بفضل “الفارَ” من سوريا، اللبناني “خضر عواركة، اكتشفنا يوم أمس أن مموّل “الشفاف” هو القس بات روبرتسون! “ما غيرو”!
Establishing a foundation in Lebanon run by Pierre Aql – who also run a website called transparent Middle East and former employee at the Middle East TV station known with close ties to the Israelis – and the funds of this foundation come directly from Pat Robertson organization.
ومصدر الخبر هو مدوّنة “فيلكا إسرائيل” التي “يكدح” فيها هذا “العواركة”، وهي مشروع مشترك “فيفتي فيفتي” بين نظام الأسد والحزب (الحزب يقول أن “الفيفتي” الثانية تخصّ “المستشارية الإيرانية في بيروت”!). أي أن “فيلكا إسرائيل” لا علاقة لها بإسرائيل إلا بقدر علاقة الأسد والحزب و”أبو الميش سماحة” بإسرائيل. (“الدنيا نصيب”! البعض يجد إسمه في “ويكيليكس” جريدة “الأخبار”، والبعض في “فيلكا ليكس”!)
لكن من هو “الخواجة بات روبرتسون”؟ فتشنا في “الويكيبيديا” فتبين أنه “ماريون غوردون (بات) روبرتسون (22 مارس 1930، ليكسينجتون، فيرجينيا) قس معمداني جنوبي من 1961 حتى سنة 1987 حين تخلى عنه لترشيح نفسه في انتخابات الرئاسة الأميركية لعام 1988”.
وتضيف:
“أسّس روبرتسون وكالة البث المسيحية (CBN) التي تحولت إلى إمبراطورية إعلامية ضخمة أسسها بإمكانات محدودة عام 1960، وتحولت عبر الزمن إلى وكالة ضخمة تشاهد برامجها في 180 دولة وتذاع برامجها بـ71 لغة.
“وأسس جامعة باسم جامعة وكالة البث المسيحية عام 1977 (تمسى حاليا جامعة ريجينت)، ووكالة إغاثة خيرية تعرف باسم وكالة عملية الرحمة الدولية للإغاثة والتنمية، ومكتبا قانونيا يعرف باسم المركز الأميركي للقانون والعدالة الذي يتخصص في الدفاع عن قضايا المسيحيين المتدينين في الحياة العامة الأميركية.”
يعني “الخواجا بات روبرتسون زلمي زنكيل”! وبكلام آخر “ألله أعطاه”، كما أعطى أحمدي نجاد وجماعته!
تعليق الشفاف:
“إيدنا بزنّارك خيي خضر”! بما أنك هربت من دمشق إلى كندا، فهل يمكن أن تتصّل بهذا “القس الأهبل” لتطالب بـ”حقوقنا” التي لم يصلنا منها سنت واحد! لعلّه أخطأ وأرسل “حقوقنا” إلى “إلهيّين” مثله في طهران أو بيروت… “وعمولتك” محفوظة”!
ولقارئ “الشفاف” الذي اضطرّنا لأخد “الملايين” من “القس الأهبل بات روبرتسون”، نقترح الضغط على زر دعم الشفاف (في عامود اليمين) والإسهام في دعم إستقلال “الشفاف” لأن “العلمانية” لا تدرّ ملايين في هذا الزمن “الإلهي” العاطل!
[
]
هذا الرجل “الوسيم” يموّل “الشفاف” وإسمه “بات روبرتسون”!
ليس مستبعداً ما يزعمه خضر عواركه, ولا أستبعد أن يكون تمويل الموقع إسرائيلياً أيضاً. لا يمكن لعلماني – نسبة للعلم والمعرفة – أن يخرج عن الموضوعية ويهبط إلى مستوى القبوط عقاب صقر ومصاف فضائيات الشتيمة بنشر مقالات لا يقبلها العقل ولا العاقل. لا مانع أن يكون الإنسان معارضا وخصماً, لكن من الممنوع أن يتفوه أو يكتب من امتلأ صدره حقداً, لأن الحقد يشعل حروباً لا تنطفئ إلا بالموت!
هذا الرجل “الوسيم” يموّل “الشفاف” وإسمه “بات روبرتسون”!
كلاب طهران وبغداد ودمشق وبيروت الطائفية تنبح على قافلة العلمانية ولكنها تسير ولو بقليل من تبرعات القراء.
هذا الرجل “الوسيم” يموّل “الشفاف” وإسمه “بات روبرتسون”!
بات روبرتسون اوسخ قس .موءسس اذاعه في جنوب لبنان ايا م الضابط سعد.مكروه في امريكا الشماليه. قدير ببث سمومه بين بعض المعتوهين.همه التحريض طائفه على طائفه.مريض في مرض السرطان.له برامج تلفزيونيه تحريضيه.يكره الاسلام .يكره جميع الطوائف الدينيه.