Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هوف: عدو إيران هو السعودية لا إسرائيل، وحزب الله خط دفاعها الأول

    هوف: عدو إيران هو السعودية لا إسرائيل، وحزب الله خط دفاعها الأول

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 يناير 2014 غير مصنف

    واشنطن – من حسين عبدالحسين

    • مسؤول إيراني قال لي إن لنا مصلحة مشتركة في إلحاق الهزيمة بالتحدي السعودي لواشنطن

    • الإيرانيون كما الروس ليسوا «متيّمين» بالأسد … ولكنه يمثل ركيزة لمصالح البلدين

    • الرسالة التي يبعثها بوتين هي أنه عندما يقف إلى جانب صديق أو عميل … فهو سينجو

    لا روسيا ولا ايران تكنان الاعجاب للرئيس السوري بشار الاسد، ولا هما معنيتان بمصلحة سورية او السوريين، بل تتمسك كل منهما بالاسد لاسبابها ومصالحها الخاصة. ايران خصوصا، لا ترى انها على خلاف مع اميركا او اسرائيل، بل تعتقد ان عدوتها الرقم واحد هي المملكة العربية السعودية.

    هذه هي الخلاصة التي خرج بها السفير الاميركي السابق فرد هوف، احد اكثر الخبراء المثيرين للاهتمام في واشنطن والذي سبق ان عمل، حتى الامس القريب، مسؤولا للملف السوري في وزارة الخارجية.

    هوف، الذي شارك في صياغة وثيقة «جنيف 1» بالاشتراك مع الامم المتحدة والروس، وقف في جلسة حوارية في الكونغرس ليطلع الحاضرين على خلاصة لقاءات، بعيدة عن الانظار، يعقدها بشكل مستمر مسؤولون اميركيون، سابقون وحاليون، مع نظرائهم الايرانيين.

    عن روسيا يقول هوف: «النتيجة التي تفضلها روسيا في سورية هي نجاة بشار الاسد. هذا هو بيت القصيد». ويتساءل: «الى اي مدى روسيا مستعدة للذهاب لضمان هذه النتيجة»، ليجيب: «لست متأكدا… لكني اعتقد انه من وجهة نظر الرئيس (فلاديمير) بوتين، اسباب دعم بقاء بشار الاسد في السلطة ابعد من سورية نفسها وتتعلق برؤية بوتين لعودة روسيا كقوة عظمى». ويضيف هوف: «اعتقد ان الرسالة التي يرغب بوتين في ارسالها هي انها عندما تقف روسيا الى جانب صديق او عميل، فهو سينجو، خصوصا مقارنة مع اداء (القوى العالمية) الاخرى».

    ويوضح هوف: «هذا هو الوضع نفسه عند ايران»، مضيفا ان الايرانيين كما الروس، «ليسوا متيمين بالأسد… واعتقد ان الروس، ان كان سيرغي لافروف او غيره، عندما يقولون في العلن انهم ليسوا مغرمين ببشار الاسد، فهم على الارجح يقولون الحقيقة، والايرانيون يقولون اشياء شبيهة كذلك».

    هوف، الذي عقد موخرا جلسات معروفة بـ «المسار الثاني» مع مسؤولين ايرانيين رفيعي المستوى، قال انه غير مخول اعطاء اسمائهم، نقل عن الايرانيين قولهم ان «حزب الله هو خط الدفاع الاول لايران في حال قيام اسرائيل بشن هجوم ضد منشآتها النووية».

    ويقول هوف ان «المسؤولين الايرانيين يعتقدون ان اي زعيم اسرائيلي يفكر بهجوم من هذا النوع عليه ايضا ان يفكر بتأثير الصواريخ على المدن الاسرائيلية، وعلى البنية التحتية الاقتصادية، وعلى القواعد العسكرية».

    ويضيف: «ابقاء قوات حزب الله مستعدة للقتال ليس من وجهة نظر ايران، موضوعا بسيطا، والحركة المتواصلة للعتاد والسلاح وقطع الغيار من ايران للحزب هي موضوع رئيسي، وقد وجدت ايران في بشار الاسد شخصا يقبل تماما، بل متحمس للتعامل مع ايران في تسهيل هذه الحركة الى درجة تأمين السلاح من مخازن الجيش السوري لحزب الله».

    ويتابع هوف: «ايران ترى بشار اساسيا، وطهران ترى بشارا كحجر زاوية نظامها، واذا ما تمت ازاحته، ينهار كل شيء، وتكون عملية الاطاحة به تجربة للعملية الاكبر (اي الاطاحة بالنظام الايراني). لذا، الاستنتاج هو ان قابلية ايران لحل سياسي في سورية، وسط التهديد الاسرائيلي لايران، هي قابلية غير موجودة، وهو على الاقل ما سمعته» من الايرانيين.

    ومما قاله هوف ان «فرضية استبدال نظام بشار بنظام آخر يدعم حزب الله بالحماسة نفسها لا تبدو فرضية ايران مستعدة للتفكير بها، وحكومة وحدة وطنية انتقالية ستعمل على الارجح على الوجود الايراني في سورية والعلاقة مع حزب الله كمشاكل تتطلب حلولا، ما يعني ان اي شيء بعد الأسد هو انحدار كبير لمصالح الامن القومي الايراني».

    وينقل هوف عن مسؤول ايراني قوله «ان ايران تسلح شيعة سورية وميليشيات اخرى، لا بهدف دعم نظام الاسد، بل للابقاء على ممر الى حزب الله في حال انهار هذا النظام».

    ويؤكد هوف ان كل هذا «لا يعني ان احدا من محدثينا الايرانيين ينظر الى بشار الاسد كرجل دولة او كزعيم يهدف الى حماية مصالح كل السوريين»، مضيفا ان كل المسؤولين الايرانيين «نأوا بأنفسهم وبلادهم عن ممارسات نظام الأسد، ولكن الامر يتعلق بالمصالح… وكما قال لنا مسؤول ايراني، بالنسبة لايران، الاسد جزء رئيسي من الاستراتيجية الايرانية، وليس قابلا للتفاوض».

    ويتابع المسؤول السابق ان الايرانيين قالوا له ان «لا خلاف داخل ايران بين السياسيين والعسكر حول هذه النقطة، وسورية اهم بالنسبة الى ايران من خوزستان»، المحافظة الايرانية الجنوبية الغربية الغنية بالنفط وذات الغالبية السكانية العربية.

    وينقل عن مسؤول ايراني قوله له ان «دعمنا لسورية جيوسياسي. هدفنا تقوية مقدرات حزب الله على الردع، وحزب الله يجعل اسرائيل تفكر مرتين، لهذا سورية مهمة، فحزب الله هو موضوع حياة او موت (بالنسبة لايران)، اما سورية كسورية، فليست كذلك».

    ويقول هوف: «من المفيد القول ايضا ان محدثينا الايرانيين اجمعوا على ان العدو الحقيقي هو العربية السعودية، داخل سورية وخارجها… احدهم قال ان المملكة تزداد اهميتها يوما بعد يوم في حسابات ايران، وقال انه قلق من عواقب الحرب الطائفية والاهلية في سورية، لكن السعودية ترى مصلحتها في المدى القريب في تعويم الطائفية، وذهب الى حد القول ان للولايات المتحدة وايران مصلحة مشتركة في احتواء الحرب الطائفية في المنطقة وفي الحاق الهزيمة بالتحدي السعودي للولايات المتحدة».

    ونقل هوف عن «محدث ايراني آخر» قوله «ان ايران تعتقد ان العاصفة مرت في سورية»، وانها «تشعر بارتياح للوضع هناك، ولا سبب لمواجهة ايرانية اميركية في سورية، ويمكن للبلدين ايجاد ارضية مشتركة في سورية».

    ايراني آخر قال لهوف انه «لا يرى ان اميركا او اسرائيل فعلت اي شيء في سورية، وكل المشكلة تكمن في العربية السعودية، والى حد اقل تركيا».

    في تركيا، يختم هوف، «حتى (رئيس حكومة تركيا رجب طيب) اردوغان مستعد الآن اكثر مما كان عليه قبلا للبحث في افكار ايرانية حول سورية، وفقا لاحد الايرانيين».

    “الرأي” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإسرائيل: حزب الله أقام “آلاف” القواعد في مبانٍ سكنية
    التالي إعتقال “المخطِّط” أحبط عملية إرهابية مثلّثة في ضاحية بيروت

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.