Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»14 آذار.. وتخطي “الوهم”!

    14 آذار.. وتخطي “الوهم”!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 16 مارس 2010 غير مصنف

    في نهاية المسلسل الأميركي الطويل، زفّ أمين عام “حزب الله” السيد حسن نصر الله “الخبر السعيد” لرئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط ومفاده: “سوريا مستعدة لاستقبالك”.

    مما لا شك فيه أن زيارة جنبلاط لسوريا هي اليوم الحدث الأبرز على الصعيد الداخلي لما تمثله من اختتام لـ”تحوّل” سياسي بدأ في 2 آب الماضي، عندما قرر زعيم المختارة الخروج من “الخنادق والمحاور” معلناً انسحابه من قوى 14 آذار و”التموضع في الوسط”.

    في المقبل من الأيام، يضع رئيس “التقدمي” الحجر الأساس في رحلة إعادة بناء ما انقطع في السنوات الخمسة الماضية مع دمشق. وهذا ما يفتح باب “الجدل الداخلي” حول ما سيكون عليه “اللقاء الديموقراطي” في السياسة الداخلية، التي تشهد في الآونة الأخيرة جملة من “التناقضات” التي تظهر في “14 آذار”، وتحاول “8 آذار” أن تستر ما يجري في داخلها دونما نجاح.

    قد يكون من الصعب على رفاق الأمس أن يستسيغوا هذا التحول الجنبلاطي. فَهُم إلى اليوم يحاولون قدر الإمكان “التمسك” بقليل مما يقوله “زعيم المختارة” ليؤكدوا لأنفسهم، عن “وهم”، أن “الرفيق وليد” لا يزال يؤمن بمبادئ “ثورة الأرز”. قد يكون هذا صحيحاً، ولكن من غير المنطقي أن يبني البعض آماله على “وهم” عودة لن تحصل.

    في قراءة واقعية لما حصل منذ 2 آب وحتى اليوم، لا بل منذ ما قبل هذا التاريخ، وتحديداً بعد أحداث 7 أيار المشؤوم والمشؤومة، يظهر بما لا يقبل الشك أن “البيك” كان يراهن على متغيّر ما في سياق حملته على النظام في سوريا، فتبيّن له بعد هذا التاريخ أن الرهان ليس في محلّه. والسبب بسيط: تُرِكَ يواجه “ترسانة” من السلاح منفرداً دون أن يكون هناك دعم أو حتى ردة فعل من المجتمع الدولي، أو على الأقل من الولايات المتحدة وفرنسا على اعتبار أنهم الأقرب إليه وإلى قوى الاستقلال في تلك الفترة.

    كل ما حصل بعد ذلك أصبح مجرد تفاصيل. وضع وليد جنبلاط نصب عينيه مصلحة “الطائفة” التي ينتمي إليها، معتبراً أن “الأمان” الذي يبحث عنه، أي أن ما يحميه من “حزب الله” (الذي سيأتي اليوم الذي يبسط فيه سيطرته على لبنان)، هي سوريا، وكل ما كان يسمى نضالاً من قبل، انتهى. طويت الصفحة بالنسبة إليه. لا وجود لما يسمى انتفاضة بعد اليوم. المطلوب الآن هو العودة إلى “التقوقع” وحماية “الجبل”. تمهيداً لماذا؟ على الأقل لتسليم مقاليد الزعامة إلى نجله تيمور.

    أوّل ما يُستشف من كل ذلك، أو بالأحرى ما يتم تأكيده، أن كل محاولات 14 آذار استمالة وليد جنبلاط لناحيتها باءت وستبوء بالفشل، والجهد في هذا السياق سيذهب هباء، كمن يبحث عن “قشة” في 10452 كلم2 من الأعشاب البريّة.

    أفضل ما تفعله قوى الأكثرية اليوم هو انتظار ما سيكون عليه “زعيم المختارة” بعد عودته من دمشق لتَبني على الشيء مقتضاه.

    ولكن قبل كل ذلك، عليها أن تعي جملة من النقاط، لعلّ أبرزها: الوسطية مع نظام الأسد لا تنفع. أن تكون حليفاً لدمشق ومؤمناً بأنها “العمق الاستراتيجي” للبنان، يعني أن ترسيم الحدود لم يعد ذا جدوى. العلاقات الديبلوماسية تفاصيل بالية. الندّية غير واردة تبعاً للمساحة وللنفوذ الذي يفرّق بيروت عن دمشق. السلاح ضروري. المواجهة هي الخيار الوحيد. لبنان ساحة، كان وسيبقى.

    عسى رئيس “اللقاء الديموقراطي” يكذّب كل ذلك، بعد عودته الميمونة من عاصمة الأمويين.

    ayman.sharrouf@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحذير اميركي من موجة اغتيالات تمهد لعودة الجيش السوري إلى لبنان
    التالي رجل مصر القوي “عُمَر سليمان” يؤمن الانتقال السلس للسلطة بعد الرئيس مبارك
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    salam
    salam
    15 سنوات

    14 آذار.. وتخطي “الوهم”!
    يا عمي روحوا ما طالع منكم شي.. لا كبيركم ولا صغيركم.. والمهم رح نجركم واحد ورا التاني إلى دمشق العزة والعروبة لنعلمكم معنى أن تكونوا عرباً أقحاح.
    تحية إلى السيد الرئيس بشار الذي علم كبيركم وصغيركم معنى السياسة.. وغداً في صيدنايا موعدكم قريب

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz