأن العام فحسب، بل أيضاً بصفتي، وعلى الخصوص، اشتراكي أممي أعلن إدانتي الحازمة لحملة الاعتقالات والمضايقات التي تعرض ويتعرض لها أعضاء إعلان دمشق، ورفضي للافتراءات الدنيئة التي سوقتها السلطات ضدهم، وبعض المواقف الرخيصة التي صدرت لحسابات ضيقة، وأعلن تضامني مع معتقلي إعلان دمشق من اجل حقهم في الحرية وحق الجميع في حرية العمل والتنظيم والتعبير.

    هذا الموقف يرتكز على قناعة راسخة بضرورة مقاومة القمع والظلم والاستبداد كشرط من اجل أن يكون للنضال الديمقراطي منحى مرتبطاً بهموم الناس وقضاياها وأكثر صدقاً وجدية من جهة، ومن أجل أن يفسح في المجال أفقاً تتحقق فيه في بلادنا الحرية والعدالة والمساواة و إطلاق الحريات العامة بما فيها الإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين من جهة ثانية، وذلك لتدخل جماهير المقهورين والمستغلين إلى ساحة الفعل والتغيير دفاعا عن مصالحها ولإدارة شؤون حياتها بنفسها.

    ندعو إلى أوسع أشكال التضامن مع معتقلي إعلان دمشق وكافة معتقلي الرأي ومع النضالات الديمقراطية.

    ونكرر الصرخة التي سبق أن أطلقناها عام 1992

    “من اجل حريتكم وحريتنا ”

    لا للاستبداد والقمع

    ومعها اليوم نكرر مع من يقول:

    لا واشنطن ولا رموز الفساد والطائفية والاستبداد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدمشق “عاصمة للثقافة العربية” ولكن أين المثقّفين؟
    التالي ما سبب غضب النظام في سوريا على معارضته؟!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا
    الوعي هو الاساس المواطن اصبح مستعبد لا يفهم حقوقه وواجباته ولا يعلم ما هي الديمقراطية وايران تساند هذا النظام لتعيد امجادها الفارسية.
    الحل هو تجفيف المنبع الذي يصدر المليشيات والإرهاب أي ملالي إيران المتشددين ولكن المشكلة بكيف لأن طريقة احتلال العراق وما نتج عنها من أخطاء كارثية وسع بؤرة المستنقع وأنعش فيروسات خطيرة موروثة تاريخية وبما أن هدف الإدارة الأميركية هو إرضاء اسرائيل وقبول مسرحيات وصفقات النظم الديكتاتورية وليس إرضاء الشعوب ونشر الديمقراطية وإحترام الإنسان فإن المستنقع سينتشر وسيعادة الصورة الصفوية المدمرة كما كانت تاريخيا وستقوم حرب ثالثة في المنطقة تتزعمها ملالي ايران.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    26 ديسمبر 2007

    من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا

    26 ديسمبر 2007

    من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا

    26 ديسمبر 2007

    من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا

    26 ديسمبر 2007

    من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا

    26 ديسمبر 2007

    من أجل حريتكم وحريتنا… في سوريا

    آخر التعليقات
      تبرع
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz