Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»أنتم الجناة أيها السادة!

    أنتم الجناة أيها السادة!

    1
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 14 أغسطس 2023 الرئيسية

    في إحدى حقب الرئيس مبارك انتشرت في مصر العمليات الإرهابية في سيناء والأقصر والقاهرة وهجر السواح مصر إلا ان الإدارة المصرية آنذاك استطاعت خلال عامين أن تتحول من أسيرة للإرهاب إلى آسرة للإرهاب وعاد السائحون وانتعش البلد، وقد التقيت آنذاك وزير الإعلام ورجل الأمن المعروف صفوت الشريف في مكتبه بالقاهرة وسألته عن سر النجاح فكان ضمن ماقاله أن المواطن المصري كان يشتكي من مر العيش بسبب قلة السواح دون أن يعلم أنه المسؤول عن ذلك عبر احتضان كثير من المواطنين للتطرف والمتطرفين والإرهاب والإرهابيين وما قمنا به هو فقط ايضاح ذلك الربط فتراص 80 مليون مواطن مع نصف مليون رجل أمن لمحاربة الإرهاب مما عجل بالانتصار عليه.

    ***
    بالمثل من يشتكِ من انعدام الفرص الوظيفية بالكويت وهجرة الشباب من القطاع الخاص والمبادرات الفردية للوظيفة الحكومية، فعليه ان يعلم ان المشتكي قد يكون هو السبب عبر دعمه أو سكوته عن إغلاق البلد ومحاربة القطاع الخاص مما يتسبب بأفدح الضرر على فرص العمل بالكويت حيث أصبح جميع الشباب وبعكس ما يحدث في الدول الخليجية في انتظار العمل الحكومي… ولا شيء غيره!
    ***

    آخر محطة:
    (1) لمزيد من الإيضاح… بلغ عدد سائحي السعودية الجديدة الناهضة 18 مليونا والهدف الوصول إلى 100 مليون سائح خلال سنوات قليلة، الامارات 14 مليون سائح حاليا والهدف 40 مليون سائح قريباً والحال كذلك مع الدول الخليجية المنفتحة الاخرى عدا الكويت شديدة المحافظة والانغلاق – ما سبق هو ما يخلق فرص عمل وزيادة في الربحية لكل من يفتح مصلحة بالخليج – عدانا- سواء كانت فندقا أو مولا أو مطعما أو مقهى أو دكانا يبيع فيه ما يشاء.
    (2) العكس لبلد اغلق ابوابه باختياره فأصبح الزبائن هم فقط المواطنون والمقيمون وهم قطاع محدود العدد محدود الانفاق تنعدم فرص العمل فيه.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالرقية والإساءة إلى المرأة
    التالي العلمانية.. وبعض الملاحظات
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Talal khawaja
    Talal khawaja
    2 سنوات

    مؤسف لان الكويت كانت الاكثر تطورا والاكثر انفتاحاً

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    آخر التعليقات
      تبرع
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz