Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وزير النقل العراقي يطالب الكويت بوقف بناء ميناء بوبيان

    وزير النقل العراقي يطالب الكويت بوقف بناء ميناء بوبيان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 يوليو 2011 غير مصنف

    طالب وزير النقل العراقي هادي العامري الاربعاء الكويت بوقف بناء ميناء مبارك الجديد في جزيرة محاذية للممر المائي العراقي، داعيا الى نقله لمكان اخر.

    وقال العامري في مؤتمر علمي في بغداد “نقول ان انشاء الميناء في الجزء الخانق عملية واضحة لاعاقة الملاحة في الموانىء العراقية ونقض صريح وواضح لقرارات مجلس الامن”.

    واضاف “اذا كانوا يلزمونا بتطبيق القرارات الاممية، فالاولى ان يلزموا انفسهم اولا”.

    وتابع الوزير “علينا ان نتخذ كل الوسائل الدبلوماسية والعقلية والمنطقية لمنع بناء (ميناء) مبارك في هذا المكان”.

    واضاف “اذا كانوا (الكويتيون) جادين في بناء الميناء، لا مانع لكن ليغيروا مكانه ويبنوه في مكان اخر لاننا نؤكد ان فيه خنقا للعراق”.

    ووضعت الكويت في نيسان/ابريل حجر الاساس لبناء ميناء “مبارك الكبير” في جزيرة بوبيان التي تقع في اقصى شمال غرب الخليج العربي، وتعد ثاني اكبر جزيرة في الخليج (890 كلم مربعا) بعد جزيرة قشم الايرانية.

    ويرى خبراء عراقيون ان بناء الميناء سيؤدي الى “خنق” المنفذ البحري الوحيد للعراق، لانه سيتسبب في جعل الساحل الكويتي ممتدا على مسافة 500 كيلومتر، بينما يكون الساحل العراقي محصورا في مساحة 50 كيلومترا.

    وقال الوزير الذي ينتمي الى المجلس الاعلى الاسلامي الذي تربطه علاقات جيدة بالكويت “لا نريد سياسية الحروب نريد سياسة الاستقرار، واكثر من ضحى هو العراق، نحن مع تطبيق كل القرارات الدولية على الرغم من عدم انصافها ولكن لن نتنازل عن مصالحنا الوطنية”.

    واضاف “سيؤثر الميناء علينا سلبا بالتاكيد وعلى البيئة مستقبلا”.

    وتابع “نريد ان نقطع الشك باليقين من اجل تنوير المسؤولين العراقيين والبرلمان، فهناك فعلا خطر حقيقي، ويجب ان تتضافر كل جهود العراقيين وبكافة الاساليب لمنع الكويت، وهناك الف مبرر لمنعها والف موقع يستطيع الاخوة في الكويت ان يبنوا فيه ميناءهم”.

    وبحسب تقرير اعده عضو في لجنة فنية زارت الكويت اخيرا فان انشاء الميناء يلحق مخاطر ملاحية جسيمة بحركة البواخر، مؤكدا ان نقله الى مكان اخر يحقق سلامة الملاحة.

    وقال العامري “نرى انه يجب وقف العمل به لا سيما ان نسبة الانجاز بلغت 14 بالمئة ووفقا للمخططات يمكن تغيير مكانه الان (…) تقدمنا بعدة مقترحات للجانب الكويتي لبنائه في مواقع بديلة فيها جدوى اقتصادية افضل لهم”.

    بدوره، دعا نائب رئيس الوزراء العراقي صالح المطلك الكويت الى “التسامح ونسيان الماضي والبدء بعلاقات حميمة”.

    وقال في كلمة القاها في المؤتمر “نقول لن نقبل للبصرة بان تحاصر ولن نقبل بان يخنق العراق باي شكل من الاشكال”.

    واضاف “يراهنون على حلم العراقيين، لكن في نفس الوقت على الجميع ان يتذكر بان هناك حدودا للتحمل، وان غضب الحليم ليس ببسيط”.

    وتابع المطلك “نحن تواقون الى علاقات الاخوة بينا وبين الكويت، وحقيقة نريد ان نبي العلاقة على اسس متينة لان فيها مصلحة البلدين، وبها يمكن ان نتطور جميعا، لكن بالمشاحنات والمضايقات لاي منا للاخر، لا يمكن ان تنمو المنطقة بالشكل السليم”.

    واعرب المطلك الذي ينتمي الى القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي عن امله في ان يعيد “المجتمع الدولي النظر بقراراته، ونتمنى على الكويت والجيران والعالم ان لا يستغلوا هذه القرارات ويكونوا منصفين فهم يعرفون جيدا انها فرضت فرضا على العراقيين”.

    وشهدت العلاقات بين بغداد والكويت التي كانت بوابة لعبور القوات الاميركية الى العراق عام 2003، تحسنا ملموسا في السنوات القليلة الماضية اذ بدا وكانها تتجاوز تداعيات الاجتياح العراقي للكويت ايام نظام صدام حسين عام 1990.

    واعادت الكويت فتح سفارتها في العراق عام 2008 بعد حوالى 19 عاما من انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بينما اعيد فتح القنصلية العراقية في الكويت عام 2010.

    ولا يزال يتحتم على العراق الاعتراف رسميا بحدود الكويت البرية والبحرية.

    ويحتج العراق بصورة خاصة على ترسيم الحدود الذي اجراه مجلس الامن الدولي عام 1993 ضمن القرار 883. وهو يبدي استعداده للاعتراف بحدود الكويت البرية، الا انه يطالب بتوسيع منفذه البحري على الخليج.

    ويحتج العراق بصورة خاصة على ترسيم الحدود الذي اجراه مجلس الامن الدولي عام 1993 ضمن القرار 883. وهو يبدي استعداده للاعتراف بحدود الكويت البرية، الا انه يطالب بتوسيع منفذه البحري على الخليج.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“القرآني” محمد الطالبي: الشريعة ليست تنزيلاً من الله
    التالي استبدال الشعوب بدل الأنظمة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.