وطنية – أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد أن “الذين يستهدفون المقاومة وقطع الإمداد عنها إنما هم يمارسون عدوانا يستهدف لبنان وينطلقون في ذلك من رؤية تكفيرية إرهابية يتكاملون فيها منهجيا مع المشروع الصهيوني الهادف إلى إثارة الفتنة الطائفية والمذهبية”.
وقال في ختام تشييع الشهيد عاهد سعادة: “مشكلة هؤلاء إنما هي مع أبناء هذه المنطقة سنة وشيعة ومسيحيين وحتى سلفيين، وهؤلاء لا يحملون مشروعا سياسيا بل هم بيادق وأدوات في مشروع غربي تآمري يهدف إلى إضعاف المنطقة وإخضاع إرادة أبنائها”.
وختم: “هؤلاء لن يتمكنوا من تحقيق مآربهم، والمقاومة ستبقى يقظة وواعية في تصديها لهذا المخطط المشبوه”.
وكان انطلق موكب التشييع من أمام منزل الشهيد في بلدة عربصاليم، وحملت جثمانه ثلة من المقاومين، وتقدمته حملة الرايات وصور الشهيد والقادة، واخترق الموكب شوارع البلدة وسط الهتافات الحسينية والتكبير واللطميات وصولا إلى الجبانة حيث صلى الشيخ مصطفى مغنية على الجثمان قبل أن يوارى الثرى.
“وسط الهتافات الحسينية والتكبير واللطميات”!: حزب الله شيّع “عاهد سعادة” في “عربصاليم”
نفديكي يا سيدة زينب بأشفار عيوننا وكما قال قائدنا: أقتلونا فشعبنا سيعي أكثر فأكثر.
“وسط الهتافات الحسينية والتكبير واللطميات”!: حزب الله شيّع “عاهد سعادة” في “عربصاليم”
فدا صرماية السيد حسن وصرماية الامام الخامنئي وكل صرامي المشايخ والسياد، وباذن الله سينال مقاتلي الحزب الذين يقاتلون في سورية شرف الشهادة من اجل الصرامي
“وسط الهتافات الحسينية والتكبير واللطميات”!: حزب الله شيّع “عاهد سعادة” في “عربصاليم”
قتلة مجرمون يشيعون بعضهم بعضا. كم طفلا ذبح ؟ كم شيخا قتل؟ كم إمرأة إغتصب؟ لن تكفي بصقة عليه و على مشيعيه ، عليه و على حزبه.
“وسط الهتافات الحسينية والتكبير واللطميات”!: حزب الله شيّع “عاهد سعادة” في “عربصاليم”
الى نار جهنم وان شاء الله ستحشرون مع فرعون وجنودهم