Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»٤ملايين متحدر من اصل لبناني اصبح بامكانهم استعادة جنسيتهم

    ٤ملايين متحدر من اصل لبناني اصبح بامكانهم استعادة جنسيتهم

    0
    بواسطة كمال ريشا on 13 نوفمبر 2015 المجلّة

    “زمط” قانون استعادة الجنسية للمتحدرين من اصل لبناني، بين استراحة النواب، وتفجيرات “عين السكة”، حيث كان رقم القانون 25 على جدول اعمال جلسة “تشريع الضرورة” التي بدأت أمس! فكان النواب في استراحة بعد إقرار القوانين المالية والقواني التي تسمح بقبول هبات وقروض مالية لقيمة اكثر من 3 مليار و500 مليون دولار حرص الرئيس بري على إقرارها بناء على طلب وزير المالية علي حسن خليل قبل ان يعطي النواب الاذن بالاستراحة.

    وفور وقوع الانفجار في “عين السكة”، بلغ بري النبأ، وساد هرج ومرج داخل قاعة المجلس النيابي، إلا أن الرئيس بري حرص على طرح قانون استعادة الجنسية على المناقشة لاقراره وتوالى عدد النواب طالبي الكلام. فخشي الرئيس بري ان تطول المناقشات، وان تتوارد اخبار الانفجارات فيطير النصاب، ولا يقر القانون. فلجأ الى نائب “القوات” جورج عدوان وطلب اليه الايعاز للنواب المسيحيين طالبي الكلام بعدم المناقشة لكي يُقر القانون في حينه. فدار عدوان على النواب فرداً فرداً قسحبوا طلباتهم لمناقشة القانون، وطرحه الرئيس بري على التصويت بعدان اضاف اسم مدير عام دائرة المغتربين الى اللجنة التي تدرس طلبات استعادة الجنسية واقر القانون بالاجماع.

    *

    وأخيرا أقّـر المجلس النيابي اللبناني قانون إستعادة الجنسية المتحدرين من أصل لبناني والذين فقدوا جنسيتهم في المهاجر.

    وطبقا لما جاء في المادة الاولى من القانون الذي أقر امس:

    “يحق لكل شخص يتوفر فيه الشرط التالي ان يطلب إستعادة الجنسية اللبنانية.

    إذا كان مدرجا هو او احد اصوله الذكور لابيه حتى الدرجة الدرجة الثانية على سجلات الاحصاء التي أجريت بعد إعلان دولة لبنان الكبير، أي سجلات 1921-1924، مقيمين ومهاجرين، وسجل 1932، مهاجرين، الموجودة لدى دوائر الاحوال الشخصية في وزارة الداخلية والبلديات، والذين لم يمارسوا حقهم باختيار الجنسية اللبنانية. شرط الا يكون المدرج اسمه على السجلات قد اختار صراحة او ضمنا تابعية إحدى الدول التي انفصلت عن السلطنة العثمانية مع مراعاة واحترام احكام الدستور”.

    يتضح من المادة الاولى للقانون ان المستهدفين به بعد التعديلات، وبصيغته النهائية هم الذين فروا من الجوع في لبنان في بدايات القرن الماضي، وهؤلاء في غالبيتهم الساحقة من المسيحيين، إذ تقدر مصادر في مؤسسة الانتشار الماروني نسبة المسيحيين من بينهم 80% في مقابل 20% من المسلمين.

    وتشير اوساط المؤسسة ان عدد اللبنانيين الذين هاجروا في تلك الحقبة، والذين فقدوا جنسيتهم بعد الاحصاء، بحوالي 350 الف نسمة، أصبحوا اليوم قرابة ٤ ملايينمتحدر من اصل لبناني ينتشرون في أصقاع الارض، خصوصا في القارة الاميركية التي شكلت مقصد المهاجرين الاوائل.

    وعن توقعات المؤسسة لعدد الذين سيعمدون الى التقدم بطلب إستعادة الجنسية قالت إن لا عدد رسميا يمكن الركون اليه، ولكن هناك مهلة عشر سنوات لهؤلاء ليستعيدوا جنيستهم، وتاليا، يجب العمل على الاتصال بهم وتوعيتهم على حقهم في الجنسية اللبنانية، وان بامكانهم استعادتها وفقا للقانون الجديد.

    وأيضا، طبقا للمادة الاولى من القانون، فإن الشيعة السوريين المقيمين في القرى الحدودية والمتحدرين من اصل لبنان، لا يستطيعوا التقدم بطلب استعادة جنسيتهم، لانهم اختاروا الجنسية السورية، أصلاً، كون سوريا إنسلخت عن الدولة العثمانية، وتاليا هؤلاء فقدوا حقهم في اكتساب الجنسية اللبنانية من جديد.

    مصادر المؤسسة تشير الى ان القانون يمثل إعادة إحقاق الحق بالنسبة لهؤلاء اللبنانيين الذين حاصرتهم السلطنة العثمانية وأرادت التخلص منهم بتجويعهم وقطع سبل العيش عليهم في متصرفية جبل لبنان المسيحي، وبسسب عوامل عدة فقدوا جنيستهم، وتاليا يحق للمتحدرين من اصولهم استعادتها في حال رغبوا في ذلك.

    وتشير الى ان استعادة الجنسية يختلف في جوهره ومضمونه عن اكتساب الجنسية، الامر الذي لا يستحق للفلسطينيين بموجب القانون والدستور اللبناني الذي يحجب عن الفلسطينيين تحديدا الجنسية اللبنانية لاسباب تتصل بالقضية الفلسطينية وحق العودة وعدم توطين الفلسطينيين في دول الشتات، ما يعني ان اللبنانية المتزوجة من فلسطيني، يصبح اولادها حكما من التابعية الفلسطينية وهؤلاء لا يحق لهم الحصول على الجنسية اللبنانية.

    وهذا القانون ليس معمولا به في لبنان فقط، بل هو معتمد في جميع دول الشتات الفلسطيني، حيث لا يتم تجنيس اي فلسطيني في اي بلد عربي.  فقط الكويت سمحت بإعطاء الفلسطينيين ما يسمى “الاإقامة الدائمة”، والتي لا تعتبر جنسية كويتية، بل لتسهّل على الفلسطينيين شروط الإقامة في الامارة وتحصيل الرزق. وتم الغاء الكثير من هذه الاقامات بعد الاجتياح العراقي للكويت، عام 1990، نتيجة موقف منظمة التحرير الفلسطينية من الاجتياح.

    اما اللبنانيات المتزوجات من سوريين، فتشير المصادر الى ان هؤلاء ايضا لا مبرر قانوني لمنحهم الجنسية اللبنانية، فلبنان وسوريا متجاوران، والقانون السوري لا يجيز للسورية المتزوجة من لبناني، إعطاء الجنسية السورية لابنائها، وعملا بمبدأ المعاملة بالمثل، لا يجوز للبنانية المتزوجة من سوري إعطاء الجنسية اللبنانية لابنائها.

    https://richacamal.wordpress.com/

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغضب في “الضاحية”: عناصر “الحزب” اختفت.. وقوى الأمن أمّنت حماية مسؤوليه!
    التالي احتفالية الليبيين اليهود فى روما
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz