“الشفاف”- بيروت- مروان طاهر
استغربت اوساط لبنانية مواقف رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط الاخيرة خصوصا ما يتعلق منها بشأنين: المحكمة الدولية لمحاكمة قتلة رئيس الحكومة اللبنانية الاسبق الشهيد رفيق الحريري وقيادات ثورة الارز، إضافة الى هجومه الاستنسابي على المسيحيين والقوات اللبنانية خصوصا .
فقد استغرب جنبلاط في حديث له مؤخرا كيف ان المحكمة الدولية أسقطت من حساباتها إحتمال قيام إسرائيل بإغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، من دون ان يتطرق طبعا الى سائر الشهداء الآخرين. وفات جنبلاط شهادته امام لجنة التحقيق الدولية، مع انه كان من الأوائل الذين تبرعوا للإدلاء بشهادتهم من دون ان يحرضه أحد بل ذهب مدفوعا بـ”التهديد” الذي ابلغه اياه الرئيس السوري بشار الاسد بواسطة الرئيس الشهيد رفيق الحريري من أنه “سيكسر لبنان على رأسيهما” إن لم يوافقا على التجديد للرئيس السابق اميل لحود لضرورات الامن القومي السوري حسب ما ذكر جنبلاط في حينه.
وأضاف جنبلاط انه طلب من الرئيس الحريري النزول الى البرلمان والتجديد للحود مع كتلته النيابية على ان يتحمل جنبلاط وزر رفض التجديد، وامتنع عن المشاركة به مع نواب اللقاء الديمقراطي.
وفي هذا السياق، قالت مصادر لبنانية قانونية ماذا سيفعل جنبلاط عندما يتم استدعاؤه للمثول اما المحكمة الدولية لسماع اقواله بصفة شاهد في إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري؟ هل سيتراجع عن أقواله؟ ام انه سيعيد تأكيد مضمون إفادته امام لجنة التحقيق الدولية؟!!!
وتضيف، أنه إذا تراجع جنبلاط عن إفادته، فهو سيتحول الى احد شهود الزور او في ابسط الاحوال مضلل للتحقيق وربما يتم الإدعاء عليه بتهمة تضليل التحقيق! وفي حال أكد جنبلاط إفادته، فما معنى ان يتهم بعد خمس سنوات إسرائيل بالضلوع في إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري!!!!
وفي سياق متصل، تربط اوساط لبنانية مطلعة على حيثيات إعادة التموضع الجنبلاطي في قوى الثامن من أذار ان المواقف الاخيرة له نابعة من إملاءات الامين العام لحزب الله حسن نصرالله والقيادة السورية. بحيث ربط جنبلاط من جهة بين جريمة إغتيال الحريري وإسرائيل من جهة، كما لم يتوان عن الربط بين تصريحات رئيس اركان الجيش الاسرائيلي كابي اشكينازي ورئيس الهيئة التنفيذية للقوات اللبنانية من جهة أخرى سمير جعجع، بما يشبه الاستغراب من دون ان يتنبه جنبلاط انه هو ايضا كان حذر مؤخرا وخلال السنوات السابقة من عودة الإغتيالات الى لبنان إضافة الى الإضطرابات الامنية بالتزامن مع تصريحات لمسؤولين إسرائيليين. هذا إذا تم إغفال ان جعجع لم يستقبل وفودا من مسيحيي او موارنة القدس، في حين ان جنبلاط استقبل وفدا من دروز إسرائيل، من دون ان تشكك المصادر في وطنية الوفد الزائر.
وتضيف ان جعجع وطوال السنوات الخمس الماضية لم يعتمد خطاب “القرود” وطلب “الثأر” و”الافاعي”، في حين ان جنبلاط اندفع وساهم في دفع قوى الرابع عشر من آذار نحو التطرف وعاد لينتقدها على المواقف التي دفعها اليها، وليس آخرها تهديده بسحب وزرائه من حكومة الرئيس فؤاد السنيورة ما لم تتخذ الحكومة قرارا بإقالة رئيس جهاز امن المطار العميد وفيق شقير في الخامس من ايار شبكة اتصالات حزب الله ما تسبب بإجتياح العاصمة اللبنانية من قبل مسلحي حزب الله وحلفائه!!!
وأخيرا قللت المصادر من اهمية المواقف الجنبلاطية الاخيرة التي لم تعمد تستثير حتى ردود فعل، إلا أنها أشارت بضرورة ان يعمد المقربون من جنبلاط الى تنبيهه من خطورة مواقفه على السلم الاهلي والعيش المشترك.
وختمت تقول إنه إذا كان جنبلاط بريد وأد فتنة مذهبية، فالأجدر به ان لا يسعى الى فتنة طائفية!!
هل يتحول جنبلاط الى زهير صديق جديد؟! جمال — petra1973@hotmail.fr بكل صداقة يا سيدي لو كتبت بالعبرية لكان نصّ تعليقك أكثر مفهومية. هل درست الإنجليزية في المختارة؟ للأستاذ جنبلاط (وعائلته، المحترمة قدر ما هو محترم) علاقات وثيقة بفلسطين، لدرجة أنه عفا ويعفي ويدافع بلا كلل عن أبناء طائفته الدرزية المنخرطين أعداداً في لواء النخبة “جولاني” في الجيش الإسرائيلي، وشيوخها الأفاضل رأيناهم أخيراً زواراً كِراماً في لبنان وهم أتوا من عند العدو الصهيوني بتأشيرات صهيونية وعادوا إلى “فلسطين” بنفس التأشيرات الصهيونية. كما أن الأستاذ جنبلاط ماثلة صوَره في تاريخ اللبنانيين وإعلامهم، وهو مستقبل السيد شمعون بيريس في حزيران 1982، في المختارة،… قراءة المزيد ..
هل يتحول جنبلاط الى زهير صديق جديد؟!
ان مشكلة النظام السوري انه يؤمن بالصياح والعنف والنفاق لكي يعمي البصر والبصيرة اين تحرير الجولان التي انسحب الجيش منها بدون قتال ان تاريخ النظام السوري هو دعم الميليشيات الارهابية والمافيات المخابراتية كما لوحظ في سوريا ولبنان والعراق من اجل قتل الديمقراطية والشعوب المسكينة التي هي ضحايا هذة الاحزاب الميليشية والمخابرات الارهابية فمنذ ولادة حزب البعث الى الان تدمر شعوب المنطقة اكثر مما فعلته الصهاينة ، لبنان يسعى نحو الديمقراطية وهذا يشكل خطر على النظامين السوري والايراني الميليشي
هل يتحول جنبلاط الى زهير صديق جديد؟!
فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com
توافه من بلادي لا تعرف المستحيلا ولا ترضي غير السخف بديلا. تحسبهم قامة فاذا هم اخر يومهم قمامة. يقولون بلبنان اولا ثم تكتشف ان توريث الكرسي اولا.واحد فاكر حالوا المعصوم والثاني بحك براسوا مثل الفليسوف والثالث بيشد ويعد واخر يومه ببكفيا وجوارها ورابع الله يكبر امينوا العام..وخامس بدوا خلافة تضرب منها خلفة وواحد بيغطي لحزب الله باعتبار كلاهما انتاج الله وبيحكي برؤيا سياسية وهي كابوس واضغاث احلام. شعوب سوكلينية !!!!ما نسينا فخامتوا
هل يتحول جنبلاط الى زهير صديق جديد؟! Joy Sulaiman — tmocamp@emirates.net.ae يا عالم إلى متى سيستمر هذا الغباء؟ والتغابي، حتى متى سيستمر هذا الإستخفاف بعقول الناس؟ هل نسي جنبلاط أو صاحب القطيع اللاإلهي مجرى التحقيق؟ أم أنهم يريدون أن يغيروا حتى نتائج التحقيق الأولي عن طريقة التفجير؟ ألم يبين التحقيق بشكل ثابت أن طريقة التفجير تمت بواسطة سيارة المتسوبيشي التي تم تصويرها بواسطة كاميرات الفندق والبنك في نفس المكان؟ وقد شاهدها كل العالم بواسطة التلفزيون. هل نسي فاقدوا الذاكرة مسلسل استيراد وتصدير تلك السيارة “دخلت إلى لبنان ثم صُدّرت إلى قبرص ومن هناك دخلت إلى سوريا عبر مرفأ اللاذقية ثم… قراءة المزيد ..
هل يتحول جنبلاط الى زهير صديق جديد؟! Rabih i just want to to clear somethings which always we forget , 1) israel is our enemy from long time,and that is a fact but it is not a reason to make syria control our country. 2) as basheir al jmail said before we want to take 10452KM not less 3( ja3ja3 is on the side of israel 4) jonblat family from the biging are on the side of palastine 5) no one and i mean no one from the people who control politics in lebanon look after the good things for… قراءة المزيد ..