Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»واشنطن: الجيش العراقي عاجز عن الإستفادة من الضربات الجوية

    واشنطن: الجيش العراقي عاجز عن الإستفادة من الضربات الجوية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 أكتوبر 2014 غير مصنف

    معضلة ضعف الجيش العراقي تؤرق المسؤولين الاميركيين، فرغم الضربات الجوية التي تشنها طائرات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد اهداف تعود لتنظيم لدولة الاسلامية (داعش)، ورغم ان الغارات الجوية تستهدف احيانا اهدافا «ذات قيمة عسكرية متدنية» مثل ناقلة جند مصفحة او مركز مراقبة عسكري، ما زالت القوات الحكومية العراقية غير قادرة على وقف تمدد «داعش»، وهو ما بدا جليا في انهيار هذه القوات في قاعدة السلوقية القريبة نسبيا من بغداد ولا تبعد عنها اكثر من 60 كيلومترا قبل اقل من اسبوعين.

    وفي الاثناء، أبدت المصادر الاميركية ارتياحها لتحسن اداء قوات البيشمركة الكردية ومقاتلي العشائر العراقيين، وهو ما ظهر في استعادتهم بلدة ربيعة الحدودية مع سورية. الا ان هذه القوات لا تكفي لحسم المواجهة مع «داعش» والقضاء عليها كليا.

    وتظهر تقارير القيادة الوسطى للجيش الاميركي ان الطلعات الاحدى عشر التي شنتها فوق العراق، اول من امس، شملت اهدافا صغيرة تعود لـ «داعش». وجاء في بيان صادر عن القيادة انه «في العراق، سبع ضربات جوية في الشمال الغربي دمرت عربة مصفحة واحدة تعود لداعش، وناقلتي جند، واربع عربات مسلحة». ويضيف البيان: «في المنطقة المحيطة بسد الموصل، دمرت ضربتان جويتان موقع قتالي لداعش وعربة مسلحة، وفي شمال غربي بغداد، دمرت ضربة جوية عربة مسلحة لداعش، وفي غرب الفلوجة، تم تدمير حاجز لداعش».

    نصف الجنود يعملون بوظائف أخرى ويشاهدون العمليات عبر الشاشات

    ولكن رغم الضغط الاميركي، لا تبدو القوات العراقية قادرة على شن هجوم مضاد لاستعادة الاراضي التي خسرتها على مدى الاسابيع الثمانية الماضية.

    وتعاني القوات العراقية، حسب المسؤولين الاميركيين، من فساد مستشر، اذ لا يلتحق بالخدمة اكثر من نصف العسكريين. ويقول مسؤول اميركي على شرط عدم الافصاح عن اسمه ان «عددا كبيرا من المقاتلين انضموا للقوات الامنية الحكومية على شرط تقديم نصف راتبهم للضابط والسياسي الذي جعل قبول انتسابهم ممكنا». واضاف المسؤول ان هؤلاء المقاتلين الحكوميين «يعملون في اعمال اخرى، وبعضهم ربما يشاهد العمليات الحربية من على شاشات تلفزيوناتهم في منازلهم».

    الضربات الأميركية منعت مقاتلي «داعش» من التجمّع بأعداد كبيرة لكنهم ما زالوا يشكلون مجموعات من 150 مقاتلا

    ولا يبدو ان تشكيل حكومة عراقية جديدة برئاسة حيدر العبادي، وحل «مجلس القائد الاعلى للقوات المسلحة» الذي شكله المالكي تحت امرته، ساهما حتى الآن في وقف تدهور القوات الحكومية العراقية. ويقول المسؤول الاميركي ان المشاكل مازالت هي نفسها، وان هذه المشاكل بادية للعيان في تعذر تسمية وزيرين للدفاع والداخلية في احرج وقت أمني يواجه العراقيين.

    وتقول التقارير المتواترة من العراق ان العبادي عمد الى طرد اكثر من 140 ضابطا ممن عينهم المالكي بسبب ولائهم له لا بسبب كفاءتهم.

    ويتجلى الفشل الامني العراقي على مستويات مختلفة، فاستخباراتيا، لم تنجح الاجهزة العراقية في رصد او احباط المففخات التي تلاحق العراقيين في بغداد. اما في ميدان القتال، فرغم ان الهجمات الجوية الاميركية اجبرت قوات «داعش» على تفادي التجمع في تشكيلات يمكن للعيان رصدها، الا ان ذلك لم يمنع «داعش» من الاستمرار في القتال كجيش نظامي في مجموعات تتراوح بين 100 و150 مقاتلا.

    وما يزيد في الطين بلة انه اثناء عمليات الالتحام، مثل في معركة قاعدة السلوقية، يصعب على المقاتلات الاميركية تقديم اي اسناد جوي خشية ايقاع خسائر في القوات الحكومية. وفي اوقات اخرى، يصعب على المقاتلات الاميركية التمييز بين القوات الحكومية ومقاتلي «داعش» الذين يرتدون الزي العسكري نفسه.

    هكذا، يقول المسؤولون الاميركيون ان لا مفر للقوات الحكومية العراقية الا بتنظيم انفسها وتقديم اداء يمكنه منافسة «داعش».

    ويتابع المسؤولون انه لا يمكن الاستناد الى الميليشيات الشيعية، المعروفة عند العراقيين باسم قوات «الحشد الشعبي»، لأن هذه تثير الريبة في المناطق المختلطة طائفيا، او في مناطق السنة والكرد. كذلك، لا يمكن دفع البيشمركة الى داخل المناطق السنية، والعكس صحيح.

    وحدها القوات الحكومية التابعة للحكومة الاتحادية، والمختلطة طائفيا واثنيا، يمكنها نظريا الحاق الهزيمة بـ «داعش» في المناطق العراقية المختلفة. لكن هذه القوات لم تثبت جدارتها او مقدرتها على خوض قتال فعلي بالافادة من القوة الجوية الاميركية، وهي معضلة تدفع المسؤولين الاميركيين الى العمل بكد في محاولة لحلها.

    “الرأي” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزياد الرحباني: “فيلم إلهي طويل”.. وانتهى!
    التالي شغب قطري في الملعب اللبناني والخاسر هم النازحون

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.