Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يتذكر جنبلاط الوزّان؟

    هل يتذكر جنبلاط الوزّان؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يونيو 2011 غير مصنف

    يقال ان رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط هو من حمل كلمة السر معه من دمشق، فأُلفت الحكومة على عجل.

    لن ندخل هنا في القيل والقال.

    قد يكون وليد جنبلاط من حمل كلمة السر وقد يكون غيره، خصوصاً “الخليلين”؟ إنما الثابت أن وليد جنبلاط الذي يجزم ان مرارةً تغلي في صدور فريق “14 آذار”، كان قلقا على حصته. لكنه نال ما أراد، ما أدى إلى حرَد المير طلال أرسلان.

    النتيجة: جنبلاط حصل على الزبدة من ضرع الطائفة نفسها، ولم ينافس أي أحد آخر. والنتيجة أيضاً: يفرح جنبلاط ويزعل أرسلان.

    والمعنى، أن جنبلاط الذي لطالما انفق من إرث والده السياسي، ما جعله على مدى عقود لاعبا أساسيا من لاعبي السياسة اللبنانية ينفق اليوم من إرث جدوده. فلقد أنفق ارث والده برمته، ولم يبق له ما يعتد به.

    اليوم يحصل وليد جنبلاط على حصته على حساب زعامات درزية أخرى. ذات يوم كان وليد جنبلاط ينافس الطوائف الكبرى على حصصها، وأحيانا ظهر في المشهد السياسي كما لو أنه الزعيم الاكثر تأثيرا في لبنان، والأقدر من بينهم على العبور بين الطوائف.

    الزمن زمن انغلاق. كل فئة تعض على ما تملكه بنواجذها. لكن المؤكد أن جنبلاط لن يستطيع أن يستفيد من زمن انفتاحٍ مقبل، إن قيض للبنان أن يعيش زمنَ انفتاح بعد.

    لن نذهب بعيدا في تحميل المسؤوليات عما آلت إليه أحوال طائفة ما في البلد. لكن المشهد الراهن يوحي بلا لبس، أن ثمة هيمنة (مسلحة) تمنع على كل ما عداها أي تمدّد خارج حدودها الضيقة.

    الطائفة الدرزية، لألف سبب وسبب، كانت صاحبة دور ملحوظ في رسم السياسات اللبنانية الخارجية والداخلية إلى زمن قريب جدا.

    وتاريخ وليد جنبلاط مع “14 آاذر” كان تاريخ الدور الذهبي لجنبلاط بوصفه قائداً وزعيماً وطنياً، لكنه يبدو اليوم كما لو أنه بات اعجز من أن يغادر الحدود الديموغرافية للطائفة.

    ثمة من يحسب أن منحَ جنبلاط حقيبة من حصة السنّة هو انتصار له. الجواب واضح، السنّة خارج الحكومة أصلا، وحين يدير أهل السنّة دوراً معارضا في البلد، لا ينجح في التغطية عليه وزير من هنا أو هناك.

    والأرجح ان الزعيم وليد جنبلاط يتذكر ـ بلا شك ـ المغفور له الرئيس شفيق ال

    ayman.jezzini@gmail.com

    * كاتب لبناني – بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتفكيك أدونيس ومن هم على شاكلته
    التالي قيادات حزب الله مساهمة في “البنك اللبناني الكندي”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.