Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ويستمر التحقيق على ذمة الراوي

    ويستمر التحقيق على ذمة الراوي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 أغسطس 2010 غير مصنف

    أيا يكن ألوجه الظاهر الذي يدفع بحزب الله الى رفض التعاطي المباشر مع قرارات المحكمة الدولية، فإن الأهداف الأخرى المتراكمة هي أسباب رئيسية أيضا ومحركة لهذا السيل من الإجتهادات المبرمجة و” التسييسية ” الجاهدة الى العرقلة.

    وما بات واضحا للجميع بعد المعلومات التي أوردها ألسيد نصرالله في مؤتمره الصحفي الأخير والتي أعطاها صفة ” الأدلة”، والتي يرفض حزب الله حتى الساعة تسليمها لمكتب التحقيق الدولي، أن المعركة الدائرة ليست فقط معركة تعطيل للمحكمة الدولية شل لعملها، إنما هي أيضا معركة نفوذ “مموهة” بين الحزب والدولة اللبنانية. على رغم أن ما يجري يتلاحم تماما مع شائعة تهمة موجهة الى مجموعة من عناصره ويسير على وقع خطاها.

    لكن الظاهر شيء والباطن شيء آخر، ومعركة حزب الله واسعة الأفق والتطلعات. و بين معركة “تحافظ “على الوجود وأخرى “تشرّع” إثبات الوجود تمهيدا “لفراغ مطلوب”، الفرق شاسع وبعيد.

    ومع أن السيطرة الكاملة على مقدرات الدولة ليست من ضمن مخططات حزب الله على المدى المنظور، إلا أن ما يطمح إليه حاليا هو تعطيل دور الحكم والحكومة “غب الطلب” مهولا بالفتنة ومهددا بنسف الإستقرار وأمن البلاد، متوسلا قدرته على افتعال الأزمات التي تمكنه من إحكام قبضته للضغط على المؤسسات و بالتالي إستعمالها كأداة طيعة رهن إشارته لتفعيل دوره في مواجهة الشرعية الدولية المرتبط “حُكما” بمهمة التصادم معها ألموكلة إليه من قبل ايران، والتي دخلت مباشرة على خط الصراع العدلي القائم بين الحزب الذي تموله وتدعمه بكافة الوسائل المتاحة حفاظا على موقعها الإقليمي والمحكمة الدولية المتّجهة، وعلى ذمة الراوي، لاستصدار قرار إتهامي يطال بعض كوادره، كي تثبت بذلك قدرتها البعيدة المدى على إفشال المساعي العربية و إسقاط رسالة ” التطمين” السعودية – السورية التي أنتجت بعض التهدئة المرحلية.

    إلا أن ما فات جهابذة الملاحظات والتحفظات والممانعة أن ما سردته وقائع تلك المعلومات سيوسع من حجم علامات الإستفهام حولها ويبقيها على ذمة ساردها حين لا تسلم الى الجهات المعنية بدراستها، والتي سارعت الى المطالبة بها رسميا قاطعة الطريق على محاولات التشكيك بالتحقيق ونسف المحكمة الدولية.

    وما فاتهم أيضا أن اتهام اسرائيل لن يرهب أية جهة لبنانية او يمنعها من مناقشة مدى صدقية تلك المعلومات في حال عدم الإقتناع بصحة ما ورد فيها.
    وأن منظومة التخوين والإتهام بالعمالة التي أخفت في غياهبها أطناناً من الحقائق على مدى سنوات الوصاية قد باتت من الماضي يوم قالت الأجهزة الأمنية أللبنانية كلمتها أسقطت الصورة المبهمة لنوعية “الجهات المتعاملة” محددة معالم وخطوط إلتزاماتها.

    ما فاتهم جميعا أن الألف كيلوغرام وأكثر من المتفجرات التي اغتالت الرئيس رفيق الحريري كانت موجودة في منطقة وصفها أمين عام حزب الله بنفسه أنها كانت يومها منطقة عمليات لعناصر من حزب الله في “مهمة محددة”. وعلى مسافة ليست ببعيدة عن “البوريفاج” مقر مخابرات بلاد الشام ومحطة ” الترحيب بالسياديين” اللبنانيين. وأن المياه الإقليمية اللبنانية كانت في حينها تحت سيطرة و مراقبة القوات السورية، والشاطئ في عهدتها، وأن مساحة الحركة المتروكة لحلفاء دمشق كانت على وسع وامتداد مساحة لبنان بالكامل برا وبحرا وجوا.

    والذين قرأوا جيدا ما ورد في معلومات السيد عادت بهم الذاكرة تلقائيا الى اليوم الثاني لارتكاب جريمة العصر يوم طالب بعضهم بردم الحفرة التي أحدثها الإنفجار، وكأن شيئا لم يكن. وعندما لم يستطيعوا ردمها، تلاعبوا بأدلتها.

    عادت بهم ألذاكرة الى سلسلة “التخريبات” على سير العدالة الدولية و التي حاولوا من خلالها دفن الحقيقة تحت نفس الركام الذي غطى جثث الأبرياء.

    إتهام اسرائيل يريح كاهل لبنان من مساحات دموية لا قدرة لأي طرف على تحملها، وثبوت التهمة عليها أضحى صلاة اللبنانيين اليومية.

    و لكن تبقى المقارنة مفتوحة بين الأدلة والمعلومات، و يبقى الجدال قائما بين الراوي المرتبك والحقيقة المرتهنة حتى إقران الإتهام بالإثبات والإحتكام الى أدلة دامغة لا تندرج في خانة المعلومات العامة.

    فالمطلوب محاكمة المجرم كائنا من يكن، وكائنا من تكن الجهة التي تقف خلفه. وليس المطلوب محاكمة الشهداء وترهيب أولياء دمائهم.

    ألمطلوب محاكمة القاتل، وليس تهديد الوطن بالدمار في سبيل رفع المسؤولية ونفي التهمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرسالة اخرى من امرأة اماراتية الى وزير العدل المغربي
    التالي ناقلة النفط اليابانية رصدت زورقا مشبوها على الرادار لدى وقوع الانفجار

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.