Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!

    7
    بواسطة Sarah Akel on 19 يوليو 2011 غير مصنف

    مبدئياً، “مين غيرك هزّ المسمار”؛ فعلياً، “نظام البعث ضرورة لضمان بقاء المسيحيين في سوريا” ولبنان.

    مبدئياً، سوريا هي من قتلت بشير الجميل ورينيه معوّض وحاولت إغتياله ثلاث مرات بحسب ما قاله في العام 2000 وهي من يقف وراء جريمة إغتيال الحريري بحسب تصريحه للتلفزيون الفرنسي عام 2005 عشية الجريمة؛ فعلياً، يعفيها من المسؤولية “حتى المعنوية” لأي مكروه حصل في لبنان.

    مبدئياً، هو عراب القرار 1559 وقانون محاسبة سوريا ويحترم القرارات الدولية؛ فعلياً، هو في المحوّر السوري الإيراني “الممانع” والرافض سلفاً العدالة الدولية وما سيصدر عنها.

    مبدئياً، ننتقد التكليف الشرعي بشدة وهناك مقولة شهيرة للعماد عون عن بعض من أرادوا إنتخابه لولا التكليف الشرعي في العام 2005 “قلبنا معك وسيفنا مُسلّط عليك”؛ فعلياً، سقط الإنتقاد بعد التفاهم ثم التحالف ثم الذوبان.

    مبدئياً، هناك معتقلون في سجون الإحتلال السوري؛ فعلياً، هذا شأن الدولة بعذر أقبح من ذنب فيما الحل الوحيد مخاطبة الرئيس السوري (الحليف) ومطالبته علنية ومن على (هايد بارك الثلثاء) بإقفال هذا الملف المؤلم والإفراج عن جميع المعتقلين أحياءً كانوا أم أموات فما هم إلا أبطال 13 تشرين 1990، إن نسيّ أحد فليتذكر.

    مبدئياً، الشهيد هو شهيد الوطن وفقيد العائلة؛ فعلياً، هو لا شيء من ذلك إلا ساعة الضرورة.

    مبدئياً، ننتظر التحقيق دون أحكام مسبقة؛ فعلياً، نرفض محكمة دولية من أساسها قبل الإطلاع على مضمونها والأدلّة والبراهين والإثباتات التي قد تدين متهّم وقد لا تدينه إن ثبت عكس ذلك.

    مبدئياً، نحن مع مؤسسة الجيش اللبناني دائماً؛ فعلياً، “بدنا نسأل شو كان رايح يعمل الضابط الطيار الشهيد سامر حنا” فوق تلال سجد اللبنانية.

    مبدئياً، نريد إستعادة أجراس الكنائس من حديقة المختارة؛ فعلياً، “نسأل أمامكم وليد بك إن كان لديه أجراس؟”

    مبدئياً، نعمل على تفعيل دور نائب رئيس الحكومة عبر تخصيصه بمكتب يستقبل فيه الزائرين ويساعد رئيس المجلس؛ فعلياً، لم يكن لوزراء التيار وقتذاك أي موقف عندما كان اللواء عصام أبو جمرة نائباً لرئيس مجلس الوزراء، وكان يطالب رئيس المجلس فؤاد السنيورة بحقّ شرعي لطائفة أعطت لبنان الكثير.

    مبدئياً، ميقاتي يخاف على مصالحه لذلك لا نثق به ولن يؤلف حكومة؛ فعلياً، سقط الإتهام وليس لميقاتي ما يخشاه بعد أن إستجاب لرغبات “سويسرا”.

    مبدئياً، نعترض على رخص محطات البنزين العشوائية و”الكازينو” لغايات سياسية هدفها النيّل من رئيس الجمهورية؛ فعلياً، لا مشكلة مع صاحب الفخامة بعد إسترداد الوزارات الأمنية.

    مبدئياً، نعمل على إعادة صلاحيات رئيس الجمهورية دستورياً؛ فعلياً، حتى العرف القاضي بإعطاء الرئيس عدد من الوزراء لم نعمل على تكريسه والحصيلة كسر العرف و”تقشيط” الوزارات السيادية من حضن الرئاسة وإضعافها.

    مبدئياً، سنأتي بالشخص المناسب للمكان المناسب؛ فعلياً، ما عنا “سيفيّات” (سيّر ذاتية) داخل التيار و”ما ضلّ ساقط بالإنتخابات إلا وصار وزير”.

    مبدئياً، ميشال المرّ رمز الفساد (بحسب تعبيرهم)؛ فعلياً، وبعد ثقته الحكومية “سيادي فوق العادة”.

    مبدئياً، نكرر في السرّ والعلن رفضنا التمديد لحاكم مصرف لبنان تحت أي حجة؛ فعلياً، مبروك لرياض سلامة الولاية الجديدة دون أي نقاش في مجلس الوزراء.

    مبدئياً، نريد إعادة موقع مدير عام الأمن العام إلى الموارنة؛ فعلياً، ألف مبروك للعميد عباس ابراهيم ومن دون “ممانعة” و”مش آخر الدني”.

    مبدئياً، نتهم الفريق الآخر بقضم حقوق الأقليات (الطوائف المشرقية والعلويين)؛ فعلياً، نؤلف حكومة غير آبهين لا بالأقليات ولا بأبسط حقوقهم في التمثيل.

    مبدئياً، ندعم المرأة في برامجنا الحزبية وتعابيرنا والادبيات؛ فعلياً، لا شيء من ذلك بنتيجة 11 – 0 في الحكومة الجديدة.

    مبدئياً، هو تيار علماني عابر للطوائف؛ فعلياً، هو طائفي في المواسم الإنتخابية ومذهبي “ماروني” لحظة تقاسم المغانم الحكومية.

    مبدئياً، هو تيار ديمقراطي؛ فعلياً، يمارس الـ”نيو إقطاع” والتفرّد لتوريث وتوزير الأقارب.

    مبدئياً، مؤسسة حزبية تحترم نظامها الداخلي؛ فعلياً، “حالة عونية” خاصة بالمحاسيب والمنتفعين و”الزقيّفة”.

    مبدئياً، هناك شعب عظيم حلم ذات يوم بالتغيير والإصلاح وناضل في سبيل ذلك؛ فعلياً، ثَبُتَ أن التغيير الحقيقي هو تغيير الخطاب بحسب الظرف السياسي والإصلاح بات إصلاح بعض الأوضاع الخاصة لبعض الأقارب والمحاسيب.

    مبدئياً، أكثر ما كان يزعج قائد “التغيير والإصلاح والتحرير والتحرر” في البطريرك صفير، كلماته “التعميمية” الصائبة عن أهل السياسة على أساس التشابه؛ فعلياً، صدق البطريرك صفير فأصاب حيث فشل الآخرون.

    مبدئياً وفعلياً، من المعيب والمعيب جداً أن يخجل ماضيكم بواقعكم الحالي والمستقبل… معركتكم ليست مع الأخصام فحسب؛ هي أيضاً معركة رأي عام تبدأ بأقرب المقربين…

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!!!

    becharakhairallah@hotmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمبروك الجنسية الأسدية!
    التالي “أمل” مرّت من هنا: عناصرها أدّبوا عميد كلية الإعلام لأنه ظنَّ أن التزوير ممنوع!
    7 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بسام
    بسام
    13 سنوات

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!
    أنا مؤيد للتيار الوطني الحر لكن الاستاذ خيرالله يقنعني بالكثير من الافكار النيرة وكل الكلام التجريحي من بعض العونيين السجج بحق المناضل بشارة خيرالله هو مردود لاصحابه لأن تاريخه في التيار انصع من أن يتكلم عنه أحد ولكلٍ رأيه في السياسة ونحترمه

    0
    مراقب
    مراقب
    13 سنوات

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!
    مبدئياً بشارة محازب في حزب التيار واقعياً لم يشكل اي حالة او سلطة واكبر مركز استلمه مسؤول اعلام في هيئة عاليه
    مبدئياً هو معارض للتيار وواقعياً هو مطرود لانه تمرد على تمرد حزبي
    مبدئياً يتكلم عن الديموقراطية وواقعياً اتي الى الحزب ليترشح على النيابة والبلدية وكمنسق وعلى اصغر مركز حزبي
    مبدئياً يكتب في وسائل الاعلام وواقعياً لا يحمل اي شهادة او مؤهل علمي
    مبدئياً يدعي انه مناضل وواقعياً يستولي على اموال عائلته ليبذرها على مغامراته الترشيحية
    مبدئياً وواقعياً مبروك عليكم بشارة خيرالله فهو مثال فاقع لما يجب ان يكونه معارضي التيار

    0
    View Replies (1)
    جوزف
    جوزف
    13 سنوات

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!الشكر كل الشكر لشخص ميشال عون بقدراته الذهنية و العقلية و السياسية المعروفة، لأنه و بفضله، إكتشفنا نحن معشر الموارنة أننا قليلو الإدراك و متقوقعون (حبذا لو تقوقعنا في 1920 كما نصحنا الفرنسيون و يا دار ما دخلك شر)، ما علينا، فبفضل المذكور أعلاه إكتشفنا أيضاً أن البعض «رجّت» امورهم في هذه الأيام، و ذاب ثلجهم و بان مرجهم الطائفي والمذهبي الجميل، و بدأنا نكتشف فضائل الحكم العثماني (أشمل يا نصراني، على سبيل المثال) و اكتشفنا أن كنائس رأس بيروت بنيت لتغيّر معالم المنطقة (قبل القرن السابع لم يكن في رأس بيروت سكان و لا حضارة… قراءة المزيد ..

    0
    Danielle
    Danielle
    13 سنوات

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!
    سلم قلمك الذهبي يا استاذ خيرلله الذي لا ينطق الا بالحق والله يحميك

    0
    khaled
    khaled
    13 سنوات

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!
    He is just a CLOWN, with all respect, to those were tortured and Humiliated, I mean TAYYAR’s Supporters, while the Troops, and Mukhabarats of the Syrian Dictator were in Lebanon. The Lebanese should put an End to such called Prominent Lebanese Leaders, they have no shame or self respect, they are trailing behind the deposed Leaders of the worst Regimes in the world. Certainly the Lebanese are not Proud of them. They will end up where their Bosses, END.

    stormable-democracyblows

    0
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    13 سنوات

    وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!مبدئيا ياأستاذ بشارة خير الله وكل ال خير الله ما سمعنا عنهم الا كل خير، المشكلة ليست عند عون ، بل المشكلة عند الجمهور الذي يقف خلفه، وهو جمهور يعيش أزمة حقيقية في مفهوم المواطنة.حتى نقدك لعون ، فهو نقد قائم على فشل الاخير في تحقيق مطالب طائفية(إلا إذا كان كلامك مناورة اعلامية تحريضية للجمهور العوني، وهذا الاسلوب خطأ) صار موضوع مسألة الوطنية هنا مسألة مشكوك فيها عندي بأستثناء ، قل :20% من المسحيين مواطنين حقيقيين( ليس عندي احصاء ولكنه تقدير اوّلي بالقول).لا أحد يطلب من احد الحروج من ملته او نحلته، وليس المطلوب منه إخفائها… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz