Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يمكن أن نضمن صوت الثورة ونحن لا نشارك بالتصويت؟

    هل يمكن أن نضمن صوت الثورة ونحن لا نشارك بالتصويت؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2011 غير مصنف

    إذا كان السياسيون عقل الثورة فنحن ضمير الثورة.

    نعم وبكل بساطة!

    هؤلاء السياسيون الموجودون في المجلس الوطني هم سوريون، ولا نشك بأحد منهم، ونحارب كل من يشكك بهم، لأننا لما قلنا ندعمهم فإننا نعني ما نقول.

    وطالما هم سوريون فهم سيسعون إلى ما يرون فيه مصلحة الوطن والثورة ولكن قد نختلف معهم بأن هذا الأمر هل يخدم الثورة أو لا. نحن أصحاب الثورة ونحن أدرى بمصلحتنا. وهنا السؤال: كيف سنضمن صوت الثورة؟

    إذا كان السياسيون عقل الثورة الذي سيقودها نحو إنهاء هذا النظام فنحن ضمير الثورة.

    لا مجال لإلغاء العقل كما لا مجال لإلغاء الضمير.

    ولا نعني بهذا أن السياسيين بلا ضمير لأن ما نقصده بـ”الضمير” هو الضمير العام وليس الضمير الشخصي. الضمير العام الذي لا يخطئ. الضمير العام هو الشعور العام بأن هذا الأمر خطأ. لذلك كان من الخطأ أن يشارك الثوار في صنع القرار السياسي. ولكن الصواب أن يبقى هذا الضمير العام جرس إنذار للعقل السياسي بأن هناك خطأ ما.

    السياسيون لهم ضميرهم الشخصي ولكن قد ينفصل الضمير الشخصي عن الضمير العام لضغوط أو لخلفيات فكرية، وأحيانا لغايات نفسية. وهنا الضمان الذي نتحدث عنه صرخة الضمير العام ستوقظ الضمير الشخصي عند السياسي وتعيده إلى موافقة الضمير العام مما يدعوه إلى تغيير قراره.

    ولا ننسى أبداً أنه لا أحدَ من السياسيين يعمل بمعزل عن رغبته بتأييد الناس له. فإذا وجد أن الثوار قد خالفوه سيعيد الحساب لأنه يسعى لإرضاء الناس بقراراته.

    فهما عاملان للضمان:

    الأول: الضمير العام سيوقظ الضمير الشخصي إذا شذ.

    الثاني: رغبة السياسي بأن يبقى الثوار مؤيدين له.

    وبحالة المشاركة سيتم عكس الأمور:

    سنكون نحن في الهيئة العامة وسيلة لتبديل الضمير العام بما يتناسب مع القرار السياسي على اعتبار أننا نمثل الجزء الأكبر في الشارع.

    والثاني: أن السياسيين يعيشون مع ممثلي الثوار الذين ينقلون لهم نظرة الثوار فستتحقق رغبتهم بتأييد الثوار من خلال تأييد ممثلي الثورة لهم.

    وهذا مخالف للسير الطبيعي للعلاقة بين الضمير والعقل. فالضمير لا يتنبّه إلا بعد أن يعزم العقل أمره على قرار. ولا يتحرك أثناء الإعداد للقرار فتنبهوا يا أولى الأبصار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا… تلك الجارة التي كنا جاهلين بها
    التالي ٢٣ قتيلاً خلال تظاهرة للاقباط في القاهرة وحظر للتجول في وسط المدينة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.