Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»14 آذار: مواقف نجاد توحي بزيارة تفقدّية لقاعدة إيرانية متقدّمة على شاطئ المتوسط

    14 آذار: مواقف نجاد توحي بزيارة تفقدّية لقاعدة إيرانية متقدّمة على شاطئ المتوسط

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أكتوبر 2010 غير مصنف

    بيان الأمانة العامة
    لقوى الرابع عشر من آذار

    20 تشرين الأول 2010

    عقدت الأمانة العامة لقوى 14 آذار إجتماعها الدوري وأصدرت البيان التالي:
    ناقشت الأمانة العامة لقوى 14 آذار وقائع الزيارة التي قام بها الرئيس الإيراني أحمدي نجاد للبنان الأسبوع الفائت، وتوقفت أمام المضامين والدلالات الخطيرة التالية:

    • لم تُمكَّن الدولة اللبنانية، صاحبة الدعوة، من أداء واجبها في استقبال الضيف بصورة رسمية لائقة، والمظاهر التي رافقت مراسم الإستقبال في المطار وخارجه، كانت كافية لإظهار مشهد غير مألوف في تاريخ الإستقبالات الرسمية، وبدا كما لو أن الضيف يستقبل نفسَه، وأن الموكب يتحرّك من مطار طهران وليس من مطار بيروت.

    • لقد أسمعنا الضيف، في القصر الجمهوري، خطاب صداقةٍ واحترامٍ لسيادة لبنان، كما سمع من رئيس الجمهورية تمسّك لبنان بالقرار 1701 ومشروع السلام العربي. بعد ساعات قليلة، بادر الرئيس الإيراني إلى نقض كلامه وكلام رئيس جمهوريتنا، من الضاحية الجنوبية لبيروت وجنوب لبنان. فقد أعطى لنفسه الحق في ضمّ لبنان إلى “جبهة المقاومة والممانعة التي تقودها إيران” واعتبار هذا البلد الخط الأمامي لتلك الجبهة، كما حدّد لـ “لمقاومة الإسلامية” في لبنان مهمة “تحرير فلسطين” و” تغيير وجه المنطقة ” و”إسقاط نظام الإستكبار العالمي”.

    • إن مواقف الرئيس الإيراني، خارج بعض اللقاءات الرسمية، لم تكن مواقف زائرٍ لدولةٍ صديقةٍ ومستقلة بمقدار ما كانت توحي بزيارة تفقدّية لقاعدة إيرانية متقدّمة على شاطئ المتوسط.

    • إن هذه الزيارة جاءت لتؤكد صحّة المخاوف التي عبّرت عنها رسالة مفتوحة إلى الرئيس الايراني، نُشرت في الصحف اللبنانية يوم وصوله بتوقيع 250 شخصية لبنانية عاملة في الشأن العام. وقد حذرت تلك الرسالة من خطر نشوء “مسألة شيعية” في لبنان والمنطقة، بفعل التدخُّل الايراني، مؤكدةً أن الشيعة اللبنانيين مكوّن ٌ اصيل وشريك مصيري في وطننا النهائي لجميع ابنائه، وليسوا جزءاً من أي مشروع خارجي.

    • إن قوى 14 آذار تميّز تماماً بين العائلات الروحية اللبنانية التي تشكّل الأركان الأساسية لصيغة العيش اللبناني، وبين بعض الأحزاب السياسية التي تندرج خياراتها في إطار استراتيجية إقليمية ليس للبنان مصلحة ولا قُدرة على السير فيها. وعليه فإن حقيقة الخلاف الداخلي ليست في بعض التفاصيل، الفعلية أو المفتعلة، التي من شأنها ترجيح ميزان القوى لهذا الفريق أو ذاك، بل هي – اي حقيقة الخلاف – بين من يدين بالولاء للبنان، بشروط الدولة اللبنانية السيدة المستقلة وميثاق العيش المشترك، وبين من يدين بالولاء لدولة أخرى بشروط أخرى.

    • تؤكّد الأمانة العامة لقوى 14 آذار على مقاربة الملفات الداخلية المطروحة بروح الحوار والتهدئة وفي هذا الصدَد تجدّد تمسُّكَها بالمحكمة الدولية الخاصة بلبنان وتُثني على جهود معالي وزير العدل من خلال مقاربته القانونية لموضوع ما يسمّى بشهود الزور.

    • وأخيراً لاحظت الأمانة العامة الإرباك الواضح للنائب ميشال عون بعد زيارة الرئيس الإيراني إلى بيروت ومحاولته اليوم التخفيف من هذا الإرباك بإختلاق معارك وهمية تحت عنوان الإصلاح، كما انه يُنَصِّب نفسَهُ منزَّهاً عن الإرتكابات المالية ويتّهم الآخرين بها. وعلى أي حال، هذه مناسبة لدعوته إلى المبادرة إلى رفع السريّة المصرفية عن حساباته وحسابات أفراد عائلته.

    إنّ محاولات عون الفاشلة لنقل المعركة من معركة تثبيت هوية لبنان إلى معركة تخريب العلاقات المسيحية – الإسلامية والمسيحية – المسيحية، ترتدُّ عليه سلباً وهذا ما يظهر يوماً بعد يوم. وتؤكِّد الأمانة العامة أنها باتت لا تستمع إلى عون وما يقوله عون.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالهوية إنسان 12 (ب)
    التالي النفوذ الإيراني في العراق: طهران كسبت الجولة لكنها بعيدة عن كسب المعركة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter