Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“هذا ليس توجها ليبراليا، هذا موقف عقلاني”

    “هذا ليس توجها ليبراليا، هذا موقف عقلاني”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 6 ديسمبر 2007 غير مصنف

    **

    طالب طهران ودمشق بعدم التدخل بالشؤون العراقية واللبنانية

    معارض سوري بارز يحذر من انزلاق بلاده إلى حلف ثنائي مع إيران

    دمشق ـ قدس برس

    حذر المعارض اليساري البارز رياض الترك من انزلاق سورية إلى حلف ثنائي مع إيران قد يكلف البلاد والمنطقة ثمنا غاليا، معتبرا، بحسب كلامه، أن السياسة الإيرانية في صراعها مع المجتمع الدولي تشكل عبئا دوليا لا تستطيع سورية تحمله، مشيرا إلى أن المعارضة من أنصار أن تكون لسورية علاقات مع إيران، ولكنه طلب من ايران أن “تتفهم الواقع” وأن “ترفع يدها عن التدخل في الشأن العراقي وتسعى إلى وحدته وليس إلى تقسيمه على أسس طائفية”.

    واشاد الترك بنتائج اجتماعات المجلس الوطني لتجمع إعلان دمشق، واعتبر أنها تمثل محطة سياسية مهمة في السياسة السورية الداخلية والإقليمية والدولية، ونفى أن تكون الاجتماعات قد حصلت بالتنسيق مع السلطات الرسمية كونها عقدت في دمشق.

    وعن رمزية عقد اجتماع لإعلان دمشق في هذا الوقت بالذات، قال الترك: “نحن في إعلان دمشق قلقون من التطورات السياسية التي جرت خلال الشهر الماضي قبل أنابوليس وبعده، ونظن أن على السلطة في سورية أن تتفهم ضرورة عدم الخروج عن محيطها العربي، وأن تتجه إلى الحوار مع محيطها العربي دون أن تنجر إلى صراعات تحمل طابعا دوليا نحن لا نستطيع تحمل أعبائها”، على حد قوله.

    وانتقد عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الديمقراطي السوري محاولات البعض التشكيك في استقلالية الدعوة إلى اجتماع أعضاء تجمع إعلان دمشق وربطه بتوجهات دولية يُراد لها أن ترسخ في المنطقة، وقال: “نحن لا نأخذ إذنا من أحد، نحن معارضة ننشط حسب فهمنا، وحسب قدراتنا وحسب ما نظن أنه مفيد لمجتمعنا السوري خاصة والعربي عامة”.

    ورفض الترك القول إن هذه التوجهات تعبر عن تحول في توجهات المعارضة السورية لجهة الارتباط أكثر بالليبرالية الحديثة التي يتم الترويج لها في المنطقة،وقال: “هذا ليس توجها ليبراليا، هذا موقف عقلاني، فنحن لا نريد للمنطقة أن تتغير لمصالح خارجية لا علاقة لنا بها، فنحن نريد أن نقول للحكومة السورية ولإيران أيضا أن لبنان أصبح دولة ذات سيادة، فعلى سورية أن تترك للبنانيين شأنهم وأن يحلوا تناقضاتهم بالحسنى، بينهم وأن لا ينجروا إلى حرب جديدة، وهذه دعوة إلى العقلانية وليس إلى الليبرالية”.

    الترك: اشكر “الإخوان” على تحيتهم

    ونفى الترك، الذي قضى قرابة 18 عاما في السجون السورية، أن يكون اجتماع إعلان دمشق من بنات أفكاره، وأنه جاء بأعضاء التجمع لتمرير سياسات بذاتها، وقال: “ما جرى هو اجتماع لأعضاء المجلس الوطني لتجمع إعلان دمشق الذي يضم 220 عضوا، وقد حضر منهم 168 عضوا وتخلف الباقون لأسباب مختلفة، وهذا يؤكد أن الأكثرية الساحقة حضروا، وهذا يحمل شرعيته العددية، حيث إن كل المؤسسين قد حضروا من مختلف التيارات القومي المتعدد والتيار الديمقراطي والإسلامي وسواهم من المستقلين، ولذلك أستطيع أن أقول إن ما نتج عنه كان شرعيا بصرف النظر عمن قاده. وأنا شخصيا لم أقده، وإن كنت أتشرف بأنني واحد من الحضور إلى جانب مختلف ممثلي التيارات السورية”، كما قال.

    ووجه الترك (77 عاما) التحية إلى المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المحامي علي صدر الدين البيانوني ووصف رسالة التهنئة التي وجهتها جماعة الإخوان إلى القوى المشاركة في تجمع إعلان دمشق بـأنها “أخوية تؤكد وحدة المعارضة ضد الاستبداد”، وقال: “لقد قرأت تحية المراقب العام لجماعة الإخوان لنا عبر الإنترنت، ونحن نشكره على ذلك، لأنه في الحقيقة هو يهنئ نفسه لأنه عضو أساسي ضمن تجمع إعلان دمشق، ولكنه مبعد قسريا بسبب الظروف غير الطبيعية التي تحرم الإخوان من التواجد السياسي وفق القانون 49، أتمنى أن نلتقي قريبا على أرض الوطن في ظل سورية الديمقراطية”، وفق قوله.

    يذكر أن الترك اعتقل كسجين رأي دون تهمة أو محاكمة، معظم الوقت بمعزل عن العالم الخارجي، منذ عام 1980 وحتى عام 1998. وفي الأول من سبتمبر/ أيلول 2001، ألقت قوات الأمن القبض عليه مرة أخرى خلال إجراءات فُرضت على منتقدي الحكومة. وفي 26 يونيو/حزيران 2002، أصدرت عليه محكمة أمن الدولة العليا حكماً بالسجن عامين ونصف بتهم، من بينها محاولة تغيير الدستور بطرق غير شرعية. ومن المعروف أنه يعاني من مرض السكري واعتلال في القلب، وقد أفرج عنه بموجب مرسوم رئاسي في 16نوفمبر/تشرين الثاني 2002، وجرى بعد ذلك منعه من السفر عدة مرات.

    القدس برس

    http://www.qudspress.com/look/article.tpl?IdLanguage=17&IdPublication=1&NrArticle=29107&NrIssue=1&NrSection=3

    مواضيع ذات صلة:

    المعارض السوري البارز رياض الترك: أنا في قلب الأحداث ولست غائبا

    علينا أن نحاكم السلطة بدلا من أن تحاكمنا.. ولا يجوز الانجرار إلى اتهاماتها

    حوار: رزان زيتونة

    رياض الترك: المستقبل للمعارضة ولو أنها ضعيفة!

    النظام مجرم وقاتل ينبغي الخلاص منه بغض النظر عن الخلاف مع لبنان

    أنظمة الدول الاشتراكية مع أنه لم يوجد أحزاب

    النص الكامل لمقابلة رياض الترك مع إذاعة مونت كارلو:

    رياض الترك يدعو إلى استقالة الرئيس الأسد والحكومة وإلى تولّي رئيس مجلس الشعب الرئاسة مؤقتاً

    الترك يطالب بمشاورات بين الجيش والبعث والمعارضة لتشكيل حكومة مؤقتة وبتسليم قتلة الحريري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشائعات باستقالة وزير داخلية إيران وتأكيد إستقالة نائبه محمد باقر ذو القدر
    التالي بيان من حركة “ودنا نعيش: بدو سيناء”: ماذا حدث في مظاهرة الجمعة الماضي؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonyme
    Anonyme
    17 سنوات

    “هذا ليس توجها ليبراليا، هذا موقف عقلاني”طبخات النظامين الايراني والسوري الارهابيين لتدمير المنطقة واستعمارها من قبل ملالي ايران: فيروس النظم الشمولية المخابراتي المدمر للبلد والامة انتقل الى المنطقة باسلوب ديني ومليشي وطائفي ويعمل على شكل طبخات لترويض المجتمع بقبول الديكتاتورية والسير نحوالدمار فما كل ما يلمع ذهبا والكل لاحظ ان الذي يسب امريكا والصهيونية وينسب كل مشاكله الداخليه لهم هو اخطر من فيروس الايدز وانفلونزا الطيور لانه يخدر المجتمع ولا يريد ان يجابه المشاكل وانما عشق النهب والديكتاتورية وسحق الشعوب. عداوات مفتعلة باسم التاريخ-خلافة علي رضي والعرقية وعبادة الاشخاص اهل البيت والحقد على من يخالف المذهب وتدميره والندب واللطم لتربية… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz