Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل تتحمّل إيران وروسيا: سعر النفط قد يصل إلى ٦٠ دولار؟

    هل تتحمّل إيران وروسيا: سعر النفط قد يصل إلى ٦٠ دولار؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 نوفمبر 2014 غير مصنف

    يتواصل انخفاض اسعار المشتقات النفطية وسط معلومات تتحدث عن ان منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) سوف تبقي على سقوف الانتاج كما هي حاليا، ما يعني عمليا استمرار الانخفاض المتسارع لسعر البرميل عن سعره الحالي، حيث واصل سعر “برنت” تراجعه إلى أقل مستوى في أربع سنوات ونزل عن مستوى 76.30 دولار للبرميل.

    خبراء نفطيون عزوا تراجع سعر النفط الى اسباب تقنية وأخرى سياسية.

    في الاسباب التقنية، تراجع الطلب على النفط في ظل الركود الذي يصيب معظم الاقتصادات العالمية، في حين حافظ النفط المعروض في الاسواق على مستوياته السابقة.

    وفي الاسباب التقنية ايضا، اكتشاف النفط الصخري في الولايات المتحدة الاميركية الذي عزز احتياطي النفط في اميركا، ما أدى عمليا الى تراجع المشتريات الاميركية، التي تعتبر المستورد الاول للنفط في العالم.

    وأضاف الخبراء انه إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه اليوم فإن سعر البرميل سيستمر متدحرجا الى حدود 60 دولارا للبرميل، اي بتراجع يصل الى حدود 50 % عن الاسعار التي سجلت منذ العام 2008، والتي راوحت بين 100 الى 120 دولار للبرميل.

    وفي الاسباب التقنية أيضاً يشير الخبراء الى ان كلفة استخراج النفط الصخري الاميركي ما زالت مرتفعة، وهي تلامس 67 دولار للبرميل، في حين أن كلفة الاستخراج في الدول العربية الخليجية، تتراوح بين 7 و 15 دولارا للبرميل، وتاليا إذا ما استمر تراجع الاسعار الى ما دون 67 دولارا للبرميل، سوف تتحول الشركات المنقبة عن النفظ الى الاتجار به بدلا من الاستثمار في استخراجه، ما يضع الولايات المتحدة من جديد في دائرة الحاجة الى النفط العربي، الذي سيباع في الاسواق العالمية بكلفة أدنى من كلفة استخراجه في اميركا.

    في الاسباب السياسية، تشير معلومات الى ان المرحلة الحالية تحاكي مرحلة منتصف الثمانينات من القرن الماضي حين اشتعلت حرب اسعار النفط، وتراجعت الاسعار الى حدود 60 دولارا للبرميل، ما أدى الى حدوث إضطرابات في الجزائر نتيجة الخسائر الاقتصادية التي مني بها الاقتصاد الجزائري على سبيل المثال لا الحصر، فضلا عن الخسائر الكارثية التي مني الاقتصاد الروسي الذي يعتمد في 70% من موازنته على الموارد المتأتية من بيع المشتقات النفطية.

    وكان من ابرز العوامل التي تسببت بانهيار النظام الشيوعي وبيريسترويكا غورباتشوف هبوط اسعار النفط وتراجع الاقتصاد الروسي.

    وتشير المعلومات الى ان ما يحصل الآن يشبه الى حد كبير ما جرى في الفترة ما بين العامين 1985-1986، حيث يتم استخدام النفط من اجل زعزعة اقتصادات دول تعتمد في اكثر من 70 % في مواردها على مداخيل بيع المشتقات النفطية مثل روسيا وايران وفنزويلا.

    هل تتحمل إيران؟

    وعلى سبيل المثال، فإن كل تراجع بدولار واحد للبرميل يمثل خسارة لروسيا بمعدل 2 مليار دولار سنويا، والتراجع الذي بلغ الى اليوم قرابة 30 دولارا للبرميل سيعني خسارة سنوية تقدر بـ 60 مليار دولار للاقتصاد الروسي.

    وتضيف المعلومات ان دخل دول منظمة (اوبك)، بلغ حتى العام 2012، 1250 مليار دولار سنويا من بينها قرابة الف مليار للدول العربية الخليجية، ونتجية الانخفاض الى الآن خسرت هذه الدول ما يوازي 30% من مداخيلها، اي بمعدل تقريبي يوازي مليار دولار في اليوم.

    وتشير ان الدول العربية بدأت باتخاذ إجراءات تقشف في موازناتها ولكنها تستطيع الصمود في لعبة “عض الاصابع” اكثر بكثير من دول مثل روسيا وايران وفنزويلا والجزائر، نظرا للاحتياطات المالية التي راكمتها هذه الدول في فترات ارتفاع الاسعار،. بحيث انها تعتمد تسعيرة لبرميل النفط لم تتجاوز 70 دولارا للبرميل كمعدل وسطي وهي حاليا قادرة على استنزاف بعض هذا الاحتياط، في حين ان دولا شبه مفلسة مثل ايران مثلا سوف تعاني الامرين. إذ ان طهران تعتمد تسعيرة 100 دولارا للبرميل، ما يشير الى خسائر جسيمة للاقتصاد الايراني حاليا قاربت 50 دولارا للبرميل، فضلا عن ان طهران وبفعل العقوبات الدولية عليها لا تستطيع تصدير اكثر من مليون برميل نفط يوميا من اصل ستة ملايين.

    وفي ظل التراجع الحالي للاسعار، فإن خسارة طهران اليومية بلغت الى الآن 25 مليون دولار يوميا، وهي خسارة سترخي بثقلها على اقتصاد يعتمد بنسبة 75% من موارده على بيع المشتقات النفطية. وسيكون للخسارة تأثيرها كذلك على المفاوضات النووية التي تم تمديدها لمدة ٧ أشهر جديدة.

    .

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنموذج السياسي التركي، هل لديه مناعة ضد الارهاب؟ (3/1)
    التالي سعيد عقل في الكنيست

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.