Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وكالة “مهر”: السعودية ليست دولة كبرى والتحالف الأميركي الإيراني آتٍ

    وكالة “مهر”: السعودية ليست دولة كبرى والتحالف الأميركي الإيراني آتٍ

    2
    بواسطة Sarah Akel on 9 مايو 2009 غير مصنف

    هذه من المرّات النادرة التي تتحدث فيها وكالة إيرانية رسمية بودّ عن الإدارة الأميركية، تمهيداً لتهديد السعودية بأن إدارة أوباما سوف تستغني عن التحالف معها لصالح “حلفاء اقوياء يساعدونها على الخروج من مأزقها الحالي في العراق وافغانستان إذ ان التجارب السابقة اثبتت ان الولايات المتحدة تتخلى عن حلفائها القدامى بسهولة عندما تجد حليفا جديدا يخدم مصالحها”. النظام الإيراني “جاهز”، إذاً، لخدمة المصالح الأميركية.، دون أن ينسى كاتب مهر تذكير السعودية بـ”حجمها السياسي والثقافي والإنساني الضئيل” وبأن “هذه المملكة ورغم وجود معالم الحضارة الغربية في مدنها لكنها وبسبب تمسكها بالتقاليد البدوية وبيئتها الدينية الجافة اصبحت تخيف الشعوب المتحضرة بحيث اصبحت دولة غير مرغوب فيها في الغرب”!

    مقال “مهر” يذكّر بتصريحات شاه إيران الذي كان يرغب في أن يلعب دور “جندرمة الخليج”!

    *

    لماذا لا تحتضن السعودية الفصائل الفلسطينية

    رحبت السعودية وكتابها المهرجون امثال عبدالرحمن الراشد وطارق الحميد باحتمال طرد الفصائل الفلسطينية من دمشق معتبرين انه خطوة صحيحة لكنها متأخرة!

    ورغم ان الجمهورية العربية السورية لم ولن تتخلى ابدا عن مبادئها في دعم قضية الشعب الفلسطيني وهي اثبتت ذلك بالفعل ولكن لماذا يناصب الكتاب السعوديون العداء للفصائل الفلسطينية المناضلة؟

    فالسعودية ورغم حجمها السياسي والثقافي والانساني الضئيل تحاول عبثا ان تلعب دورا يتعدى حجمها وامكانياتها السياسية التي لا تؤهلها كي تصبح دولة ذات تأثير سياسي على الصعيدين الاقليمي والدولي.

    صحيح ان السعودية دولة نفطية غنية لكن بسبب استخدام مواردها النفطية في غير محلها لم تتمكن من القيام بدور يخدم مصالح الامتين الاسلامية والعربية.

    فتدخل السعودية السلبي في لبنان ومحاولاتها الرامية الى تأجيج الصراع بين الطوائف اللبنانية من خلال توزيع الاموال على فئات معينة وإيفاد الارهابيين الى العراق لزعزعة الامن في هذا البلد بدوافع طائفية ومحاولاتها المستميتة لعزل سوريا عن ساحتها العربية وتقديم الدعم المالي لطالبان افغانستان رسمت صورة سيئة في اذهان الشعوب العربية عن المملكة.

    وآخر محاولة اساءت الى سمعة السعودية والتي اثارت حنق الشعوب المسلمة اجتماع الملك السعودي برئيس الكيان الصهيوني شيمون بيريز على هامش مؤتمر حوار الاديان في نيويورك.

    كما ان الملك السعودي شرب كأس النخب مع الرئيس الاميركي السابق جورج بوش على مسمع ومرأِى من الشعوب المسلمة في العالم.

    فهذه المملكة ورغم وجود معالم الحضارة الغربية في مدنها لكنها وبسبب تمسكها بالتقاليد البدوية وبيئتها الدينية الجافة اصبحت تخيف الشعوب المتحضرة بحيث اصبحت دولة غير مرغوب فيها في الغرب.

    فبعد احداث الحادي عشر من ايلول ورغم محاولات السعودية لتحسين صورتها لدى الرأي العام الاميركي الا ان الشعب الاميركي مازال يستذكر مأساة هذا الحادث الاليم.

    واليوم تحاول السعودية بكل امكانياتها المادية والاعلامية ومن خلال كتابها المهرجين ان تضرب وحدة الشعب الفلسطيني والقضاء على الفصائل الفلسطينية المناضلة بغية استرضاء الادارة الاميركية الحالية.

    فعندما بقيت الفصائل الفلسطينية على موقفها الرافض للحلول الاستسلامية حاولت المملكة عزل هذه الفصائل وحثت الدول التي تحتضن تلك الفصائل على طردها.

    ولكن لماذا كل هذا العداء ضد الشعب الفلسطيني ألم يكن من الاحرى ان تسعى المملكة الى مناصرة الشعب الفلسطيني لاستعادة حقوقه المغتصبة بدلا من الهرولة وراء السياسات الاميركية والصهيونية؟

    لماذا لا تكون السعودية حاضنة للفصائل الفلسطينية المناضلة شأنها شأن سوريا ولبنان كي تستعيد السعودية هيبتها وسمعتها في العالمين الاسلامي والعربي؟.

    فعلى المملكة ان تعيد النطر في سياساتها الاقليمية والدولية كي لا تخسر امتدادها العربي لأن التوجهات السياسية للادارة الاميركية الحالية تختلف عن توجهات الادارة السابقة.

    فالرئيس الاميركي باراك اوباما ينوي القيام بترتيبات جديدة في الشرق الاوسط حيث ارسل اشارات الى بعض الدول للولوج في دائرة التحالفات الاميركية الجديدة قد تدفع السعودية خارج دائرة هذا التحالف.

    فهذا التحالف الجديد آت لا ريب فيه لان الادارة الاميركية اصبحت تدرك أنها بحاجة الى حلفاء اقوياء يساعدونها على الخروج من مأزقها الحالي في العراق وافغانستان إذ ان التجارب السابقة اثبتت ان الولايات المتحدة تتخلى عن حلفائها القدامى بسهولة عندما تجد حليفا جديدا يخدم مصالحها.

    حسن هاني زاده – خبير الشؤون الدولية بوكالة مهر للانباء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل الحزب والمقاومة بديل الوطن والأمة والدين؟ (3): الشيعة في ثورة 1958 وما بعدها
    التالي فارس بويز يترشّح ضد لائحة عون: “استمرار اشباه الالهة داخل كل مذهب لا ينذر الا باستمرار لبنان كسجن طائفي”
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    مهدي العربي
    مهدي العربي
    16 سنوات

    وكالة “مهر”: السعودية ليست دولة كبرى والتحالف الأميركي الإيراني آتٍإذا كان هذا هو مستوى الوعي السياسي عند خبراء الشؤون الدولية في الإعلام الإيراني , فلا شك أنه مدعاة للسخرية والتندر.. فالمقال كله لا يحمل أي تحليل موضوعي ولا رؤية استراتيجية ..إنه مقال خيالي توهمي لم يرد منه كويتبه غير شتم المملكة العربية السعودية وإعمال معاول الهدم فيها بسبب من العداءالعنصري التاريخي بين العرب وبين الفرثيين وثقافتهم المتدينةالتي ترى في (الكرافات)فقط تقليداً للآجانب .دون أن يتحدث عن الكوارث والمآسي التي ألحقها نظام إيران بالأمتين العربية والإسلامية من تفكيك وتخريب وقتل ودمار للفلسطينيين واللبنانيين والعراقيين والأفغان والسودانيين وغيرهم بهدف تحقيق الحلم المستحيل… قراءة المزيد ..

    0
    مؤيد بلاسم
    مؤيد بلاسم
    16 سنوات

    وماذا في ذلك
    اذا ارادت ايران التحالف مع امريكا فانها ستقوم بذلك وفقا لشروطها هي وهي كريمة عزيزة اما دول العرب ( المستغربة) فهم ابواق اعلامية ودروع تتعامل بخشوع وذل مع امريكا واسرائيل …. هذا هو الفرق بين دولة اعزها صمودها ودول اذلتها تبعيتها …ارجو النشر . لو كنتم موضوعيين .

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz