Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“لوموند”: إقليم كردستان وقّع عقود تنقيب مع 9 شركات أجنبية

    “لوموند”: إقليم كردستان وقّع عقود تنقيب مع 9 شركات أجنبية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 نوفمبر 2007 غير مصنف

    “في العادة، يفضل الملياردير الأميركي، “راي هانت”، التكتّم. وقد أزعجته الدعاية السلبية التي أثارها، في الصحافة الأميركية، العقد الذي وقّعته شركته “هانت أويل” Hunt Oil مع حكومة إقليم كردستان العراق. ولهذا السبب، قرّر أن يشرح الموضوع للصحافة، مع أنه يتحفّظ على كشف عدد عمّاله، ناهيك بأرباحه”.

    وتضيف جريدة “لوموند”، بقلم موفدها الخاص إلى أربيل “باتريس كلود” أن صاحب شركة “هانت أويل” أكّد لها أنه “لم يطلب إذناً” من صديقه جورج بوش (الإثنان من ولاية “تكساس”) قبل توقيع عقد التنقيب عن النفط. ومعروف أن هانت سيقدّم لجورج بوش الإين، بعد خروجه من الرئاسة، مؤسسة تحمل إسم بوش، بقيمة 35 مليون دولار. ويضيف هانت أنه لم يطلب، كذلك، رأي زملائه في مجلس الإٍستخبارات الخارجية PFIAB، وهو عبارة عن هيئة إستشارية تابعة للرئيس، أضافه بوش إلى أعضائها تقديراً لإسهاماته المالية في حملاته الإنتخابية.

    ويقول هانت (64 عاماً) أنه وقّع العقد، التي تظلّ بنوده سرّية، لأنه قد يحقق له أرباحاً جيدة ولأنه رجل يحب “عمليات الكوماندوس”. وكانت وزارة الخارجية.. قد انتقدت العقد الذي “يزيد التوتّر بدون فائدة” بين الحكومة المركزية والحكومة الكردية في أربيل.

    ويصرّ وزير النفط الفيدرالي، حسين شهرستاني، على أن “العقود الموقّعة في أربيل ليست شرعية وقد لا يتم الإعتراف بها إطلاقاً” بعد إقرار القانون الوطني الجديد للنفط. سوى أن هذا القانون تم تحريره، وتصحيحه، وإعادة تحريره مراراً من جانب برلمان يزداد انقساماً مع الوقت. وأن الأحزاب الطائفية، الشيعية والسنّية، لا تبدو قادرة على التفاهم حول النص. وأن الأكراد، الذين يسيطرون على منطقتهم سيطرة شبه كاملة، سأموا الإنتظار وأقرّوا قانوناً للنفط خاصاً بمنطقتهم في شهر أغسطس.

    ومنذ توقيع “هانت أويل” على عقد التنقيب في شهر سبتمبر، فقد لحقته 8 شركات أجنبية، صغيرة أو متوسط الحجم، بينها شركات هندية، وأميركية، وكندية، وشركة فرنسية-بريطانية واحدة تدعى “بيرينكو” Perenco .

    ويلاحظ المرء في ردهة الفندق الكبير الوحيد في أربيل مستشارين أجانب بينهم جان-كريستوف ميتران (إبن الرئيس الأسبق)، ولويك لو فلوك بريجان، المدير السابق لشركة “إلف”. وحتى الآن، فالعقود التي تم توقيعها ليست “سوى” عقود تنقيب. وتأمل حكومة كركوك أ مساحة 70 ألف كلم مربع التي تسيطر عليها حالياً ستعطي كميات من “الزيت” تعادل الكميات المستخرجة من المنطقة المجاورة لها، والتي تطمح في السيطرة عليها، أي منطقة كركوك.

    وقد تمّ كذلك التوقيع على عقود لتمويل وبناء مصفاتين للنفط.

    تضيف “لوموند” أن قسماً من النفط المستخرج، وخاصة من جانب شركة “بيرينكو”، التي تستغل الآبار الواقعة على الجانب الآخر من الحدود، في تركيا، ستكون مخصّصة للإستهلاك المحلي. وفي المستقبل، فإن أي نفط كردي يتم استخراجه سيكون قابلاً للتصدير عبر طريق وحيد هو خط الأنابيب الذي يمتدّ على مسافة 1000 كلم بين كركوك وميناء “شيحان” التركي الواقع على المتوسط. والحال، فحكومة بغداد المركزية هي التي تتحكّم بنقطة إنطلاق خط الأنابيب في كركوك، في حين تسيطر أنقره على نقطة المصب. إن علاقات أنقره مع حكومة أربيل ليست ممتازة الآن. فهل ستكون أفضل بعد 3 أو 4 سنوات، حينما سيبدأ إستخراج 200 ألف برميل في اليوم في الإقليم، مقابل 1،2 مليون برميل في اليوم على مستوى العراق كله؟

    رئيس الحكومة الكردية، نشيرفان البارزاني، يدافع عن سياسته النفطية بحجة أن منطقته التي تتمتع بالحكم الذاتي والتي تشهد أماناً نسبياً بحاجة ماسة إلى التمويل “مثلها مثل بقية أقاليم العراق”، من أجل تحقيق التنمية التي يرغب بها سكانها (17 بالمئة من الشعب العراقي). وهو يتعهّد بأن حكومته ستسدّد لحكومة بغداد المركزية 83 بالمئة من أرباح النفط. والمشكلة في العراق الآن هي أن أحداً لم يعد يثق بكلام أحد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققال إن فضائيتيه الجديدتين ليستا لمحاربة المحجبات
    التالي الهيئات الإقتصادية: التخلي عن المسؤولية والتصادم ممنوع

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.