Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العراق.. العدل والأمن المفقودان!

    العراق.. العدل والأمن المفقودان!

    2
    بواسطة علي ال غراش on 2 يوليو 2007 غير مصنف

    من الأسباب الرئيسة التي أدت إلى عدم استقرار الوضع في العراق، وتفاقم الأعمال الإجرامية وتصاعد حالة التشنج الطائفي، واستمرار أعمال العنف الدموية اليومية، والتطاول على المقدسات الدينية والحقوق الإنسانية والوطنية وعلى الدولة، وتحول الساحة العراقية إلى حلبة لتصفية حسابات بين العديد من الحكومات والتيارات السياسية والدينية الإقليمية والدولية … تعود إلى غياب هيبة الدولة الأمنية القادرة على فرض الأمن والآمان وحماية الوطن والمواطنين، وفرض احترامها واحترام أراضيها وحدودها… كما أن غياب الأمن الحكومي يعود إلى غياب العدالة والمحاسبة السليمة والسريعة والرادعة للمذنبين في النظام السابق، ولمن يرتكب أخطاء واعتداءات في ظل مرحلة ما بعد صدام… بالطرق المناسبة العادلة الحاسمة … التي تساهم في بناء عراق جديد امن ومستقر له هيبة الدولة الأمنية.

    ان عدم محاكمة المجرمين من جميع الرتب العسكرية والمواقع السياسية والمستويات والشرائح والمذاهب والقوميات اظهر الدولة بصورة ضعيفة ومترهلة امنيا، وجعل هولاء المجرمين يتمادون في أعمالهم الإجرامية مستغلين وضع الحكومة الضعيف، والانقسامات والاختلافات بين العراقيين أنفسهم ومع إدارة قوات الاحتلال (الإدارة التي فقدت الإستراتيجية الواقعية الواضحة..) فمن المعروف ان من “امن العقوبة أساء الأدب” ومن لم يحاسب على جريمته سيستمر في عمله، ويتصرف حسب أهوائه.. وهذا ما حدث في العراق بعد سقوط النظام الدكتاتوري الصدامي، ودخول قوات الاحتلال.

    فهناك تقصير من قبل إدارة قوات الاحتلال، والحكومات العراقية المتعاقبة في فرض هيبة النظام والأمن… وهناك استغلال تارة وتسويف تارة أخرى من قبل الإدارة الأمريكية وبعض الجهات العراقية لفرض النظام فمنذ سقوط صدام حسين ودخول قوات الاحتلال رفع البعض راية الرفض لمحاكمة المجرمين محاكمة عادلة بدواعي حزبية ومذهبية وطائفية وقومية.
    بالإضافة إلى وجود من يستغل موقعه في الدولة وقربه من صناع القرار الأمريكيين لفرض إرادته ونظامه.

    التأخير في المحاكمة والمحاسبة العادلة والإعلان عن المجرمين أدى إلى نمو واستمرار الأعمال الإجرامية وتنوعه، وبروز أعمال العنف والاعتداء والإرهاب، وشيوع أعمال الانتقام الشعبي، والتصفية.

    المطلوب التحرك السريع ورفع راية العدل والإنصاف وعدم الخوف من أي شخصية أو تيار أو دولة ما… فالمحاسبة والقصاص طريق إثبات جذور الأمن وإعادة هيبة النظام.

    أم البقاء على هذا الوضع بدون محاكمة لمن تلطخت يداه بالدم والاجرام والاعتداء على حقوق الشعب فذلك يعني المزيد من الفوضى والضياع والاستمرار في دائرة أعمال العنف وحالة اللا امن.

    من المستحيل أن يدوم الظلم والطغيان والشر، وان طال الزمن… لابد أن تشرق شمس الحقيقة والعدالة عبر إحقاق الحق والقصاص العادل من المجرمين ومن الذين ارتكبوا أعمال قتل.
    هناك مئات الآلاف من القبور الجماعية، والأيتام والأرامل، ومن الذين تعرضوا للتعذيب، ومن الذين شردوا ومن الذين سلبت حقوقهم الوطنية والإنسانية،من جميع المذاهب والقوميات… في عهد الحكم البائد ومع بداية دخول قوات الاحتلال والى اليوم.
    متى ينعم الشعب العراقي بالعدل والأمن…؟!

    ali_slman2@yahoo.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“حزب الله” وولاية الفقيه
    التالي القوقعة والذاكرة
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ابن النهرين
    ابن النهرين
    18 سنوات

    العراق.. العدل والأمن المفقودان!
    نظارم صدام حسين الراحل اشرف واعدل وكان اكثر استقرارا من النظام الطائفي البغيض هذه الايام ,,,فنحن المسيحيون ابتلينا وانكوينا بنار الارهاب السني والشيعي على السواء فالجميع متفق على القضاء على شعب العراق الاصيل الكلدو الاشوريين السريان ان كان بالتهجير او القتل او الاستيلاء على الممتلكات وناهيك عن التكفير ….الخ

    ابن النهرين

    0
    علي الشمر
    علي الشمر
    18 سنوات

    العراق.. العدل والأمن المفقودان!
    يا اخي النظام السابق قد سقط منذ اربع سنوات و نيف و انت ما زلت تحمل مسؤولية الدمار في العراق على نظام صدام؟ ههههههههههه
    ان المسؤول الاول و الاخير عن هذه الفوضى هم الاحتلال و عملائه في نظلم الحكم الطائفي الميليشيوي الحاقد

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz