بمناسبة حلول الذكرى التاسعة عشر لخروج مجموعة من النساء السعوديات الشجاعات وقيادتهن لسياراتهن في شوارع الرياض، وذلك في 6 نوفمبر في عام 1990، نبدأ “حملة الاربطة السوداء”، ونطالب ان تُعامل المرأة السعودية كمواطنة اسوة بالرجل، وان تُعطى الحق في الزواج، والطلاق، والورث، وحضانة الاطفال، والاعالة، والتنقل، والعمل، والدراسة، والسكن وغيرها من الحقوق، وان يُسمح لها ان تمثل نفسها في الدوائر الحكومية والاهلية بدون اذن من محرم.
اذا كنتم ممن يدعمون ويؤيدون حقوق المرأة السعودية سواء كنتم في داخل المملكة او خارجها، ندعوكم ان تشاركونا في حملتنا “حملة الاربطة السوداء”.
كل ما هو مطلوب منكم هو ان ترتدوا رباطاً اسوداً حول رسغ اليد، لتعلنوا تأييدكم لحقوق النساء السعوديات. هذه الأربطة متوفرة في كثير من محلات الاكسسوارات ورخيصة الثمن، ويمكن ان يرتديها النساء والرجال والكبار والصغار.
وليكن شعارنا جميعاً “لن نفك رباطنا حتى نرى النساء السعوديات يتمتعن بحقوقهن كمواطنات راشدات.”
وجيهة الحويدر
وجيهة حويدر تدعو لـ”حملة الأربطة السوداء” في السعودية
الى صاحب الرد رقم 1
انك بهذا الاسلوب انما تسيء الى نفسك لا الى السيدة الحويدر. ردك يدل على انغلاقك على نفسك وترديدك شعارات جوفاء لاتقنع ذا عقل سليم او ايمان صحيح فالرسول الكريم صلوات الله عليه وعلى صحبه الكرام قال: المسلم من سلم الناس من لسانه. حبذا لو اتبعت نهج الرسول لا نهج من يدّعون ظلما وبهتانا انهم يمثلون السلف الصالح.
زنديقه
هذه المرأه رافضيه ولائها لطهران ومعروفه في السعوديه بأنها تريد تحويل المجتمع إلى مجتمع منحل وتكره كل مايمت للسنّه بصله وتقاتل من أجل نشر أفكارها المنحله والتي جاءت نتيجة إنصهار مذهبها بالفكر الإلحادي في بوتقه فأنتجت هذه النكره والمشكله أنها موظفه في أكبر شركة بترول في العالم تبت يداها .