Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وسط أنواء “الربيع العربي”: السعودية تسعى للتأثير في الملف السوري

    وسط أنواء “الربيع العربي”: السعودية تسعى للتأثير في الملف السوري

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 أغسطس 2012 غير مصنف

    ترجمة “الشفاف”

    مراسل “لوموند”، “جيل باريس”، من الرياض:
    بعد الجمعية العامة للأمم المتحدة جاء دور منظمة المؤتمر الإسلامي: فالسعودية تسعى لاستخدام كل الأوراق المتاحة من أجل فرض وجهة نظرها في الملف السوري، مع أن سوريا لن تكون الموضوع الوحيد للإجتماع الذي انعقد في ١٤ و١٥ أغسطس. وعلى غير العادة، فإن الرياض- التي ترغب في التخلّص من بشّار الأسد بسبب الخلافات الثنائية القديمة، ومن أجل إضعاف إيران، العدو الإقليمي المتحالف مع دمشق- تلعب في الصفوف الأمامية وتستخدم كل مواردها الرمزية، وهي في هذه الحالة مدينة “مكة”، حيث ستجتمع منظمة المؤتمر الإسلامي بحضور الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، وهو ما يشكل تحدّياً حقيقياً للديبلوماسية السعودية.

    إن النظام الأوتوقراطي السعودي يجد نفسه مضطراً للإنكشاف بسبب تعذّر التوصّل إلى إجماع في مجلس الأمن الدولي، وهذا مع أنه يشعر بالحَرَج إزاء موجة “الربيع العربي” وما تحمله من أفكار إصلاحية. وقد سعى النظام السعودي لكبح تلك الأفكار داخل البلاد عبر فتح حنفيّات الإنفاق على مصراعيها (١٠٥ مليار “أورو” خلال خمس سنوات) بعد أن دعم قمع حركة الإحتجاجات في “البحرين” المجاورة في مارس ٢٠١١. وإلى جانب الملف السوري، فقد حرصت السعودية على تعزيز “مجلس التعاون الخليجي”، وهو نادي للملكيات النفطية المحافظة، عبر فكرة ضمّ الأردن والمغرب إليه، ثم بطرح فكرة إندماج خليجي لم تُحظَ بحماسٍ كبير.

    ولا مفرّ من التنويه بأن اجتماع مكة يأتي بعد شهرين من وفاة وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز في لحظة تؤكّد فيها السلطات على “الوحدة” الداخلية بالدرجة الأولى. وفي الظاهر، تجاوزت المملكة بدون مشاكل الوفاة المفاجئة للرجل الذي شغل منصب وزير الداخلية لمدة ٣٧ سنة. فأضاف حاكم الرياض الأمير سلمان، وهو رجل حريص على الإجماع، لقب “ولي العهد” إلى لقب “وزير الدفاع” الذي ورثه في أكتوبر ٢٠١١، بعد وفاة شقيقه الأمير سلطان بن عبد العزيز.

    شائعات خلافات بين وزير الداخلية الجديد و”محمد بن نايف”

    ومع ذلك، وجد “الديوان الملكي” نفسه مضطراً، في مطلع يونيو، لتكذيب شائعات بوجود خلافات بين وزير الداخلية الجديد، الأمير “أحمد بن عبد العزيز”، والأمير محمد بن نايف، الذي أمسك بالملفات الحسّاسة تحت إشراف والده طوال السنوات العشر الماضية. ومع ذلك، كان لافتاَ للإنتباه أنه تم استبدال رئيس جهاز المخابرات، الأمير مقرن بن عبد العزيز، بالأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز، السفير الأسبق لبلاده في الولايات المتحدة.

    إن وفاة الأمير نايف، الخصم اللدود لـ”الليبراليين”، كان يمكن أن تعزّز الأمل بانتعاش الجناح الأقل تأخّراً من السلطة السعودية، والذي يتمثّل بالملك عبدالله نفسه. ولكن ذلك لم يحدث! “لا أتوقّع حدوث تغييرٍ يُذكر خلال السنوات الخمس القادمة”، قال لنا مثقف سعودي يُعتبر واحداً من “الإصلاحيين” خلال شهر يوليو، وشريطة عدم ذكر إسمه، مضيفاً “نحن الآن في وضعية ترقّب. وتتعرّض جميع النزعات المؤيدة للإصلاح للتشويه: فالليبراليون متّهمون بأنهم يخدمون مصالح الغرب، والشيعة بأن إيران تحرّكهم، في حين يُتَّهم الإسلاميون من تيّار “الصحوة” (الذي برز كتيار معارض في التسعينات) بالتبعية لحركة “الإخوان المسلمين”.

    عهد الملك عبدالله: سنوات الخيبة؟

    “كانت السنوات السبع الماضية (منذ وصول الأمير عبدالله إلى العرش في العام ٢٠٠٥) سنوات خيبات الأمل”، يقول مثقف آخر طلب هو الأخر عدم ذكر إسمه. ويضيف أنه “في العادة، يستتبع وصول عاهل جديد حدوث تعديلات بنيوية ضمن العائلة الحاكمة. ولكن الملك عبدالله عجز عن فرض مثل تلك التعديلات. وطوال سنوات، كنا ننتظر تغييرات حكومية لا تقتصر على الحقائب الثانوية بل تشمل الوزارات السيادية. ولكن شيئاً لم يحدث، وكل الدلائل تشير إلى أن الملك بات اليوم أقل قدرة على القيام بها”.

    إن البطء، الذي كان أبناء العائلة السعودية يعتبرونه “فضيلة” في الماضي، بات اليوم يُعتبر بمثابة اعترافٍ بالضعف. هل كان قرار السماح للنساء السعوديات بالعمل كبائعات (“كاشيرات”) في محلات الملابس الداخلية النسائية “تقدماً” حقيقياً مثلما تم تصويره؟ “هذا إذا نسينا أن الحكومة وعدت بذلك في العام ٢٠٠٤، ثم في العام ٢٠٠٦، وأنه كان لا بد من انقضاء ٦ سنوات قبل أن يبصر القرارُ النور”، يجيب المثقف الليبرالي الذي يشير إلى أن السلطات انتظرت ستة أشهر قبل أن تفصل رئيسة جامعة تسبّبت بحدوث مظاهرات للطالبات في “أبها” بمقاطعة “عسير”، في جنوب غرب البلاد.

    لقد استُقبل تعيين الأـمير سلمان ولياً للعهد بالترحاب عموماً لأنه اعتُبِر دليلاً على استقرار الأوضاع، ولكن ذلك التعيين لم يشكل ردّاً على كل التساؤلات. “سلمان رجل قريب من الناس ومنفتح، ولكنه في أعماقه رجل محافظ وهو لا يُخفي ذلك“، يقول أحد المثقفين. “أنا ما يهمني هو أن أعرف إذا كان هنالك خطر نشوب صراع بين أجنحة العائلة بين وفاة الملك وولي العهد”، تقول إحدى داعيات حقوق المرأة معبّرة بذلك عن التساؤلات المنتشرة حول تقادم أعمار أبناء المؤسس الذين احتكروا السلطة حتى الآن.

    “العالم يتغيّر من حولنا منذ العام الماضي،“، يقول مثقف شيعي، “الأمر الذي يسمح لإسلاميين مثل الشيخ سلمان العودة بالكلام علناً عن موضوع الثورة. إن بعض المشايخ المحافظين بدأوا بدراسة آليات الحكم السلطوي ليخلصوا إلى أنها توصل إلى الإستبداد وتولّد التوترات بين الحاكمين والمحكومين”.

    إلى متى ستظلّ الرياض قادرة على تجنّب الأسئلة الأساسية؟

    لقراءة الأصل بالفرنسية
    Riyad veut peser dans le dossier syrien

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإلى نساء بلادي الغاضبات…
    التالي سارة المسلاتي: ما زلت أحترم عبد الجليل بسب ما قدّمه لليبيا!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    12 سنوات

    وسط أنواء “الربيع العربي”: السعودية تسعى للتأثير في الملف السوري
    اعزار مدينة منكوبة
    http://www.youtube.com/results?uploaded=d&search_type=videos&uni=3&search_query=%D8%A7%D8%B9%D8%B2%D8%A7%D8%B2

    أسد ميت خير من أسد جريح
    عبد الرحمن الراشد
    http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=691126&issueno=12315

    طائرة سورية تقصف بلدة بشمال البلاد وتقتل 80 شخصاً

    اشتباكات عنيفة خلف السفارة الإيرانية في قلب دمشق
    http://www.alarabiya.net/articles/2012/08/15/232412.html

    الجزيرة – تقرير حول مجزرة إعزاز 15 – 08 – 2012
    http://www.youtube.com/watch?v=4op3t5d4lK0

    الجزيرة – أحمد زيدان يتحدث عن ما شاهده في حلب
    http://www.youtube.com/watch?v=DrQFGjCSWYE

    وثائقي الجزيرة ما الذي حدث في الحولـــة دقة عالية
    http://www.youtube.com/watch?v=hi_doHYtfq8

    قصف مركز على حلب من قبل الجيش النظامي تقرير الجزيرة
    http://www.youtube.com/watch?v=rdQ31XmroXI

    حجم الدار الذي خلفه كتائب الاسد المجرمة
    http://www.youtube.com/results?uploaded=d&search_type=videos&search_query=%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%B1&page=5

    ستوديو بيروت: جمال سليمان
    http://www.alarabiya.net/programs/2012/07/20/227420.html

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz