Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هوامش علي دفتر الثورة

    هوامش علي دفتر الثورة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 ديسمبر 2011 غير مصنف

    أكاد أسمع ثوار ميدان التحرير يقولون: وقف الخلق ينظرون جميعاً.. كيف أبني قواعد المجد وحدي.

    مصر ترسل أجمل أولادها للميادين..تغمرهم بشمسها في الظهيرة.. تأخذهم في حضننها في الليل..تروي بدمائهم ورد الجناين فتزداد الورود تألقاً وشوقا للنسيم النقي..مصر تتحدث عن أولادها المزدحمين في التحرير ..تقول هؤلاء هم أعز من أنجبت منذ سبعة آلاف عام، هم من أعادوا لي مجد ملكات المعابد وفتنة فلاحات القطن والقصب.. هم من سيكتبون ذهب تاريخي القادم، يحررون روح حورس من الأسر.. ويطهرون النيل من آثام من لوثوه، ها أنا أقبل رؤوسهم وأرسلهم آمنين في مراكب الشمس لكي يجلسوا علي هامة الشرق مضيئين وديانه وجباله بالفجر المبين.

    ثورة شباب مصر الثانية تعبر عن الوعي السياسي العالي فهؤلاء الشباب يريد وطنا لا تقتل فيه الشرطة المواطنين في الشوارع ولا تعذبهم في السجون، وطنا لا يخضع مواطنوه للطغاة ولا للدعاة، ولكن الحرس القديم يقف جداراً أمام أحلامهم لذا خرجوا إلي الشوارع طالبين الحرية أو الشهادة فهم ابطال مصر اليوم وفي صفحات المستقبل المذهبة.

    حان الوقت أن نقول شكراً للمجلس العسكري فلتعد إلي مهمتك الأصلية في حماية حدود مصر وأمن الوطن وهو ما تجيد عمله لكن السياسة ليست عملك ولم تنجح فيها ولم تكن قادراً علي مجاراة روح الثورة في سرعة إتخاذ القرار وتنفيذه. يا ريت المجلس يسمع قبل فوات الأوان.

    “أنا آسف يا ريس…أنا آسف يا مشير “..دائما يأسفون ويعتذرون للحاكم وللسلطان ..لا يأسفون ولا يعتذرون أبدا للشعب ولا للثوار ولا للشهداء ..هم جماعة النظام lلقائم..كل نظام قائم وأي نظام قائم مهما كان هذا النظام ساقطا وفاشلا..لا علاقة لهم بالثورة ولا بأية ثورة.. هم من كانوا خاضعين للمخلوع ثلاثين عاماً ومستعدون للخضوع للفرعون القادم مدي الحياة.

    المؤيدون للمجلس العسكري في ميدان العباسية اليوم كانوا من عشرة أشهر في ميدان مصطفى محمود يقولون آسف يا ريس ..نفس العقلية..نفس التأييد لكل من علي الكرسي، لا يحتملون الحياة بلا فرعون.. يريدون الخضوع لمن يتسيد عليهم ويتفضل عليهم بالأمان والفتات..هم ماضي مصر، ومن في التحرير هم مستقبلها.

    يدهسون ورد الجناين بالمدرعات ..يقتلون ورد الجناين بالرصاصات ..لكن ورد الجناين يملأ الميدان.. و الربيع سيأتي إلي مصر في موعده.

    أجمل ما فيكي يا مصر في الميدان…أنبل ما فيكي يا مصر في الميدان.. أعظم ما فيكي يا مصر في الميدان.

    في ميدان العباسية مؤيدون للمجلس العسكري . .ثلاتة لافتات ضخمة لها نفس اللون الأصفر يحملها موكب من حوالي عشرين شخصا يسيرون بين الجموع .. مكتوبة بنفس الخط الفونت يعني منظمة جداً تهاجم حركة 6 ابريل وتقول لا للخونة لا للعملاء.. وتقول احداها أنهم أهالي وتجار الشرابية للتاجر الحج فلان ..هذا هو أسلوب الفلول والنظام البائد الذي عانت منه مصر لنصف قرن.. تجييش بعض التجار وأهالي الشرطة والمنتفعين من النظام للخروج في مسيرات مصطنعة لا يستشهد فيها أحد.. الماضي البليد في العباسية.. ومستقبل مصر وشبابها وشهداؤها في التحرير.

    الناس بالغريزة نوعان؛ نوع ينبهر و ينحاز دائماً للقوي، الغني، السلطان، الوجيه، الوزير، الباشا، البابا، الكبير.. لأن هذا يشبع لديه غريزة الخضوع والطاعة والعبودية والبحث عن الأمن و الأمان.. ونوع آخر ينحاز دائما للضعيف، الفقير، المسحوق، المظلوم، المكافح، الثائر..

    النوع الاول كان ومازال مع المخلوع ومع المشير ومع كل مشير وكل رئيس وكل ملك وكل أمير ضد كل من “يتطاول” عليهم من “أولاد الكلب الرعاع”، والنوع الثاني – وأنا منهم – كان ومازال مع ثوار التحرير، ومع وكل ثوار وكل تحرير ضد كل من يتعالي علي البشر ويتسيد ويستبد ويطغي..

    الأنبياء والشعراء كانوا دائما من النوع الثاني…

    فمن أي نوع أنت؟

    fbasili@gmail.com

    * كاتب مصري- الولايات المتحدة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصعد الإسلاميون، وماذا بعد؟
    التالي بالفيديو جزّار “حماه” و”تدمر”: أنا بريء!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.