Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يانيس ريتسوس.. أو حرير اللحظة الثمين

    يانيس ريتسوس.. أو حرير اللحظة الثمين

    0
    بواسطة عقيل يوسف عيدان on 4 نوفمبر 2007 غير مصنف

    يانيس ريتسوس Yiannis Ritsos (1909- 1990) هو الشاعر الذي أحب الحياة بكل ما يستطيع، وصاغ لها صوراً يخلد فيها المكان والزمان لكي تبقى الحياة دائمة وثرية. رحل ريتسوس قبل سبعة عشر عاماً عن عالم لنا فيه أشياء كثيرة لم يكمل ريتسوس الحديث عنها، ولم يضعها في لوحاته الشعرية الرائعة.

    إن المكانة الشعرية التي احتلها الشاعر اليوناني يانيس ريتسوس بين شعراء العالم الكبار كانت مكانة مرموقة، فالكل كان يعلم أن هذا الشاعر؛ شاعر عظيم، غير أن الذي حصل عليه من شهرة لم يكن كافياً وإنما كان ذا خصوصية تنطوي على امتنان المبدعين من كتّاب وشعراء العالم ونقاده، خصوصية ليست تجارية وإنما خصوصية إبداعية، جعلت بعض الشعراء الكبار يصرّحون بأن ريتسوس إذا ما أراد أن يمرّ فلا بد أن ننسحب إجلالاً لنفسح له الطريق.

    في قصيدة غنائية قصيرة بعنوان (سلام Peace) كتبها عام 1953، وأهداها إلى الأديب كوستاس فارناليس، عبر ريتسوس عن نظريته في الحياة أصدق تعبير، فالحياة كانت موضوعاً لها:

    Peace is the odor of food at evening,
    When an automobile stopping in the street does not mean fear,
    When a knock on the door means a friend..

    Peace is a glass of warm milk and a book before the awakening child.

    السلام هو رائحة الطعام في المساء،

    حين لا يكون توقف سيارة في الشارع مبعث خوف،

    حين يعني الطرق على الباب مجئ صديق..

    السلام هو زجاجة حليب دافئ
    وكتاب أمام طفل يستيقظ.

    لقد قايض ريتسوس الشعور بالسلام بما تعرض له من سجون ومنافٍ، ودافع عنه بقصائده وأظافره وعيونه.

    ريتسوس الشاعر/الساحر الذي تحولت كلماته اليومية على يديه إلى استعارات أليفة ترتفع بالعادي إلى مستوي ما لا يتناهى بحيث يكون “ثقب في جورب” مركزاً للعالم، وماكينة خياطة عند امرأة عجوز في أثينا مصدر حنان لا ينقطع للتفكير بالحب والسلام وعشق الحياة. تلك هي الموضوعات التي أخلص لها يانيس ريتسوس، والتي ينبغي أن يقترن بها اسمه.

    ayemh@hotmail.com

    * كاتب كويتي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاليمن: جهاديون يتّهمون خالد عبد النبي بالتعاون مع النظام
    التالي أحزان الجنرال انتخاب لا يعنيه وتوافق لا يشمله!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.